تداول 11 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
اعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 13 سفينة وتم تداول 11000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 487 شاحنة و44 سيارة حيث شملت حركة الواردات 1100 طن بضائع، 155 شاحنة و15 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 9900 طن بضائع، 332 شاحنة و29 سيارة.
ويستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال السفينتين الحرية2 وبوسيدون اكسبريس بينما تغادر العبارة امل فيما غادرت الميناء بالأمس السفينتين الحرية 2 وبوسيدون اكسبريس، كما يشهد ميناء نويبع تداول 3200 طن بضائع و330 شاحنة وذلك من خلال رحلات مكوكية ( وصول وسفر ) لثلاث سفن وهى سينا، ايلة وبريدج .
أخبار متعلقة
اليوم.. جلسة تشاورية لعرض نتائج دراسة تقييم الأثر البيئي لمشروع القطار السريع «سفاجا - الأقصر»
مطالب باستكمال خط مياه «قنا - سفاجا» والتوسع في محطات التحلية
مطالب باستكمال خط «قنا - سفاجا» والتوسع في محطات التحلية فنادق الغردقة
البحر الاحمر مواني موانىء البحر الاحمر هيئة مواني البحر الأحمر البحر الاحمر مواني سفاجا تداوال سفر وصول شاحنات بضائع أخبار البحر الاحمرالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين البحر الاحمر مواني أخبار البحر الاحمر زي النهاردة البحر الاحمر طن بضائع
إقرأ أيضاً:
«فنجان» واحد لا يكفي.. «الجَبَنة» مشروب الضيافة بالبحر الأحمر
مشروب «الجَبَنة» يتربع على عرش المشروبات الساخنة فى فصل الشتاء بمدن البحر الأحمر، خاصة بين قبائل الجنوب، فهو أحد أسرار الضيافة لدى السكان الأصليين للمحافظة الساحلية، ويقدم للضيوف مع حبات التمر، ويفضل أن يشرب الضيف أكثر من فنجان «واحد أو ثلاثة أو خمسة»، طبقاً لعادات أهالى البحر الأحمر.
«الجَبَنة» مشروب الضيافة بالبحر الأحمرويوضح ناصر منصور، من أهالى البحر الأحمر، أن «الجَبَنة» هو المشروب الرسمى لدى سكان البحر الأحمر، ويُنطق بفتح الجيم والباء والنون، ويكثر تناوله فى فصل الشتاء، مشيراً إلى أن أدوات تجهيزه موجودة فى كل بيت، فهى من أساسيات تأسيس المنزل، وتشمل الفخار والمطحنة والفناجين والمصفاة.
ويحكى خالد الأدفاوى، من أهالى البحر الأحمر، فى تصريحات لـ«الوطن»، أن «الجبَنة» من المشروبات المحببة لدى أهالى البحر الأحمر فى فصل الشتاء، فهو مقوٍّ للمناعة ومنشط للذاكرة ويساعد على إذابة الدهون، ودائماً يتم تناوله فى حلقات السمر.
وعن تحضير «الجبنة»، يوضح منصور الأسوانى فى تصريحات لـ«الوطن»، أنه يبدأ بإحضار البن الأخضر وتحميصه داخل إناء مصنوع من الفخار، حتى يتحول إلى اللون البنى الغامق، ثم يتم طحنه ويوضع فى الفخار على النار، وتستغرق عملية التحميص من ثلاث إلى خمس دقائق، ثم يضاف الحبهان أو الزنجبيل ثم يصب فى الفنجان ويضاف إليه السكر، ويقدم للضيف مع حبات البلح، ويفضل تناول عدد فردى من فناجين «الجبنة».
يشير مصطفى سباق، من أبناء قبائل «العبابدة» بجنوب البحر الأحمر، إلى أن مشروب «الجبنة» هو المشروب الرسمى، ويحرص البدو الرُّحل للرعى والصيد والتجارة على اصطحاب أدوات تجهيز مشروب «الجبنة» معهم، وقبائل «العبابدة والبشارية» اعتادت على تناوله ما بين الإفطار والسحور فى شهر رمضان، لفوائده العديدة، حيث يعتبر مقوياً للمناعة ومنشطاً للذاكرة ومنبهاً شديداً، ويقلل الشعور بالعطش فى نهار رمضان