تزيد من الإحساس بالحر.. خطوات فعالة للتخلص من رطوبة المنزل
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
مع استمرار الارتفاع الملحوظ في درجات الحرارة خلال الآونة الحالية، تتوقع الهيئة العامة للأرصاد الجوية، أن يسود اليوم الأربعاء، طقس شديد الحرارة على أغلب الأنحاء في ساعات النهار، فضلًا عن ارتفاع نسبة الرطوبة التي تزيد بدورها من الشعور بالحرارة، لتصل في بعض المناطق إلى 43 درجة مئوية.
عادة ما يشكل الارتفاع في نسب الرطوبة خلال فصل الصيف أمرًا مزعجًا للكثيرين، خاصة وأنها تعمل بدورها على زيادة الشعور بالحر داخل الأماكن المغلقة كالمنازل والمكاتب وغيرها.
وفي ظل ارتفاع نسب الرطوبة اليوم، نوضح خلال السطور التالية، مجموعة من الخطوات التي تساعد على طرد الرطوبة من المنزل بصورة فعالة وفق موقع «weathertightcorp» العالمي.
استخدام مرواح الشفطيعد استخدام مروحة الشفط هو الطريقة الأسهل لخفض مستويات الرطوبة داخل المنزل فضلًا عن تحسين جودة الهواء الداخلي، فإذا كنت تريد التحكم في الهواء الرطب في منزلك، فإن مراوح التهوية في المطبخ ودورة المياه هي أفضل أدواتك.
فتح نوافذ المنزليفضل أيضًا فتح نوافذ المنزل في الساعات الأولى من الصباح الباكر وكذلك المساء، للسماح بدخول نسمات الهواء البارد والمنعش للمكان وترطيبه من الداخل.
التقليل من العناصر المسببة للرطوبة في المنزلمن المهم معرفة العناصر التي قد تزيد من نسب الرطوبة داخل المنزل والتوقف عن استخدامها خلال أيام الحر الشديد، كالاستحمام بالماء الساخن واستخدامه في عمليات غسل الصحون وغيرها.
كذلك يجب استخدام الأغطية أثناء طهي الطعام للمساعدة في تقليل تدفق بخار الماء الذي يزيد من الشعور بالرطوبة، كما يفضل وضع بعض النباتات المنزلية التي تقلل من مستويات الرطوبة كالصبار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ارتفاع نسبة الرطوبة حالة الطقس الشعور بالحر
إقرأ أيضاً:
وفاء حامد فى برنامجها «طاقة أمل»: القرين ليس أقوى منك.. وتقدم نصائح للتحصين
يطرح الكثير من الأشخاص تساؤلات حول مفهوم "القرين"، وما إذا كان يمكن أن يحل محل الإنسان نفسه، وكيفية معرفة إذا كنا متأثرين بقرين سلبي.
في هذا السياق، تناولت خبيرة علم الطاقات والمشهد الفلكي وفاء حامد هذه الأسئلة الشائعة خلال أولى حلقات برنامجها "طاقة أمل"، المذاع على منصات السوشيال ميديا الخاصة بها.
بدأت وفاء حديثها بقصة فتاة كانت ترى وجهها على الأرض عند دخولها الحمام، مما دفعها لاستشارة العديد من الأطباء للتأكد مما إذا كان السبب نفسيًا أم خارجيًا.
وتبين لاحقًا أن هذا الوجه كان قرينها، نتيجة لقضاء فترات طويلة في الحمام منذ طفولتها، حيث كانت تتواصل مع كيان آخر أثر سلبًا على حياتها، مما أدى إلى ظهور مشكلات مثل الرائحة الكريهة وعدم اكتمال العلاقات العاطفية.
وأوضحت أن القرين يظهر منذ الولادة ويراقب أفعالنا، وأن تأثيره يعتمد على سلوك الشخص، فهو قد يكون إيجابيًا إذا كان الإنسان ملتزمًا بأعمال الخير، أو سلبيًا إذا اتجه نحو المعاصي.
أولًا: علامات تأثير القرين
- ظهور أفكار سلبية وزيادة التوتر.
- تقصير في أداء العبادات مثل الصلاة والصوم.
- الشعور الدائم بالشك.
- سماع صوت داخلي يحفز على الشر.
- حدوث كوابيس وأحلام غريبة، مثل رؤية الظلال أو الإحساس بالوقوع.
- شعور بالخنقة أثناء النوم.
- انخفاض مستوى الحماس والطاقة.
- الإحساس بالمراقبة الدائمة.
- سماع همسات غير مفهومة.
على الصعيد الجسدي، قد يُشعر الشخص بآلام أسفل الظهر أو تعب مستمر وصداع دون سبب طبي واضح.
ولتجنب هذه التأثيرات السلبية، أوصت وفاء بعدة طرق لحماية الطاقة الإيجابية:
- تنظيف الطاقة الشخصية بانتظام.
- التحصين بقراءة المعوذتين وآية الكرسي صباحًا وبعد كل صلاة.
- الابتعاد عن الأفكار السلبية، وممارسة الصدقة، مثل تقديم الماء للآخرين.
- الاستغفار الدائم.
واختتمت وفاء نصيحتها بالقول: "القرين ليس أقوى منك، سيطر عليه واطلب الرحمة من الله، فهو الذي منحك القدرة على التوبة وإعادة بناء حياتك".