بسبب مشروع عاش هنا.. مريم فخر الدين تتصدر التريند
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
تصدرت الفنانة الراحلة مريم فخر الدين تريند محرك البحث الشهير "جوجل"، بعد أن أدرج الجهاز القومي للتنسيق الحضارى اسمها ضمن مشروع عاش هنا، حيث تم وضع لافتة تحمل اسمها وعنوانها على باب منزلها الذى يقع فى شارع مراد بالجيزة، وذلك لتعريف المارة بها وتخليدًا لذكراها عبر الأجيال المتعاقبة.
نبذة عن مريم فخر الدين
ولدت الفنانة مريم فخر الدين في محافظة الفيوم في شهر يناير عام 1933 لأب مصري وأم مجرية.
بدأت بالتمثيل بالصدفة عندما تعاقد معها المصور عبده نصر والمخرج أحمد بدرخان على التمثيل في أول أفلامها ليلة غرام، ثم واصلت مسيرتها السينمائية، وتعتبر صاحبة الرقم القياسي في عدد البطولات حيث قامت ببطولة أربعمائة فيلم، وإلى جانب التمثيل أنتجت أيضا 9 أفلام.
و صعدت مريم فخر الدين سلم النجومية من خلال فترة الخمسينات والستينات في أدوار الفتاة الرقيقة الجميلة العاطفية المغلوبة على أمرها وأحيانا كثيرة التضحية ولكنها نجحت من حين لآخر في أن تخرج من دور هذه الشخصية النمطية.
و مع مطلع السبعينات اختلفت بحكم السن أدوار مريم فخر الدين على الشاشة وأصبحت تقوم بأدوار مختلفة تماما كدورها الشهير في فيلم الأضواء عام 1972 وقبله دور الأم في فيلم بئر الحرمان عام 1969.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة الفيوم أحمد بدرخان الفنانة مريم فخر الدين المخرج أحمد بدرخان مشروع عاش هنا مریم فخر الدین
إقرأ أيضاً:
فنانة مصرية تمزق فستان زفافها قبل يوم من الحفل .. صور
خاص
استعادت الفنانة المصرية ميرنا وليد ذكريات زفافها وكشفت عن موقف صادم كاد أن يفسد يومها الكبير، حيث تمزق فستان زفافها قبل الحفل بيوم واحد.
وأوضحت ميرنا خلال ظهورها برنامج «قعدة ستات»، أنها كانت تحلم بفستان فرح مثالي منذ طفولتها، وكانت تختار تصميمه من المجلات، لكن، بسبب تغيير موعد حفل زفافها، اضطرت للاستعانة بمصممة فساتين في مصر الجديدة لتصميم الفستان في وقت ضيق.
وقالت ميرنا: “عندما استلمت الفستان قبل يوم من الزفاف، صدمت لأنه لم يكن كما تخيلته بل كان سيئًا للغاية”.
وأضافت: “عندما أخبرت المصممة، ردت بأنها أنجزت أفضل ما يمكن في الوقت المحدد، لكنني لم أتمكن من تحمل ذلك، فمزقته أمامها، مش هلبس حاجة مش مقتنعة بيها، دا فرحي”.
كما أشارت الفنانة المصرية إلى أنها قضت الليل مع المصممة لتعديل الفستان حتى أصبح كما تريده، بينما كان المدعوون يحتفلون بدونها، موضحة أنها لم تتمكن من إرسال كافة دعوات الزفاف بسبب التغيير المفاجئ في الموعد، وأن بعض الدعوات لا تزال في منزلها حتى اليوم، مما جعلها تشعر ببعض الأسف.