معلمو رياضيات يوضحون سبب الجدل في اختبارات “التوجيهي”
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
#سواليف
بعد أن تباينت آراء #طلبة #الثانوية_العامة (التوجيهي)، الثلاثاء، حول #امتحان_الرياضيات / #الورقة_الثانية، بين من قال إن مستوى الامتحان بين المتوسط والسهل وآخر اعتبر أن الامتحان صعب، أوضح عدد من معلمي الرياضيات السبب وراء الجدل الذي حدث عقب الاختبار.
وكان اعتبر عدد من الطلبة أن بعض الأسئلة لم تراعِ الفروقات الفردية بين الطلبة وكانت على درجة عالية من الصعوبة.
وقال معلم الرياضيات، أحمد غزال في حديث لبرنامج نبض البلد عبر رؤيا، إن الطلبة ينصدمون بأسلة صعبة في بداية الامتحان تأخذ منهم وقت طويل.
مقالات ذات صلة لواء احتياط يطلق وصفا “جارحا” على نتنياهو وجنرالاته ويدعو لوقف الحرب فورا 2024/07/03وأكد أن امتحان الرياضيات الورقة الثانية راعى جميع الفروقات الفردية ولا يوجد فيه أي مشاكل والوقت كان كاف للطالب المتمكن، مشيرا إلى أن الوقت يعود لقدرات الطالب وجزء من الامتحان كان لاختبار القدرات.
وأشار إلى أن ما حدث في الامتحان الماضي أربك الطلاب في امتحان الورقة الثانية من حيث وضع أسئلة من مادة سابقة أو تجريبية.
من جهته قال معلم الرياضيات محمد جميل، إن العديد من الطلبة لم يتمرنوا على حل مادة الرياضيات بالشكل الصحيح لذلك وجدوا صعوبة بالحل،
وأضاف أن امتحان اليوم شهد ما يقارب 35 علامة قدرات عليا في رياضيات الأدبي، لافتا إلى أن طلبة الفندقي استغرقوا وقتا طويلا بحل الامتحان.
وأنهى الطلبة الثانوية العامة للفروع الأكاديمية رابع الامتحانات للعام الدراسي 2024، وذلك بحسب جدول الاختبارات الذي أعلنته وزارة التربية والتعليم.
وتعتير وزارة التربية والتعليم أن التنويع في مستويات الأسئلة ما بين سهلة ومتوسطة وصعبة يعتبر أمرا طبيعيا ويراعي الفروقات الفردية بين الطلبة.
رؤيا
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف طلبة الثانوية العامة امتحان الرياضيات الورقة الثانية
إقرأ أيضاً:
“كافد” يعقد “مؤتمر القادة السنوي” بنسخته الثانية نوفمبر الجاري
المناطق_واس
أعلنت شركة إدارة وتطوير مركز الملك عبدالله المالي “كافد” عن إطلاق النسخة الثانية من “مؤتمر القادة السنوي 2024” تحت شعار “رسم آفاق مستقبل القيادة”، وذلك يومي 20 و21 نوفمبر الجاري، وذلك في مركز مؤتمرات المركز بمدينة الرياض.
ويشارك في المؤتمر نخبة من المفكرين العالميين، ورواد الصناعة، لبحث الموضوعات المحورية التي تعزز من مرونة القادة، وقدرتهم على مواكبة التحولات السريعة، ورسم معالم جديدة لمستقبل القيادة في مختلف القطاعات.
ويأتي تنظيم هذا الحدث بعد النجاح اللافت للنسخة الأولى، التي شهدت مشاركة أكثر من 600 شخص، وحضور 10 متحدثين عالميين بارزين، من بينهم معالي وزير الاستثمار خالد الفالح، والكاتب والمفكر العالمي في مجال الطب البديل الدكتور ديباك شوبرا، ورائد الأعمال وخبير الذكاء الاصطناعي محمد جودت.
ويُعد المؤتمر تأكيدًا على التزام “كافد” بدعم الابتكار وإرساء أسس للنمو المستدام والتغيير الإيجابي في بيئة الأعمال العالمية.
وقال الرئيس التنفيذي للتسويق وتعزيز التجربة في “كافد” مزروع المزروع :”في كافد ندرك تمامًا حجم التحديات غير المسبوقة التي يواجهها قادة اليوم في ظل التحولات العالمية المتسارعة، ومع التوقعات التي تشير إلى أن قيمة التحول الرقمي العالمي ستتجاوز 3.3 تريليونات دولار بحلول عام 2030، وأن 85% من الشركات ستعتمد إستراتيجيات جديدة قائمة على التكنولوجيا، تتعاظم الحاجة إلى دعم القادة وتمكينهم من التعامل مع هذه المتغيرات، ويأتي مؤتمر القادة السنوي في “كافد” ليكون منصة متميزة تجمع نخبة من القادة أصحاب الرؤى المستقبلية، لتبادل الأفكار واستكشاف إستراتيجيات مبتكرة تسهم في صياغة مستقبل القيادة ومن خلال هذا الحدث، نؤكد على التزامنا بتزويد القادة بالأدوات والرؤى الإبداعية التي تمكّنهم من تحقيق الازدهار في عالم يتسم بالتعقيد والتغيير السريع، ومساعدتهم في رسم ملامح مستقبل أكثر إشراقًا وإحداث تأثير إيجابي ومستدام”.
وسيتضمن المؤتمر جلسات تفاعلية مبتكرة، وورش عمل مؤثرة، ودروس معمقة مصممة خصيصًا للقادة، لتزويدهم برؤى إستراتيجية تعزز مرونة القيادة وفاعليتها، وذلك من خلال ١٨ جلسة، يشارك فيها ٢٢ متحدثًا بارزًا، سيتناولون العديد من الموضوعات المحورية التي تركز على “مستقبل الأشياء”، بما في ذلك مستقبل التواصل البشري، والتصميم
من أجل المستقبل، ومهارات التفاوض، ومنهجية الازدهار في عالم سريع التغير، والتعامل مع التحولات الجيو-اقتصادية، وإدارة الأزمات، وفن الاتصال والتواصل.