مارك ضو تعاقد مع أميركي لالتقاط صور مع أعضاء في الكونغرس!
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
ذكرت «الأخبار» انها حصلت على مستند يُثبت أنّ النائب عن كتلة «تحالف التغيير» مارك ضو الذي زار واشنطن في نيسان الفائت، ضمن وفد نواب المعارضة، تعاقد مع الأميركي روبرت والاس سويني لترتيب لقاءات له والتقاط صور مع أعضاء في الكونغرس!وقدّم سويني، وهو جمهوري يقيم في ولاية تكساس، بياناً إلى «قسم تسجيل العملاء الأجانب» في وزارة العدل الأميركية، صرّح بموجبه عن تعاقده مع ضو لترتيب لقاءاتٍ وصورة للأخير مع أحد النواب الجمهوريين.
وشرح سويني أنّ ضو كان في الولايات المتحدة ضمن وفد من النواب اللبنانيين لـ«الترويج لدور لبنان كحصنٍ ضد توسّع السيطرة الإيرانية في شرق البحر الأبيض المتوسط، وتحديداً من خلال الإجراءات المناهضة لحزب الله في لبنان».
اللافت أنّ سويني قدّم لضو خدمات تواصل مع نائبيْن جمهوريَّيْن من ولاية تكساس حصراً، دون غيرهما من النواب الأميركيين. هو قال في المستند ما ترجمته: «رتّبت اجتماعات مع عضو الكونغرس عن ولاية تكساس ناثانيال موران، والتقاط صورة تذكارية مع عضو الكونغرس عن ولاية تكساس دان كرينشو»، علماً أنّ النائب اللبناني لم ينشر «الصورة التذكارية» مع كرينشو على حسابه في منصة «X»، إلا أن سويني نشرها على حسابه في موقع «LinkedIn».
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: ولایة تکساس
إقرأ أيضاً:
تكساس «غاضبة» لغياب ميسي!
لوس أنجلوس (أ ف ب)
لم يواجه إنتر ميامي أية صعوبة في الفوز على هيوستن دينامو 4-1، رغم إراحة نجمه المخضرم الأرجنتيني ليونيل ميسي، في الدوري الأميركي لكرة القدم «إم إل إس».
وأثار غياب بطل العالم غضب جماهير ولاية تكساس، بعد أن فضّل مدربه ومواطنه خافيير ماسكيرانو تركه في فلوريدا بعد بداية مزدحمة للموسم.
وتعويضاً على غياب ميسي، منح هيوستن جماهيره بطاقة مجانية لمباراة أخرى من الموسم، لكن لسوء حظ دفاع الفريق فقد استقبل أربعة أهداف في المباراة.
وسجل لميامي لاعب الوسط الدولي الفنزويلي الشاب تيلاسكو سيجوفيا (6,45+2) والجناح الأرجنتيني تاديو أليندي (37) والأوروجوياني المخضرم لويس سواريز (79)، وللخاسر الأوروجوياني نيكولاس لوديرو (85).
قال سواريس للناقل آبل تي في «بدأنا جيداً وتقدمنا 3-0 في الشوط الأول، سنقدم كل ما في وسعنا، نعرف أن العام الماضي كان مؤلماً بعد الخسارة أمام أتلانتا في الأدوار الإقصائية، كان الأمر محزناً وسنقدم أفضل ما لدينا هذه المرة».