"كدت أغفو".. بايدن يكشف السبب الحقيقي وراء مناظرته الكارثية مع ترامب!
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
اعتبر الرئيس الأمريكي جو بايدن أن سبب "المواجهة الفاشلة" مع خصمه دونالد ترامب كان الإرهاق الناجم عن سفراته الدولية الأخيرة، مشددا على أن "هذا ليس عذرا، بل تفسير".
إقرأ المزيدوقال بايدن (81 عاما) الثلاثاء خلال اجتماع مع متبرعين ديمقراطيين قرب واشنطن إنه "لم يكن أمرا ذكيا جدا أن أكون قد سافرت حول العالم مرات عدة.
وأضاف "لم أستمع لمستشاري.. وبعدها كدت أغفو على المسرح".
وحتى هذا التصريح، كان المبرر الأساسي لمؤيدي بايدن وهو القول إنه مر بـ"أمسية سيئة" مساء الخميس وإن "نزلة برد" أثرت على طلاقته في الكلام.
وأثارت هذه المناظرة الكارثية موجة ذعر في المعسكر الديمقراطي الذي بات الآن يتساءل علنا عن قدرات جو بايدن الذهنية وكذلك عن مستقبل ترشحه.
وزار الرئيس الأمريكي فرنسا من 5 إلى 9 يونيو حيث شارك في احتفالات ذكرى إنزال الحلفاء في النورماندي ثم قام بزيارة دولة.
بعد ذلك، سافر بايدن إلى إيطاليا من 12 إلى 14 يونيو لحضور قمة مجموعة السبع، قبل أن يتوجه بعد ذلك مباشرة إلى كاليفورنيا حيث شارك في فعاليات في إطار حملته الانتخابية.
بعدها، انعزل بايدن لمدة ستة أيام مع مستشاريه في منتجع كامب ديفيد بالقرب من واشنطن للتحضير للمناظرة، وهي فترة لم يمارس خلالها أي نشاط عام.
المصدر: أ ف ب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحزب الديمقراطي أخبار أمريكا البيت الأبيض الحزب الجمهوري انتخابات جو بايدن دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
الملاريا تحصد عشرات الأرواح في الكونغو.. واختبار يكشف السبب!
قال المعهد الوطني للصحة العامة في جمهورية الكونغو الديمقراطية، أمس الاثنين، إن الاختبارات أكدت أن مرضاً لم يكن محدداً في البداية وأودى بحياة أكثر من 50 شخصاً في شمال غرب البلاد هو الملاريا.
وأصيب ما لا يقل عن 943 شخصاً بالمرض وتوفي 52 في منطقة إكواتور في بداية العام، وتراوحت الأعراض بين الحمى والإرهاق والقيء وفقدان الوزن.
وقال مسؤولو الصحة في فبراير (شباط) إن الاحتمال كان إما الملاريا أو التسمم الغذائي.
وقال كريستيان نجاندو منسق المعهد الوطني للصحة العامة عبر الهاتف، إن الاختبارات المعملية التي أُجريت على العينات أكدت الآن أنها الملاريا.
أول إصابة بإنفلونزا الطيور في العالم بين الأغنام في هذه الدولة - موقع 24أعلن خبراء بريطانيون اكتشاف مرض أنفلونزا الطيور في الأغنام لأول مرة في العالم، على الرغم من التأكيدات المستمرة بانخفاض خطر المرض على الماشية وعامة الناس.
وأضاف أن مركز الأبحاث لا يزال ينتظر نتائج عينات المياه والمشروبات والأغذية المرسلة إلى الخارج لاختبارها للتأكد من عدم وجود حالات تسمم.
وفي ديسمبر (كانون الأول)، حدث تفش منفصل لمرض لم يُعرف في البداية قبل التأكد من أنه الملاريا.