Vision Pro يسمح بطرق دفع بديلة في الاتحاد الأوروبي
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
قامت المفوضية الأوروبية بتعيين شركة Apple كحارس بوابة بموجب قانون الأسواق الرقمية لمنصات iOS وiPadOS، بالإضافة إلى متجر التطبيقات الخاص بها ومتصفح Safari الخاص بها. لا يوجد VisionOS في تلك القائمة، لكن Apple تتقدم على العمولة هذه المرة وأعلنت أن تطبيقات سماعات الرأس الموزعة على متجر التطبيقات في الاتحاد الأوروبي يمكنها تقديم خيارات دفع بديلة.
لكي يتمكن المطورون من تقديم طرق دفع بديلة خارج متجر التطبيقات، يلزم توفر الإصدار 1.2 من VisionOS. يمكن للمطورين بالفعل تقديم حلول دفع بديلة على منصات Apple الأخرى في الاتحاد الأوروبي، وفي هذه الحالات، تتم إعادة توجيه المستخدمين إلى مزود طرف ثالث أو موقع ويب للدفع مقابل الشراء أو الاشتراك. من المحتمل أن هذه هي الطريقة التي ستعمل بها سماعات الرأس أيضًا.
قبل بضعة أيام، قال مسؤولو الاتحاد الأوروبي إن شركة Apple انتهكت قواعد DMA لأنه لا يوجد شيء في شروطها المحدثة يسمح للمطورين بإخبار المستخدمين بالمبلغ الأقل الذي يمكنهم دفعه إذا اختاروا استخدام خيارات الدفع البديلة التي يقدمونها. بدأت السلطات التحقيق مع شركة Apple بشأن انتهاكها المحتمل لقواعد مكافحة التوجيه الخاصة بـ DMA في مارس. وكانت النتائج التي أصدروها مجرد نتائج أولية، ولكن إذا ثبت أن شركة أبل مذنبة، فقد تضطر الشركة إلى دفع غرامة تصل إلى 10 بالمائة من إيراداتها السنوية العالمية، أو عشرات المليارات من الدولارات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبی شرکة Apple
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يجدد دعوته لوقف إطلاق النار في لبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
جددت بعثة الاتحاد الأوروبي دعوتها إلى وقف فوري لإطلاق النار في ظل الأزمة الإنسانية الكارثية التي تعيشها لبنان نتيجة للتصعيد العسكري.
وأكدت البعثة على التزام الاتحاد الأوروبي بدعم الشعب اللبناني في هذه الظروف الصعبة، وعلى أهمية احترام سيادة لبنان ووحدة أراضيه.
ودعت بعثة الاتحاد الأوروبي إلى لبنان، اليوم الجمعة، إلى التوصل لوقف فوري لإطلاق النار والالتزام بتنفيذ قرار مجلس الأمن 1701 بشكل كامل.
يذكر أن إسرائيل وسعت حربها التي تشنها على قطاع غزة لتشمل لبنان في الأسابيع الماضية، وقتلت العديد من كبار قادة جماعة حزب الله التي تتبادل معها إطلاق النار، منذ أكتوبر 2023.
وتسببت الهجمات الإسرائيلية في مقتل الآلاف ونزوح ما لا يقل عن مليون لبناني من جنوب لبنان، وألحقت دماراً واسعاً في أنحاء مختلفة من البلاد.