من هو إبراهيم صابر محافظ القاهرة الجديد؟.. بدأ عمله في المحليات منذ 26 عاما
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
كشفت مصادر بشأن حركة المحافظين، عن أنّ الدكتور إبراهيم صابر خليل خليل، نائب محافظ القاهرة للمنطقة الشرقية، سيتولى منصب محافظ القاهرة خلفا للواء خالد عبد العال.
مناصب محافظ القاهرة الجديدوتدرج الدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة الجديد في المناصب، حيث شغل مناصب سكرتير أحياء المعادي وطرة من عام 2008، ثم رئيس حي المعادي عام 2013، وبعدها رئيس حي مصر الجديدة بين 2016 و2018، حتى تولى منصب نائب محافظ القاهرة للمنطقة الشرقية.
بدأ صابر مشواره باحثا قانونيا في الإدارة القانونية بحي المعادي، ثم رئيسًا لوحدة تنفيذ الأحكام ووكيل إدارة الشؤون القانونية عام 1997، ثم مدير الشؤون القانونية بحي المعادي عام 1999، وشغل منصب مساعد رئيس حي البساتين ودار السلام ورئيس الوحدة الإدارية بدار السلام، وسكرتير عام حي المعادي وحي طرة.
حصل محافظ القاهرة على ماجستير في الإدارة العامة والمحلية عام 2012 من أكاديمية السادات للعلوم الإدارية، ودبلوم الدراسات العليا في الإدارة العامة 2004، ودبلوم الدراسات العليا في الإدارة البيئية 2003، وليسانس في الحقوق عام 1986، كما حصل على دكتوراه مع مرتبة الشرف في مارس 2022 من جامعة عين شمس بعنوان «التقويم البيئي والاقتصادي لمشروعات الشبكة القومية للطرق في القاهرة الكبرى».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إبراهيم صابر الدراسات العليا الدكتور إبراهيم الشبكة القومية للطرق محافظ القاهرة محافظ القاهرة الجديد ابراهيم صابر حركة المحافظين محافظ القاهرة فی الإدارة حی المعادی
إقرأ أيضاً:
الصحف اليونانية تتحدث عن التعديل الحكومى الجديد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال عبدالستار بركات، مراسل "القاهرة الإخبارية" من اليونان: إن الصحف اليونانية تتحدث عن التعديل الحكومي الجديد، موضحًا أن أعضاء الحكومة أدوا اليمين الدستورية فور الانتهاء من مراسم حلف اليمين.
وأضاف بركات، خلال تصريحاته عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن رئيس الوزراء اليوناني كرياكس ميتسوتاكيس عقد اجتماعًا للوزراء الجدد، أكد خلاله على أولويات الحكومة وأعطى تعليمات للوزراء الجدد ونوابهم، لافتًا إلى أن ميتسوتاكيس طلب من الوزراء العمل بجدية وبخطوات سريعة؛ للسيطرة على الارتباك في الشارع اليوناني تجاه الوضع السياسي، وأيضًا لتحسين الحالة المعيشية للمواطنين.
وأوضح مراسل "القاهرة الإخبارية"، أن "ميتسوتاكيس" ذكر أن الهدف هو أن تصبح الدولة التنفيذية أكثر فاعلية ومتابعة القضايا الاجتماعية والمؤسسية بشكل أكبر والحفاظ على الأهداف والمشاورات بين الوزارات والتركيز على الأولويات، والتي يتعين تركيزها في الأشهر المقبلة.