عمرو خليل: خسائر متواصلة لإسرائيل في غزة.. وارتباك بسبب نقص الجنود
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
قال الإعلامي عمرو خليل، إنّه من غزة إلى شمال إسرائيل وحتى في الجولان المحتل، خسائر باهظة يتكبدها جيش الاحتلال، خسائر تزيد من أزماته وتربك حساباته.
وأضاف خليل، مقدم برنامج «من مصر»، على قناة «القاهرة الإخبارية»: «إسرائيل أمام حرب استنزاف طويلة الأمد، هكذا ترى صحيفة وول ستريت جورنال، أو هي كسفينة بلا قبطان وسط بحر هائج كما يقول رئيس حزب يسرائيل بيتنا أفيجدور ليبرمان».
وتابع: «الآن، وفي اليوم الـ 70 بعد المائتين من الحرب، كبار جنرالات إسرائيل يريدون بدء وقف إطلاق النار في غزة حتى لو بقيت حماس في السلطة كما تؤكد صحيفة نيويورك تايمز».
وأوضح: «جيش الاحتلال الذي يعاني نقصا يسعى لتعويضه سريعا بتجنيد الحريديم وتمديد مدة الخدمة للاحتياط، هذا الجيش يخشى الآن من حرب أبدية تتآكل فيها قدراته وذخائره».
وواصل: «وحتى يتفادى نتنياهو ومعسكره كل هذا يتحدث عن انتقال الحرب للمرحلة الثالثة في غزة، ويؤكد أن لا مفر من الحرب ضد لبنان حيث بدد حزب الله كل الخطوط الحمراء في الشمال».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو خليل من مصر القاهرة الإخبارية الاحتلال غزة إسرائيل
إقرأ أيضاً:
القسام توجه رسائل قوية لإسرائيل قبل تسليم الدفعة الجديدة للأسرى
وجهت كتائب الشهيد عز الزين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، رسائل لقوات الاحتلال الإسرائيلي وحكومتها والداخل الإسرائيلي توصل من خلالها رسائلها إلى العالم والتي من المتوقع لها أن تثير فزعا كبيرا في إسرائيل على الحالة الصحية لباقي الأسرى المحتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة.
ونصبت المقاومة الفلسطينية منصة كبيرة في عليها صور عدد من قادتها الذين استشهدوا خلال الحرب على منصة الإفراج عن أسرى الاحتلال، وكتبت رسالة "نحن الجنود يا قدس فاشهدي" وصورة لمهاجرين يحملون أعلام الدول العربية في طريقهم للقدس، في رسالة على أنه لا هجرة في الأراضي الفلسطينية إلا نحو القدس.
وظهر مقاتلو من كتائب القسام يحملون أسلحة اغتنمت من جيش الاحتلال الإسرائيلي في عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر وخلال عبورهم إلى مستوطنات "غلاف غزة".
ووضعت المقاومة الفلسطينية ساعة رملية كتب أسفلها "الوقت ينفذ" وعليها صورة لوالدة أسير إسرائيلي هي متان تسنجاوكر
وأعلنت القسام أنها ستجلب الأسرى الثلاث الذين سيتم الإفراج عنهم اليوم في عملية التبادل السادس بسيارة سوداء استولت عليها خلال هجوم السابع من أكتوبر.
كما وضعت كتائب القسام أسفل المنصة صورا لـ 11 كيبوتسًا وموقعًا عسكريًا استطاعت خلال السابع من أكتوبر السيطرة عليها شرق خان يونس.