بوابة الوفد:
2024-07-05@09:17:17 GMT

حنان مطاوع تبدأ تصوير "تقاطع طرق" قريبًا

تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT

تستعد الفنانة حنان مطاوع لتصوير مسلسل جديد بعنوان "تقاطع طرق" مقرر أن يعرض خارج الماراثون الرمضاني القادم 2025.

وتواصل الشركة المنتجة لمسلسل "تقاطع طرق" التعاقد مع باقي الأبطال المشاركين في العمل .

صوت وصورة .. آخر أعمال حنان مطاوع

كانت آخر المشاركات التلفزيونية للفنانة حنان مطاوع مسلسل صوت وصورة، وشاركها بطولته عدد كبير من النجوم، وأبرزهم: "صدقي صخر، نجلاء بدر، مراد مكرم، وليد فواز، ناردين فرج، عمرو وهبة ولاء الشريف، هاجر عفيفى، أحمد ماجد، إيمان الشريف، رامي الطمباري عماد صفوت"، إخراج محمود عبدالتواب وتأليف محمد سليمان عبدالمالك.

 

تدور أحداث المسلسل حول أزمة مواقع التواصل الاجتماعي ومساوئها وكيفية تأثيرها على المجتمع ومدى التضليل للواقع من خلال عرض قصة إنسانية، إذ تجسد حنان مطاوع شخصية سيدة مكافحة متزوجة من وليد فواز الذى يترك لها كل مصروفات المنزل وتتسبب وسائل التواصل الاجتماعي في مشاكل كثيرة بحياتهما.

 

حنان مطاوع تزيح الستار عن مرضها .. "العالم توقف عند لحظة علمها"

كانت حنان مطاوع أثارت حالة من القلق بين الجمهور بعدما أزاحت الستار عن حالتها المرضية التي عانت منها السنة الماضية، ما جعلها تتصدر قائمة مؤشرات موقع البحث العالمي جوجل، إضافة إلى عدد من منصات التواصل الاجتماعي.

 

 تحدثت حنان مطاوع عن أزمتها الصحية مع مرض خبيث هدد حياتها الفترة الماضية، وذلك خلال استضافتها في أحد البرامج الشهيرة، مؤكدة أن العالم توقف عند لحظة علمها بمرضها.

 

حنان مطاوع

 

"أصيبت بمرض خبيث".. حنان مطاوع تزيح الستار عن معاناتها:

 قالت "حنان" خلال اللقاء: «مريت بأزمة صحية كبيرة والعالم بالنسبالي توقف منذ أربعة شهور ونص، الموضوع تضخم خد منحنى تاني، ارتبكت جدًا وبدأت أعمل مسح ذري، وكنت بحس بضيق في التنفس وصوتي لما كان بيجيلي اي دور برد ولما صوتي يتشرخ مش بيرجع بيقعد شهور، ورقبتي كانت تخنت بس مفيش حاجة طالعة فيها، اتشال من رقبتي ٤٥٠ جرامًا».

 

وتابعت:« اللي عملولي السونار دخلوني في نفق مظلم، قالولي لو انتشر في جسمك كله هيحصل كذا، الموضوع خد أبعادًا كبيرة جدًا، لما عرفت الخبر مكنتش شايفة حاجة غير أماليا بنتي، العالم كله تلخص فيها ومرتبكة جدًا، وأمير عمل نفس مشهدي مع هند صبري في حلاوة الدنيا، سابني طلع يكلم كل الدكاترة في عيلتنا، ولون وشه أزرق وبيقولي هتبقي كويسة، نزلنا العربية قعد يعيط بصوت عالي قلتله هو أنا بموت، دخلنا في حالة نفسية سيئة جدًا وإحنا لسه مرحناش للدكتور، الحمد لله كانت تجربة وحشة جدًا وطول الوقت بحمد ربنا إنها عديت على خير».

 

حنان مطاوع وزوجها وابنتها

 

حنان مطاوع: كتبت وصيتي قبل دخولي غرفة العمليات:

 عن وصيتها التي كتبتها منذ أكثر من 20 عامًا، قالت حنان مطاوع: «كتبت وصيتي وأنا صغيرة وبعد ما أكملت 25 عامًا جددت وصيتي أكثر من مرة، وآخرها قبل دخولي العمليات».

 

حنان مطاوع: "الذكاء الاصطناعي" انتهاك لحرمة أي شخص في الدنيا:

 كما تحدثت حنان مطاوع عن إيجابيات وسلبيات التكنولوجيا، قائلة: « شيء خطير فمثلما أفادت البشرية ضرتها، بسببها يختلط لدى الناس الصح مع الخطأ، بجانب أن الذكاء الاصطناعي هو انتهاك لحرمة أي شخص في الدنيا، فكيف أجعل شخصًا متوفيًا يغني وأنا قد سلبت منه حق الاختيار، فمن أعظم الأشياء التي وهبنا الله إياها هي الخصوصية والحرية، ومن وجهة نظري الذكاء الاصطناعي هو سرقة، فالكلمة والصوت واللحظة ليست من حقي».

