بوتين يصل إلى كازاخستان للمشاركة في قمة شنغهاي
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
ذكر الكرملين في بيان على موقعه الإلكتروني أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وصل إلى كازاخستان اليوم الأربعاء لإجراء محادثات بشأن الأمن الإقليمي والدفاع، وللمشاركة في سلسلة من الاجتماعات الثنائية منها لقاءات مع مسؤولين صينيين وأتراك.
ويجتمع أعضاء منظمة شنغهاي للتعاون يومي الأربعاء والخميس في آستانة عاصمة كازاخستان.
وقال الكرملين في البيان "سيناقش زعماء الدول الأعضاء في منظمة شنغهاي للتعاون الوضع الحالي وآفاق زيادة التعاون متعدد الأوجه داخل المنظمة وتحسين أنشطتها".
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فلاديمير بوتين كازاخستان
إقرأ أيضاً:
نيابة عن رئيس الدولة.. سعود بن صقر يصل كازاخستان للمشاركة في قمة شنغهاي
أستانا - وام
نيابة عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وصل صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، الأربعاء، إلى مدينة أستانا على رأس وفد دولة الإمارات المشارك في قمة منظمة شنغهاي للتعاون، التي تعقد في جمهورية كازاخستان تحت شعار «تعزيز الحوار متعدد الأطراف – السعي لتحقيق السلام والتنمية المستدامين»، يومي 3 و 4 من شهر يوليو الجاري.
ويشارك في أعمال القمة قادة ورؤساء حكومات الدول الأعضاء، وعدد من الدول المشاركة في القمة بجانب ممثلي منظمات إقليمية ودولية.
وتأتي مشاركة دولة الإمارات في القمة، بعد منحها رسمياً صفة «شريك حوار» في منظمة شنغهاي للتعاون، خلال اجتماعات المنظمة العام الماضي في جمهورية الهند.
ويرافق صاحب السمو حاكم رأس الخيمة، وفد رسمي يضم كلاً من: سهيل بن محمد فرج فارس المزروعي وزير الطاقة والبنية التحتية، وعبد الله بن طوق المري وزير الاقتصاد، وأحمد بن علي محمد الصايغ وزير دولة، وعدد من المسؤولين.
وكان في مقدمة مستقبلي سموه لدى وصوله إلى مطار أستانا الدولي، جاسلان مادييف حاسينوفيتش، وزير التنمية الرقمية والابتكار وصناعة الطيران، والدكتور محمد سعيد العريقي، سفير الدولة لدى جمهورية كازاخستان وعدد من المسؤولين الحكوميين.
وتأسست منظمة شنغهاي للتعاون في عام 2001، وتتمثل أهدافها الرئيسة في تعزيز علاقات التعاون بين الدول الأعضاء في الشؤون السياسية والاقتصاد والتجارة والعلوم والثقافة والتعليم بجانب الطاقة والنقل والسياحة وحماية البيئة، إضافة إلى الحفاظ على السلم والأمن والاستقرار الإقليمي.