خبيرعلاقات دولية: أمريكا اللاتينية ومصر شراكة منذ ١٠٠ عام
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
قال محمد أحمد مرسي، أستاذ العلاقات الدولية، ومقرر لجنة الاقتصاد والعلوم السياسية بالمجلس الأعلى للثقافة، إن العلاقات بين دول أمريكا اللاتينية ومصر بدأت منذ ما يقرب 100 عام، فمصر صاحبة أكبر تمثيل دبلوماسي موجود في أمريكا اللاتينية، وهناك نوع من التشارك في الأفكار والدعم المتبادل.
وأضاف مرسي خلال استضافته في برنامج مصر جديدة عبى قناة "إي تي سي" تقديم الإعلامية إنجي أنور، أن مصر كانت دولة محورية بالنسبة إلى دول أمريكا اللاتينية، وكانت تعتمد على التجارة والاستيراد والتصدير، وكانت دول أمريكا اللاتينية قد استقلت قبل مصر بكثير، وعندما استقلت مصر، بدأ نوع من أنواع التقارب بين مصر وبين دول أمريكا اللاتينية.
وأوضح مرسي، أن التركيبة السكانية التي تم تشكيلها في أمريكا اللاتينية بصفة عامة، تدل على وجود كتلة سكانية ضخمة، استطاع الكثير من العرب والمصريون أن ينخرطوا فيها ويؤثروا فيها ويتأثروا منها، حتى وصل عدد قاطني دول أمريكا اللاتينية من العرب خلال القرن الـ١٨ والقرن الـ١٩، ما يعادل 45 مليون.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر الدولة المصرية الاقتصاد أخبار الاقتصاد المصري إنجازات الدولة المصرية أجندة الدولة المصرية اقتصاد الدولة المصرية أهداف الدولة المصرية دول أمریکا اللاتینیة
إقرأ أيضاً:
مصادر:السوداني يضحك على أمريكا من خلال دمج فصائل هي أصلا تابعة للحشد “ضمن الحشد”!
آخر تحديث: 1 أبريل 2025 - 3:27 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشفت مصادر مطلعة، اليوم، عن اتفاق القوى الشيعية كافة، على مناقشة تفاصيل تنفيذ عملية دمج جميع الفصائل المسلحة “محور المقاومة في العراق”وهي فصائل حشدوية رواتبها وسلاحها من الحشد ضمن هيئة الحشد الشعبي في طريقة نصب واحتيال 56 على الراي العام وبالذات على امريكا بان هذه الفصائل تعمل خارج الحشد وهي ضمن هيكليته أصلا ، وذلك في اجتماع مهم سيعقد عقب الاجتماع المرتقب لقوى الإطار التنسيقي، بعد انتهاء عطلة عيد الفطر.وقال أحد المصادر، إن “عملية دمج الفصلئل ستدخل حيز التنفيذ قريبا، وأن الاجتماع المخصص لذلك سيناقش آليات تنفيذ عملية الدمج المؤمل أنها تدخل حيز التنفيذ بعد العيد، من خلال مناقشة خطة الدمج وإيجاد المعالجات الناجعة للمعوقات التي تعرقل هذا الملف”.وأضاف المصدر، أن “عملية الدمج ستسير بسلاسة بعد إنهاء المتعلقات الفنية واللوجستية والمالية لتلك الفصائل، وهي استكمالاً لاتفاقيات سابقة أبرمتها الحكومة مع أطراف وقيادات الفصائل، وبالتالي الأرضية الآن مهيئة لتنفيذ عملية الدمج، لكن هذا لا يعني عدم وجود تحديات وضغوط وتبعات مالية تتطلب حلا حكومياً ناجعاً لإتمام عملية الدمج”.