أعلنت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية عن موعد عطلة رأس السنة الهجرية، في الحكومة الاتحادية، في اليوم الأول من شهر محرم، وبما يوافق ذلك من التاريخ الميلادي، وذلك بناءً على قرار مجلس الوزراء بشأن أجندة العطلات الرسمية المعتمدة للقطاعين الحكومي والخاص في الدولة للعام 2024.

أخبار ذات صلة تحديد عطلة القطاع الخاص بمناسبة رأس السنة الهجرية «الاتحادية للموارد البشرية» تناقش سبل تصفير البيروقراطية المصدر: الاتحاد - أبوظبي.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية رأس السنة الهجرية الحكومة الاتحادية

إقرأ أيضاً:

تحديد مواقع اصطدام محتملة لكويكب مدمر يهدد الأرض 

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف فريق من العلماء بمشروع مسح كاتالينا السماوي التابع لناسا بإمكانية اصطدام كويكب ضخم بالأرض خلال السنوات المقبلة ما أثار حالة من القلق لدى وكالات الفضاء العالمية، وفقا لما نشرته مجلة  ديلي ميل.

أعلن العلماء أن الكويكب 2024 YR4 الذي يعادل حجمه تقريبا تمثال الحرية (قطره يصل إلى 90 مترا) قد يتسبب في دمار واسع النطاق إذا اصطدم بمنطقة مأهولة بالسكان .

وكشف المهندس ديفيد رانكين أن الكويكب يتحرك حاليا في مسار يجعله يمر عبر ممر المخاطر وهو شريط ضيق يمتد من شمال أمريكا الجنوبية عبر المحيط الهادئ إلى إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى وآسيا وتشمل المناطق الأكثر عرضة للخطر مدنا ذات كثافة سكانية عالية مثل تشيناي في الهند وجزيرة هاينان في الصين.

وتشير الحسابات إلى أن احتمال اصطدام 2024 YR4 بالأرض في 22 ديسمبر 2032 يبلغ 2.1% (واحد من 48) وقد يؤدي الاصطدام إلى انفجار بقوة 8 ميغا طن من مادة "تي إن تي" أي ما يعادل 500 ضعف قوة القنبلة الذرية التي ألقيت على هيروشيما.

وإذا وقع الاصطدام فإن الدول التي قد تكون في نطاق التأثير تشمل: الهند وباكستان وبنغلاديش وإثيوبيا والسودان ونيجيريا وفنزويلا وكولومبيا والإكوادور وسيعتمد مدى الدمار على موقع الاصطدام الدقيق حيث قد تتلقى المناطق في نهاية ممر المخاطر ضربة أقل تأثيرا.

ومع ذلك لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من البيانات لتحديد موقع الاصطدام المحتمل بدقة وأوضح رانكين أن التقديرات الحالية لحجم الكويكب وتركيبته غير دقيقة نظرا لموقعه المداري مشيرا إلى أن الرصد بالرادار هو الطريقة الأكثر دقة لتحديد حجمه ولكنه غير متاح حاليا.

ويتوقع العلماء أن يكون تأثير الاصطدام مشابها لكويكب تونغوسكا الذي انفجر فوق سيبيريا عام 1908 حيث أدى إلى تدمير أكثر من 80 مليون شجرة على مساحة 2150 كم مربع. 

وتعمل وكالات الفضاء العالمية بما في ذلك ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية على تحسين دقة التنبؤات باستخدام أقوى التلسكوبات، بما في ذلك تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) وسيتم استخدام أجهزة الاستشعار الحرارية الخاصة بالتلسكوب لقياس انبعاثات الكويكب ما يساعد في تقدير حجمه ومداره بشكل أكثر دقة.

كما ستتاح فرصة إضافية لدراسة الكويكب عند اقترابه من الأرض في مارس المقبل حيث سيمر على مسافة 5 ملايين ميل (8 ملايين كم).

اكتشف الكويكب لأول مرة في ديسمبر 2023 وسرعان ما احتل مرتبة متقدمة في قوائم مخاطر الاصطدام الخاصة بناسا ووكالة الفضاء الأوروبية وهو حاليا الوحيد من بين الكويكبات الكبيرة الذي تتجاوز احتمالية اصطدامه 1% ما جعله يحصل على تصنيف "3" على مقياس تورينو وهو مؤشر عالمي لتقييم خطورة الأجرام السماوية المحتمل اصطدامها بالأرض.

ويعتبر الكويكب "إله الفوضى" (99942 أبوفيس) الجسم الوحيد الآخر الذي حصل سابقا على تصنيف 3 أو أعلى على هذا المقياس.

مقالات مشابهة

  • باستخدام الذكاء الاصطناعي.. ميتا تقترب من فك شفرة الأفكار البشرية
  • نائب وزير الخارجية يستقبل سفير روسيا الاتحادية لدى المملكة
  • تحديد مواقع اصطدام محتملة لكويكب مدمر يهدد الأرض 
  • وزير الري: نستهدف تدريب 500 إفريقي خلال 2025
  • وزير الري: حريصون على تقديم الدعم للأشقاء الأفارقة من خلال تنفيذ برامج تدريبية متنوعة
  • الري: برامج تدريبية مكثفة لنقل الخبرات المصرية في مجال المياه إلى إفريقيا
  • ختام تدريب الري الذكي وإدارة المحاصيل بمشاركة 36 متخصصا من أفريقيا
  • أبل تخترق عالم الروبوتات البشرية
  • الديمقراطي الكردستاني يوجه انتقاداً جديداً للمحكمة الاتحادية
  • 12 شرط للتبرع بالأعضاء البشرية طبقا للقانون.. تعرف عليها