من هو أسامة الأزهري؟ سيرة ذاتية لوزير الأوقاف الجديد
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
نشرت قناة «إكسترا نيوز» عبر حسابها على موقع إكس (تويتر سابقًا) مقطع فيديو يكشف عن السيرة الذاتية للدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف الجديد، الذي يخلف الدكتور محمد مختار جمعة.
الميلاد والنشأة- تاريخ الميلاد: وُلد الدكتور أسامة الأزهري في محافظة الإسكندرية يوم الجمعة 16 يوليو 1976.
- النشأة: نشأ في محافظة سوهاج.
- البكالوريوس: حصل على ليسانس في أصول الدين والدعوة الإسلامية من جامعة الأزهر.
- الماجستير: نال درجة الماجستير في الحديث الشريف وعلومه من كلية أصول الدين.
- الدكتوراة: حصل على درجة الدكتوراة من كلية أصول الدين بمرتبة الشرف الأولى.
- التدريس: بدأ الدكتور أسامة الأزهري مسيرته الأكاديمية كمعيد في قسم الحديث الشريف بكلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بأسيوط.
الوظائف الأكاديمية
- عمل كمدرس مساعد في كلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بالزقازيق.
- يقوم بتدريس علوم الحديث والمنطق والعقيدة في رواق الأتراك بالجامع الأزهر.
- المستشار الديني: شغل منصب المستشار الديني لرئيس الجمهورية.
- عضوية مجلس النواب: يشغل الدكتور أسامة الأزهري منصب عضو في مجلس النواب.
- اللجنة الدينية: هو وكيل لجنة الشؤون الدينية والأوقاف في مجلس النواب.
من خلال مسيرته الأكاديمية والمهنية، ترك الدكتور أسامة الأزهري بصمة واضحة في مجالات الدعوة والتعليم الديني.
وقد ساهم في تطوير العديد من البرامج والمبادرات الدينية التي تهدف إلى نشر وتعزيز الفهم الصحيح للإسلام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الازهري أسامة الأزهري وزير الأوقاف وزير الأوقاف الدکتور أسامة الأزهری أصول الدین
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس النواب يستقبل وفدا من الجمعية البرلمانية الأرثوذوكسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب بمقر المجلس وفداً من الجمعية البرلمانية الأرثوذوكسية.
في مستهل اللقاء، أكد المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب على الروابط الراسخة التي تجمع مصر مع الجمعية البرلمانية الأرثوذوكسية وشعوبها الصديقة، مؤكداً الدعم التام لأنشطة الجمعية إيماناً بدورها الرائد في خلق مساحات من الحوار، ومُشيداً بدور الجمعية في التأكيد على قيم المسيحية وغاياتها النبيلة التي تحض على المحبة والتسامح.
خلال اللقاء، أشار رئيس مجلس النواب إلى أن العالم يمر بمنعطف خطير جراء تزايد وتيرة الصراعات الجيوسياسية، والتي باتت تعصف بالأمن والسلم والاستقرار العالمي، وهو ما خلق شواغل حقيقية لدى الشعوب إزاء التهديد الجسيم للسلم والتعايش العالمي، مما يُظهر الحاجة الماسة لترسيخ قيم التسامح والتعايش السلمي المُشترك بين الأديان والثقافات المُختلفة.
وأكد المستشار الدكتور حنفي جبالي على أن مصر بحضارتها الضاربة في جذور التاريخ قد جسدت دوماً مساحة آمنة للتنوع، حيث تلاقت على أرضها الأديان والثقافات، وهو ما جعل التسامح في مصر سمة متأصلة في نسيج وجينات المجتمع المصري، كما أشاد رئيس مجلس النواب بالدور الوطني الذي لطالما لعبته وتلعبه الكنيسة المصرية العريقة عبر التاريخ، وما تغرسه من قيم وتعاليم فكرية وروحية تُعزز الانتماء والشعور بالمسئولية بالتكامل مع الجهود الدؤوبة التي يبذلها الأزهر الشريف في نموذج مُلهم للتناغم الوطني الفريد القائم على تعزيز المواطنة وقبول الآخر.
من جانبه، عبر سكرتير عام الجمعية البرلمانية الأرثوذوكسية عن بالغ تقديره لاستقبال مجلس النواب المصري اجتماعات الأمانة الدولية للجمعية، ناقلاً خالص الشكر للرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية على مبادراته ومُنجزاته والتي أضفت مزيداً من القوة على مصر وجعلت منها واحة للاستقرار في الشرق الأوسط، مؤكداً على ضرورة تدعيم أصوات السلام والاستقرار لتكون درع واقي في مواجهة المآسي الإنسانية والتحديات العالمية.