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حنان مطاوع الفنانة حنان مطاوع تقاطع طرق صوت وصورة آخر أعمال حنان مطاوع الفن بوابة الوفد حنان مطاوع

إقرأ أيضاً:

من الحروب التجارية إلى الذكاء الاصطناعي: المنافسة الأمريكية- الصينية

أصبح التنافس المتصاعد بين الولايات المتحدة والصين هو المنافسة الجيوسياسية المحددة في القرن الحادي والعشرين، حيث اتسع نطاقه ليشمل السياسات الاقتصادية، والاستراتيجيات العسكرية، والطموحات الإقليمية، والتقدم التكنولوجي.

وتتجلى هذه المنافسة المتعددة الأوجه بوضوح في حربهما التجارية، التي تميزت بالتعريفات العقابية التي تعيد تشكيل سلاسل التوريد العالمية والتحالفات الاقتصادية من جنوب شرق آسيا إلى أمريكا اللاتينية. وفي الساحة العسكرية، تستفيد الولايات المتحدة من شبكتها الواسعة من القواعد والتحالفات عبر منطقة المحيط الهادئ الهندية، في حين تعمل الصين على تعزيز نفوذها في بحر الصين الجنوبي وتوسيع مبادرة الحزام والطريق، مما يعكس استراتيجيات متباينة للسيطرة على المناطق البحرية والإقليمية الحاسمة.

ويشكل الغزو المحتمل لتايوان نقطة اشتعال متقلبة، حيث يجعل الموقع الاستراتيجي للجزيرة منها ساحة معركة حاسمة لاستعراض القوة، حيث تدعم الولايات المتحدة تايوان من خلال مبيعات الأسلحة والضمانات الدبلوماسية، التي تواجهها التدريبات العسكرية المكثفة والضغوط الدبلوماسية التي تمارسها الصين.

وفي الوقت نفسه، فإن السباق من أجل التفوق في الذكاء الاصطناعي يشهد قيام البلدين بالاستثمار بكثافة في البحث والتطوير، حيث تستفيد الولايات المتحدة من مراكز الابتكار لديها، بينما تقوم الصين بتسخير موارد البيانات الهائلة والمبادرات التي تقودها الدولة.

يستكشف هذا المقال كيف تستخدم الولايات المتحدة والصين أصولهما الجغرافية بشكل استراتيجي لتأمين الانتصارات في مجالات المنافسة الرئيسية هذه، مما يوفر تحليلا شاملا للآثار الأوسع على الاستقرار العالمي وتوازن القوى المتغير.

معركة التعرفة الجمركية

رفع الرئيس الأمريكي جو بايدن الرسوم الجمركية بشكل حاد على السلع المصنوعة في الصين في أيار/ مايو، مدعيا أن "الحكومة الصينية خدعت الولايات المتحدة من خلال ضخ الأموال في الشركات الصينية، مما ألحق الضرر بالمنافسين الذين يحترمون قواعد التبادل التجاري". وتسلط هذه الخطوة الحاسمة الضوء على استراتيجية أوسع في ظل إدارة بايدن، وتهدف إلى إحياء صناعات التكنولوجيا الفائقة الأمريكية وتقليل الاعتماد على الواردات الأجنبية، وخاصة من الصين. وتتضمن الاستراتيجية تقديم إعانات دعم كبيرة لقطاعات الطاقة المتجددة وأشباه الموصلات، مما يضمن بقاء الولايات المتحدة في طليعة الإبداع التكنولوجي. وتشكل زيادة الرسوم الجمركية عنصرا حاسما في هذه الاستراتيجية، مما يؤكد من جديد التزام الإدارة بتكافؤ الفرص أمام الشركات الأمريكية.

ومع ذلك، لم تقف الصين مكتوفة الأيدي في مواجهة هذه التعريفات. وفي مناورة جديدة، تهرّب المصدرون الصينيون من الرسوم الجمركية الأمريكية عن طريق إعادة توجيه البضائع عبر المستودعات بالقرب من الحدود المكسيكية. على هذه النقطة الحدودية بالذات، يتم تفريغ الحاويات وإعادة تعبئتها، ثم نقلها إلى الولايات المتحدة، مستغلين ثغرة في قواعد التجارة الأمريكية المعروفة بإعفاء "الحد الأدنى". وتسمح هذه القاعدة للطرود التي تقل قيمتها عن 800 دولار بدخول الولايات المتحدة معفاة من الرسوم الجمركية، مما يؤدي إلى زيادة كبيرة في مثل هذه الواردات. وفي عام 2023، وصلت صادرات الصين تحت هذا الإعفاء إلى أكثر من 1.4 مليار حزمة بقيمة لا تقل عن 66 مليار دولار، مقارنة بـ500 مليون حزمة في عام 2019. وتسلط هذه الزيادة الكبيرة الضوء على التحديات التي تواجه إنفاذ التعريفات الجمركية والتشوهات المحتملة في البيانات التجارية التي تسببها.

