مسؤولون أمريكيون استقالوا بسبب حرب غزة: هناك تواطؤ بالقتل لا يمكن إنكاره!
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
اتهم مسؤولون حكوميون أمريكيون سابقون، استقالوا بسبب الدعم الأمريكي للحرب الإسرائيلية في غزة، إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، “بالتواطؤ الذي لا يمكن إنكاره في قتل الفلسطينيين في القطاع”.
وقال 12 مسؤولا سابقا، في بيان مشترك، “إن الإدارة تنتهك القوانين الأمريكية من خلال دعمها لإسرائيل وإيجاد ثغرات لمواصلة شحن الأسلحة إلى حليفتها”.
هذا وكان من بين الموقعين على البيان المشترك أعضاء سابقون في وزارات الخارجية والتعليم والداخلية والبيت الأبيض، والجيش.
وكانت موظفة جديدة بوزارة الداخلية الأمريكية أعلنت أمس الثلاثاء، استقالتها من منصبها احتجاجا على السياسة الأمريكية تجاه حرب غزة.
وبحسب وكالة رويترز، قالت الموظفة المستقيلة في بيان، “إن الرئيس جو بايدن واصل تمويل هذا العنف بدلا من استخدام النفوذ الأمريكي لوقف القتل في غزة”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: جو بايدن حرب غزة
إقرأ أيضاً:
تهديدات بالقتل تطال “عبد الإله مول الحوت”
زنقة 20 ا عبد الرحيم المسكاوي
تعرض عشية اليوم الجمعة الشاب المعروف إعلاميًا بـ “عبد الإله المراكشي مول الحوت” لاعتداء وتهديدات بالقتل من طرف أحد الأشخاص بأكادير.
وأكد الشاب “عبد الإله مول الحوت” أنه تعرض لاعتداء لفظي ومحاولة الإعتداء الجسدي من طرف أحد الأشخاص اكتشف فيما بعد أن مهنته “شناق للسمك” بميناء أكادير، وقد تدخلت مصالح الأمن وفتحت تحقيقا في طروف وملابسات واقعة الإعتداء.
وإتهم الشاب “عبد الإله” في بث مباشر على منصة “تيك توك” لوبيات السمك والشناقة بأكادير الذين رفضوا خطوة إقدامه على افتتاح محل له لبيع سمك السردين بـ5 دراهم للكيلو غرام واحد على غرار محله بمراكش، مؤكدا أن الحرب التي تشن عليه هي حرب على المغاربة البسطاء.
وقال الشاب المراكشي أن هذا الإعتداء لن يثنيه على بيع السمك بـ5 الدراهم لساكنة أكادير بل تحدى الشناقة واللوبيات ببيع سمك سردين غدا السبت خلال حفل افتتاح محله بـ4 دراهم، مطالبا السلطات المحلية بحمايته من أي اعتداء محتمل من طرف جهات ترفض تخفيض أسعار السمك.
وأضاف أن مساعدين تابعين لهم يساعدونه في عملية بيع السمك ونقله تعرضا اليوم لمحاولة القتل بسيارتين كانتا تطاردهما في أكادير.
يشار إلى أن الشاب العشريني المنحدر من مدينة مراكش، عبد الإله العجويط، الملقب بـ “مول الحوت”، أثار ضجة واسعة في الشارع المغربي وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، إثر بيعه السمك بثمن منخفض جدا لا يتجاوز 5 دراهم، مقارنة مع باقي الباعة الذين يبيعونه بحوالي 25 إلى 30 درهما وهو الأمر الذي فجر قضية السماسرة والشناقة ارتفاع هامش الربح في أسعار السمك بدون وجه حق.