تشمل “المالية والخارجية والتموين والكهرباء والبترول”.. تغييرات حكومية وشيكة بجمهورية مصر
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
في ظل أزمات اقتصادية وارتفاع التضخم، وبنية تحتية مهترئة، خاصة الكهرباء وانقطاعاتها المتكررة، يترقب الشعب المصري التغيير الوزاري الجديد الذي تم إعلانه مؤخرًا برئاسة مصطفى مدبولي، بعد أن قدمت الحكومة السابقة برئاسته أيضًا استقالتها منذ نحو شهر.
وذكر التلفزيون المصري الرسمي أنه من المتوقع أن يشمل التشكيل الوزاري الجديد تغيير وزراء الخارجية والمالية والبترول والكهرباء والتموين، وفقًا لـ”سكاي نيوز عربية”.
ومن المتوقع أن يتولى أحمد كجوك حقيبة المالية، وأن يتولى سفير مصر لدى الاتحاد الأوروبي بدر عبد العاطي منصب وزير الخارجية خلفًا لسامح شكري.
وأضاف بأنه من المتوقع أن يتولى شريف فاروق رئيس مجلس إدارة الهيئة القومية للبريد المصري منصب وزير التموين خلفًا لعلي المصيلحي.
ويذكر أن مصر تعاني منذ العام الماضي من انقطاعات يومية في التيار الكهربائي بسبب نقص إمدادات الغاز التي تتولاها وزارة البترول.
ومن المتوقع أن تؤدي الحكومة الجديدة اليمين اليوم الأربعاء برئاسة رئيس الوزراء مصطفى مدبولي، الذي يشغل هذا المنصب منذ عام 2018.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية المتوقع أن
إقرأ أيضاً:
رئيس “الموساد” السابق : الحكومة فتحت “أبواب الجحيم” على الأسرى باستئنافها الحرب
#سواليف
قال رئيس “الموساد” الإسرائيلي السابق تامير باردو إن الحكومة الإسرائيلية “فتحت أبواب الجحيم” على الأسرى لدى حركة “حماس” بقرارها استئناف الحرب.
وأضاف باردو خلال كلمته في مؤتمر “مئير داجان” بالكلية الأكاديمية في نتانيا: “ربما تكون أبواب الجحيم قد فتحت على سكان غزة، لكنها بالتأكيد فتحت على الرهائن الـ59، وليس لهم من مخلص”.
إقرأ المزيد
“واللا” العبري”: مصر تقدم مقترحا جديدا بشأن الأسرى الإسرائيليين الأحياء والأموات بغزة
وفي إشارة إلى التأثير السلبي للحكومة الحالية على موازين الديمقراطية وفصل السلطات، قال باردو عن “حكومة الخلاف هذه… إن الاحتجاجات فقط هي التي يمكن أن تعيد الديمقراطية الليبرالية”.
مقالات ذات صلةوحذر من أن “التهديد الذي تشكله خطة الحكومة لإصلاح القضاء على الديمقراطية الإسرائيلية والمشروع الصهيوني يفوق بكثير التهديدات العسكرية المشتركة لإيران وحزب الله وحماس والحوثيين مجتمعين”.
من جانبه، قال رئيس سلاح الجو الإسرائيلي السابق ورئيس لجنة دمج المتدينين في الجيش إليعازر شكيدي في المؤتمر ذاته إن عملية تجنيد المتدينين ستشهد تحولا جذريا لا رجعة فيه بحلول عام 2030.
واستعرض شكيدي جهوده في محاولة دمج المتدينين بين ديسمبر 2023 ومنتصف 2024، مؤكدا استعداد الجيش لتجنيد جميع المؤهلين للخدمة العسكرية بحلول 2026.
وأوضح أن القادة المتدينين الذين كان يحاورهم لم يعارضوا في ذلك الوقت تجنيد أتباعهم الذين لا يقضون معظم وقتهم في الدراسة الدينية، شرط إعفاء طلاب المدارس الدينية الدارسين بدوام كامل.