القحطاني يودع الفرج: ترك إرثًا عظيمًا ولم يُغلق الكتاب ما زال لسلمان بقيّة
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
ماجد محمد
ودع نجم نادي الهلال والمنتخب السابق ياسر القحطاني، لاعب نادي الهلال سلمان الفرج بكلمات ممزوجة بالحزن على رحيله عن صفوف الفريق.
وقال القحطاني لسلمان الفرج في وداعه :” صفحة من صفحات البطولات والإنجازات والتضحيات مع الزعيم طواها أحد ألمّع وأبرز كباتنة الزعيم والكرة السعودية “سلمان الفرج” بعد أن ترك إرثاً عظيماً وحباً كبيراً في قلوب الهلاليين ولكنه لم يغلق الكتاب فمازال لسلمان بقية.
وكان نادي الهلال، أعلن عن وصوله إلى اتفاق مع قائده سلمان الفرج، على عدم استكمال مشواره مع الفريق، مع نهاية الموسم المنقضي.
يذكر أن نادي الهلال قدم شكره وتقديره لـ “الفرج” على ما قدمه طيلة فترة تمثيله النادي ، والتي شهدت تحقيق العديد من المنجزات والبطولات متمنياً للاعب التوفيق في مسيرته الرياضية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الزعيم الهلال سلمان الفرج ياسر القحطاني نادی الهلال
إقرأ أيضاً:
عالم أزهري: حسن الخاتمة آجر عظيم من الله
أكد الشيخ عبد الحميد عمر،من علماء الأزهر الشريف، أن حسن الخاتمة يعتبر آجر عظيم من الله، وأن شهر رمضان يقوم الله فيه بعتق بعض الأشخاص كل ليلة من النار.
وأضافت أحد علماء الأزهر الشريف، خلال حواره ببرنامج " إحنا لبعض" المذاع على قناة صدى البلد، تقديم الإعلامية نهال طايل، أن حسن الخاتمة من الأشياء الجميلة، وتأتي بعد الصبر، موضحًا أن الصبر على المرض ليس أشد أنواع الصبر.
وأوضح أن أشد أنواع الصبر هو الصبر على العطاء، فالشخص الكريم والذي يعطي، يكون صابر على العطاء، وينتصر على الشيطان.
أكد الشيخ إبراهيم الدسوقي من علماء الأزهر الشريف، أن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، كان مثال للعطاء، وعلمنا كيف يتم التصديق.
وأضافت أحد علماء الأزهر الشريف، خلال حواره ببرنامج " إحنا لبعض" المذاع على قناة صدى البلد، تقديم الإعلامية نهال طايل، أن الرسول كان ينفق كل من معه، وهناك أحاديث كثيرة، منها أن الرسول نزل للسوق ومعه 6 دراهم، من أجل شراء كسوة العيد.
وتابع:" الرسول وجد شخص يريد شراء قميص وليس معه أي أموال فالرسول قام بإعطائه درهم من الـ 6، وقابله آخر فقام بإعطائه درهم آخر".
وأوضح أن الرسول دخل السوق فوجد سيدة تبكي، وعلم منها أنها فقدت 4 دراهم وكانت بالسوق لشراء مستلزمات لمنزل تعمل به، فقام بإعطائها الـ 4 دراهم ولم يبقى معه شئ.
وتابع:" أن الرسول دخل السوق وفي أثناء عودته وجد السيدة تبكي، وعندما سألها عرف منها أنها خائفة أن تعود للبيت التي تعمل به بسبب التأخير، فأخذها الرسول وذهب معها للبيت التي تعمل بها السيدة، وشفع لها وتم إطلاق سراحها وأصبحت حرة وبكى الرسول صلى الله عليه وسلم".