مغامر مصري يوثق نزوله إلى باطن بركان في آيسلندا
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
#سواليف
خاض مدون السفر المصري ومؤسس منصة “Nomads” لتجارب السفر، #إسلام_شريف، تجربة فريدة ومفعمة بالأدرينالين.. حيث نزل لبركان في #آيسلندا بعمق 120 مترا لاستكشاف غرفة #الحمم_البركانية الضخمة بأمان.
وتجول إسلام مع مجموعة من المغامرين لمسافة 3 كيلومترات عبر حقل الحمم البركانية.. قبل النزول باستخدام مصعد كابل مفتوح إلى عمق 120 مترًا داخل البركان.
يوضح مدون السفر المصري إسلام شريف، في حديث مع برنامج “الصباح” على”سكاي نيوز عربية” أن شغفه بالسفر والسياحة يعود لأكثر من 20 سنة، وأن هذا العشق قاده إلى معرفة #الظواهر_الكونية التي تحدث على كوكب #الأرض، من بينها #بركان في آيسلندا.
مقالات ذات صلة صدى “صحن طائر” تحطم في مزرعة أمريكية! 2024/07/02المغامرات فرصة جميلة لاكتشاف الظواهر الكونية التي تحصل على كوكب الأرض ، لذا أخترت المغامر في اكتشاف هذا البركان.
البركان لم ينشط منذ أكثر 3000 سنة بحسب الباحثين والعلماء، ولأن آيسلندا منطقة نشطة فإن العلماء يراقبون بشكل دائم حركة البراكين وإذا حصل أي تغيير يقومون بتنبيه السكان والسياح.
مثل هذه الرحلات لاستكشافية يلزم المستكشف أن يكون على درجة من الللياقة البدنية للقيام بتجربة مثل التي قمت بها.
أشجع الناس للقيام بالسفر باستكشاف مناطق طبيعية مثل هذه، لأن الكوكب الذي نعيش فيه مليئ بالظواهر الطبيعية لم يعرف عنها الكثير.
أنصح الناس الذين يبحثون عن سياحة جديدة وغير تقليدية فيها نوع من المغامرة، أن يبحثوا عن هذه الأماكن التي بها مغامرات وألا يكون لديهم رعب لأن معظم المناطق مجهزة ومهيأة.
تجربة سياحية مثل هذه تبدأ تكاليفها من 1800 يورو إلى 3000 يورو وحسب نوعية السفرية من الحجوزات.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إسلام شريف آيسلندا الحمم البركانية الظواهر الكونية الأرض بركان
إقرأ أيضاً:
كأس الكونفدرالية... نهضة بركان إلى نصف النهائي بانتصاره على أسيك ميموزا الإيفواري
حجز نهضة بركان مقعدا له في نصف النهائي، عقب انتصاره بهدف نظيف على أسيك ميموزا الإيفواري، في المباراة التي جرت أطوارها اليوم الأربعاء، على أرضية الملعب البلدي لبركان، لحساب إياب ربع نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية.
ودخل أبناء الشعباني المباراة في جولتها الأولى بعزيمة افتتاح التهديف مبكرا، بغية تسيير اللقاء بالطريقة التي يريدانها، من أجل حسم التأهل إلى المربع الذهبي، لمواجهة المنتصر من لقاء اتحاد العاصمة الجزائري والنادي الرياضي القسنطيني الجزائري، في الوقت الذي اعتمد لاعبو أسيك ميموزا الإيفواري على الهجمات المرتدة، لعلها تهدي له هدفا يعدل به النتيجة، في ظل خسارته ذهابا بهدف نظيف.
وحاول لاعبو أسيك ميموزا الإيفواري الوصول إلى شباك منير المحمدي بشتى الطرق الممكنة، من خلال المحاولات التي أتيحت له للعودة في أجواء اللقاء، إلا أن تسرعهم في إنهاء الهجمات حال دون تحقيق المبتغى، فيما واصل نهضة بركان مناوراته بحثا عن الهدف الذي سيذهب به إلى نصف النهائي، جراء فوزه ذهابا بهدف نظيف، بينما لم تعرف الدقائق الأخيرة والوقت بدل الضائع أي جديد من ناحية عداد النتيجة، لتنتهي بذلك الجولة الأولى كما بدأت على وقع البياض.
وتبادل نهضة بركان وأسيك ميموزا الإيفواري الهجمات خلال أطوار الجولة الثانية، بحثا عن الهدف الأول الذي استعصى عليهما في الشوط الأول، حيث حاولا معا الوصول إلى شباك بعضهما البعض، إلا أن تواصل تألق المحمدي وشارلز فولي في التصديات، حال دون تحقيق المبتغى، ليستمر الشد والجذب بينهما، على أمل تحقيق الانتصار، الذي يعني التأهل للفريق البرتقالي خلال التسعين دقيقة، علما أن التعادل يؤهله كذلك إلى المربع الذهبي.
وبعد العديد من المحاولات الفاشلة من الطرفين، تمكن نهضة بركان من افتتاح التهديف في الدقيقة 77 عن طريق اللاعب أسامة لمليوي، واضعا فريقه في المقدمة، ومعقدا من مأمورية أسيك ميموزا في العودة، بعدما أصبح مطالبا بتسجيل هدفين للمرور على الأقل للشوطين الإضافيين، لتتواصل بذلك الأمور على ماهي عليه فيما تبقى من دقائق، وكذا في الوقت بدل الضائع، دون أي جديد يذكر، لتنتهي بذلك المباراة بانتصار الفريق البرتقالي بهدف نظيف على نظيره الإيفواري، وبهدفين نظيفين في مجموع المباراتين « ذهابا وإيابا ».
كلمات دلالية أسيك ميموزا الإيفواري اتحاد العاصمة الجزائري النادي الرياضي القسنطيني الجزائري كأس الكونفدرالية الإفريقية نهضة بركان