الثغرة ليست مجرد سهو بسيط؛ فهو يمثل خللا كبيرا في استراتيجية الرسوم الجمركية الأمريكية. ويسعى بعض المشرّعين الأمريكيين الآن إلى سد هذه الثغرة، وهي خطوة، على الرغم من كونها ضرورية، قد تؤثر بشكل غير متناسب على الأمريكيين ذوي الدخل المنخفض الذين يعتمدون على السلع المستوردة الأرخص.

التنافس على الأسواق الاقتصادية والأنظمة البنكية

وبالإضافة إلى حرب الرسوم الجمركية، هناك صراع موازٍ يختمر حول نفوذ الشركات الصينية الكبرى في الشرق الأوسط، خصوصا بعد الزيارات الأخيرة للرئيس الإماراتي محمد بن زايد ومن ثم زيارات المسؤولين السعوديين إلى الصين. وقد شهد الشرق الأوسط، وخاصة دول الخليج، استثمارات كبيرة من الشركات الصينية مثل شركة "Xiaomi". وتؤكد اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة الموقعة بين الإمارات والصين على عمق العلاقات الاقتصادية التي بدأت تقلق الولايات المتحدة. ودعت الولايات المتحدة مرارا وتكرارا إلى الحد من نفوذ الشركات الصينية، وضغطت على الدول العربية لإعادة النظر في عقود النفط والغاز المبرمة مع الصين.

ويمتد هذا الصراع الجيوسياسي إلى النظام المالي العالمي، حيث تتنافس الولايات المتحدة والصين على الهيمنة. ويشكل ظهور "البترو يوان" تطورا مهما في هذا السياق. تمثل العضوية الكاملة للمملكة العربية السعودية في مشروع "M Bridge"، وهي مبادرة للعملة الرقمية للبنك المركزي (CBDC)، تحولا نحو معاملات العملات الفورية ومنخفضة التكلفة عبر الحدود. وتتحدى هذه الخطوة، التي تسمح ببيع النفط السعودي إلى الصين باستخدام اليوان، هيمنة الدولار الأمريكي في تجارة النفط العالمية.

تايوان في وسط التنافس الأمني والعسكري

تقع تايوان حاليا في قلب التنافس الأمني والعسكري المتصاعد الذي له آثار كبيرة على الاستقرار الإقليمي والعالمي. وتقوم الصين بتكديس المعادن والموارد الحيوية الأخرى، وهو ما يفسره الكثيرون على أنها مقدمة محتملة لمحاولة غزو تايوان والسيطرة عليها. ويذكرنا هذا المخزون الاستراتيجي بالسوابق التاريخية، مثل تكديس ألمانيا النازية للمعادن وأهمها النحاس، قبل غزوها لبولندا في عام 1939.

تنبع مناورات الصين الاستراتيجية من قلقها المتزايد بشأن الجهود الدولية الرامية إلى الحد من صعودها كقوة عالمية. وقد أعرب الرئيس الصيني شي جين بينج بصراحة عن أن البيئة الخارجية للصين أصبحت على نحو متزايد غير مؤكدة ولا يمكن التنبؤ بها، واتهم الولايات المتحدة صراحة باتباع سياسة "الاحتواء الكامل والقمع الكامل للصين". ويسلط هذا الاتهام الضوء على التوترات المتزايدة بين القوتين العظميين.

وفي الوقت نفسه، تعمل الولايات المتحدة بنشاط على مواجهة طموحات الصين في مناطق مختلفة. وفي بحر الصين الجنوبي، تكثف الولايات المتحدة جهودها لتحدي مطالبات الصين الإقليمية التوسعية وعسكرة المنطقة. وأصبح الممر المائي الاستراتيجي، الذي يعد حيويا للتجارة الدولية، نقطة اشتعال للتنافس بين الولايات المتحدة والصين، حيث تقوم الولايات المتحدة بعمليات حرية الملاحة وتعزيز التحالفات مع الشركاء الإقليميين.

علاوة على ذلك، تعمل الولايات المتحدة على كبح النفوذ العسكري الصيني في الشرق الأوسط. وحثت الحلفاء على الامتناع عن التعاون العسكري مع الصين، خاصة في مجال تكنولوجيا الصواريخ الباليستية وقطاعات الدفاع الأخرى. ودفعت العلاقات العسكرية المتنامية بين الإمارات العربية المتحدة والصين الولايات المتحدة إلى وضع عقبات أمام تسليم طائرات إف-35 إلى الإمارات، مما يسلط الضوء على التزامها بالحد من موطئ قدم الصين العسكري في المنطقة.

