تجديد الثقة في الدكتور حازم عمر نائبا لمحافظ قنا
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
جددت القيادة السياسية ثقتها في الدكتور حازم عمر، نائبا لمحافظ قنا.
الدكتور حازم عمر، في قرية شطورة بمحافظة سوهاج، ويبلغ من العمر ٣٣ عاما، وتخرج من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، ثم عمل مدرس مساعد بجامعة السويس.
عمل عمر، بمركز الإهرام للدراسات، ثم بمكتب الاتصال السياسي بمكتب رئيس الوزراء، ثم المكتب الفني لرئيس الوزراء.
عمل عمر تنسيقية شباب الأحزاب، ولديه العديد من المؤلفات عن الأحزاب السياسية، وحصل على جوائز عربية في هذا الصدد، وكتب العديد من المقالات بعدة صحف، وشارك في كافة مؤتمرات الشباب وتحدث أمام الرئيس عن الأحزاب.
تولى الدكتور حازم عمر أحمد عمر، منصب نائب محافظ قنا، في إطار دعم المحافظات بالعناصر الشبابية، ليتم تجديد الثقة له في فترة جديدة خلال حكومة الدكتور مصطفى مدبولي ٢٠٢٤.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدکتور حازم عمر
إقرأ أيضاً:
زوجة موظف بمكتب المبعوث الأممي في اليمن تطلق مناشدة عاجلة وهذا طلبها
ناشدت هدى الرعدي، زوجة الموظف في مكتب المبعوث الأممي بصنعاء، سامي الكلابي، جماعة الحوثيين الإفراج عن زوجها، بعد تسعة أشهر من اختفائه القسري.
وقالت الرعدي، في تغريدة مؤثرة على منصة "إكس": "أناشدكم، بقلب زوجة موجوعة، أن تنظروا بعين الرحمة إلى معاناتنا.
زوجي غائب عنا منذ تسعة أشهر، وأطفاله يسألون عنه بقلوب يعتصرها الشوق." وأضافت: "بحق الإنسانية، وبحق العدالة، وبحق شهر رمضان المبارك، أرجوكم أن تعيدوه إلينا.
بيتنا فارغ من دونه، وأرواحنا مُتعبة من الانتظار."
وكان الكلابي وهو موظف بمكتب المبعوث بصنعاء قد اختُطف صباح يوم الخميس 6 يونيو 2024، عندما قامت عناصر حوثية مسلحة باقتحام منزله، وتفتيشه بالقوة، قبل اقتياده إلى مكان مجهول، وقطع الاتصال عنه تماماً .
ورغم مرور الأشهر، لم تحصل عائلته على أي معلومات حول مصيره أو أسباب احتجازه من الميليشيا، وسط تجاهل جميع المناشدات التي أطلقتها زوجته هدى الرعدي. وفي مطلع يناير الماضي، وصل المبعوث الأممي إلى اليمن، هانس غروندبرغ، إلى العاصمة صنعاء، في أول زيارة له منذ مايو 2023.
وقال مكتب المبعوث إن غروندبرغ استهل زيارته إلى صنعاء بزيارة منزل عائلة زميله، الذي اعتُقل تعسفيًا من قبل جماعة الحوثيين منذ يونيو 2024. وأضاف المكتب أن المبعوث أعرب لعائلة الموظف عن "خالص تعاطفه ومواساته لما تكبدوه في هذه الفترة العصيبة، عارضًا دعمه لهم."
ولفت إلى أن غروندبرغ أطلع العائلة على جهود الأمم المتحدة لإطلاق سراح جميع الموظفين المعتقلين تعسفيًا، "كما أعرب عن تضامنه مع عائلات المعتقلين الآخرين، مدركًا معاناتهم المشتركة والحاجة الملحة للإفراج عن أحبائهم."
يُذكر أن جماعة الحوثي وسّعت مطلع عام 2024 عمليات اختطافها للموظفين في البعثات والمنظمات الدولية والمحلية، إضافة إلى صحفيين ونشطاء، فضلاً عن العديد من العاملين في المؤسسات الأكاديمية والتربوية. ولم تتمكن الأمم المتحدة من الإفراج عن أي من موظفيها، كما لم تتوقف الجماعة عن عملياتها الوحشية التي أدت إلى وفاة العديد من المختطفين