إجراءات ومواعيد القبول بجامعة أم القرى.. إليك الدليل التعريفي
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
أصدر مجلس شؤون الجامعات قراراً يقضي بفتح باب القبول لخريجي الثانوية العامة في الجامعات الحكومية من مناطق المملكة كافة، دون حصرها على المنطقة الإدارية التي تتبع لها الجامعة، وذلك ابتداءً من العام الدراسي 1446هـ.
ويهدف القرار إلى تمكين الطلاب والطالبات من البحث عن المسارات العلمية المناسبة لهم، وتوفير فرص المنافسة العادلة على المقاعد الجامعية في كل الجامعات الحكومية حول المملكة، كما يأتي قرار المجلس ضمن منظومة القرارات والتشريعات التطويرية التي يعمل المجلس على إقرارها بالتنسيق مع الجامعات، وذلك تحقيقاً لمستهدفات رؤية السعودية 2030 وبرنامج تنمية القدرات البشرية.
أخبار متعلقة من الحظر إلى الحماية.. تعديلات جديدة على لائحة أجهزة مكافحة الحرائقشاهد| "السواحه" يناقش مع "زوكربيرج" وقيادات جوجل دعم الاقتصاد الرقميونشرت جامعة أم القرى عبر حسابها على "إكس"، إجراءات ومواعيد القبول في الجامعة أم القرى على برنامجي البكالوريوس والدبلومـ وبرامج السنة التأخيلية العتيادية وبرامج السنة التاهيلية لمتجازوزي العمر والتجسير والدبلوم (بمقابل نالي)، كالتالي:
ويمكن الإطلاع على دليل القبول عبر هذا الرابط.
مرحلة تقديم طلب الالتحاق
عند تقديم طلب الالتحاق بالجامعة يجب الانتباه إلى:تسجيل الدخول إلى بوابة القبول الموحد - تميز يتم عن طريق النفاذ الوطني الموحد "نفاذ".بإمكان المتقدم حذف الرغبات للتخصصات من خارج منطقة إقامته إذا لم يكن لديه الرغبة في القبول عليها.بإمكان المتقدم تعديل رغباته المدخلة خلال المرحلة المعلن عنها لتقديم طلب الالتحاق، ولا يسمح بذلك بعد إعلان نتائج الترشيح للفرز الأول.جميع عمليات القبول تتم بشكل آلي، ولا يحتاج المتقدم إلى مراجعة العمادة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الدمام القبول في جامعة أم القرى جامعة أم القرى التسجيل بالجامعات
إقرأ أيضاً:
الظروف فرضت عليّ القبول .. عايدة رياض تكشف عن عمل فني ندمت عليه
كشفت الفنانة عايدة رياض عن العمل الفني الذي تعتبره الأسوأ في مسيرتها، معربة عن ندمها على المشاركة فيه، لكنها أوضحت أن قرارها كان نابعًا من ظروف خاصة في تلك الفترة.
وقالت عايدة رياض خلال حديثها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: "أنا لا أحبذ فكرة الندم، لكن بصراحة، هناك بعض الأعمال التي لم أكن راضية عنها تمامًا. ربما وافقت عليها لأنني كنت بحاجة إلى المال في ذلك الوقت. مررت بظروف مادية صعبة، وكان عليّ اتخاذ قرارات لم أكن أتمنى أن أكون مضطرة إليها."
وأضافت: "في النهاية، حتى لو كان الدور صغيرًا أو العمل لم يكن على المستوى المطلوب، فأنا أقدمه بضمير واحترام للمهنة. فأي دور أقبله، مهما كان بسيطًا، أتعامل معه وكأنه دور بطولة، لأنني أؤمن بأن الاحترافية تقتضي تقديم الأفضل دائمًا."