الذكاء الاصطناعي أحد أهم مساحات الصراع

تعد المنافسة بين الصين والولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي جانبا مهما من التنافس الاستراتيجي الأوسع بينهما. وتستثمر الدولتان بكثافة في أبحاث الذكاء الاصطناعي والابتكار، حيث حققت الصين خطوات كبيرة بسبب استثماراتها الكبيرة في رأس المال الاستثماري وقدرتها على تعبئة مجموعات كبيرة من البيانات. وفي عام 2017، شكلت الصين 48 في المئة من رأس المال الاستثماري العالمي في مجال الذكاء الاصطناعي، مقارنة بنحو 38 في المئة للولايات المتحدة. وقد أدى هذا الالتزام المالي إلى تسريع تقدم الصين في مجالات مثل تقنيات التعرف على الوجه والمراقبة.

على الرغم من التقدم السريع الذي حققته الصين، تحافظ الولايات المتحدة على تفوقها في مجالات حيوية مثل مواهب الذكاء الاصطناعي والأبحاث المتطورة. تستفيد الولايات المتحدة من نظام جامعي قوي وتركيز عالٍ من أفضل الباحثين في مجال الذكاء الاصطناعي. وتتصدر الشركات الأمريكية، مثل "Google" و"OpenAI"، تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة، بما في ذلك نماذج اللغات الكبيرة التي تظل متفوقة على نظيراتها الصينية مثل روبوت "ERNIE" التابع لشركة "Baidu".

يعد الذكاء الاصطناعي أيضا عنصرا حاسما في الاستراتيجيات العسكرية لكلا البلدين. وتهدف الصين إلى تحقيق "ذكاء" جيشها، والاستفادة من الذكاء الاصطناعي لتعزيز عملية صنع القرار، وتحسين الأنظمة المستقلة، وتعزيز قدرات القيادة والسيطرة. ويشكل هذا الهدف جزءا من طموح الصين الأوسع لتصبح قوة عسكرية عالمية المستوى بحلول منتصف القرن. وعلى العكس من ذلك، تركز الولايات المتحدة على دمج الذكاء الاصطناعي في عملياتها العسكرية ولكنها تواجه تحديات، مثل مقاومة شركات التكنولوجيا الكبرى للانخراط في مشاريع الذكاء الاصطناعي العسكرية. وتتناقض هذه المقاومة مع التكامل السلس الذي حققته الصين بين جهود الحكومة والقطاع الخاص.

كما تشكل المنافسة الشديدة في مجال الذكاء الاصطناعي بين الولايات المتحدة والصين مخاطر استراتيجية، بما في ذلك الصراعات العسكرية المحتملة والتهديد بالحرب النووية. ولإدارة هذه المخاطر، تبنت الولايات المتحدة نهجا متعدد الأوجه، بما في ذلك الحد من وصول الصين إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، وإدارة الذكاء الاصطناعي العسكري بشكل مسؤول، ومواصلة الجهود الدبلوماسية للتخفيف من المخاطر الاستراتيجية. على سبيل المثال، يقيد "قانون تشيبس" صادرات أشباه الموصلات إلى الصين، بهدف الحد من قدراتها على تطوير الذكاء الاصطناعي.

وتؤكد الزيارة الأخيرة التي قام بها مستشار الأمن القومي الإماراتي، طحنون بن زايد آل نهيان، إلى الولايات المتحدة، على وجود ربط أمريكي بين الحصول على التكنولوجيا الأمريكية في مجال الذكاء الاصطناعي وبين تقليل الاعتماد على الشركات الصينية في هذا المجال، بحسب السفير وليام روباك، نائب الرئيس التنفيذي لمعهد دول ‏الخليج في واشنطن.

مقالات مشابهة

  • قراصنة يخترقون الذكاء الاصطناعي
  • 54 ألف براءة اختراع في الذكاء الاصطناعي
  • «ميتا» تزود الألعاب الجديدة بالذكاء الاصطناعي
  • بسبب الذكاء الاصطناعي.. ارتفاع انبعاثات غوغل الكربونية 48%
  • شات «جي بي تي» ليس الوحيد.. 5 بدائل متاحة لمحادثات الذكاء الاصطناعي
  • أخلاقيات الذكاء الاصطناعي
  • بطولة حنان مطاوع.. تفاصيل وموعد عرض مسلسل "تقاطع طرق"
  • يُعرض في الأوف سيزون 2024.. تفاصيل مسلسل «تقاطع طرق» بطولة حنان مطاوع
  • من الحروب التجارية إلى الذكاء الاصطناعي: المنافسة الأمريكية- الصينية