مسير شعبي لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة في لحج
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
يمانيون../
أُقيم بمديرية القبيطة محافظة لحج اليوم مسير شعبي تعبوي للدفعة الثالثة من قوات التعبئة لخريجي الدورات المفتوحة “طوفان الأقصى”.
وانطلق المسير الذي يأتي ضمن معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” من منطقة الشريجة وصولا إلى مفرق عزلة الهجر بمديرية القبيطة.
وأشاد مسؤول التعبئة بالمحافظة جميل الصوفي، بالمستوى العالي لخريجي الدورات المفتوحة وبما تلقونه من مهارات قتالية.
وحث على استمرار الحشد والتعبئة استعداداً لخوض معركة “إسناد غزة” في مواجهة أمريكا والصهيونية العالمية حتى تحقيق النصر.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
تدشين صرف الأسمنت للمبادرات المجتمعية في القبيطة بلحج
الثورة نت/..
دشنت وحدة التدخلات المركزية التنموية الطارئة بالتنسيق مع السلطة المحلية بمحافظة لحج، اليوم، صرف الدفعة الثانية من مادة الأسمنت لدعم مشاريع المبادرات المجتمعية في مجال الطرق.
وخلال التدشين، أوضح ممثل وحدة التدخلات في محافظتي تعز ولحج، المهندس بدر الدين الطيار، أنه تم صرف ألف و700 كيس من الأسمنت -كدفعة ثانية- لدعم 18مشروعاً مجتمعياً لإصلاح وتوسعة ورصف الطرقات.
وأشار الطيار إلى أهمية دعم المبادرات المجتمعية بهدف تحسين التنقل بين المناطق الريفية والمدن، وتحسين معيشة المواطنين؛ كون الطرق تعتبر شريان حياة.
وأكد أن الدعم المقدم لمشاريع المبادرات المجتمعية يأتي في إطار تحفيز المجتمع في دعم العديد من مشاريع المبادرات المجتمعية في المحافظة؛ لتلبية احتياجات المواطنين في تنفيذ المشاريع، مما يُسهم في تحقيق التنمية المستدامة.
فيما أكد مدير مديرية القبيطة، وحيد الحضر، أن هذا المشروع يعد خطوة هامة في مساندة برامج التنمية في المديرية، والإسهام في مساعدة المواطنين، والتخفيف من معاناتهم؛ نتيجة استمرار العدوان والحصار.
ودعا مدير المديرية إلى سرعة تنفيذ المشاريع، مع التركيز على استهداف المناطق الأكثر احتياجًا في مجال الطرق.
بدوره، أوضح مدير المبادرات في المحافظة، إبراهيم حاميم، أن المشاريع، التي تم استكمال تنفيذها في المديرية، تقدر بحوالي 70٪، ويتم حاليا استكمال ما تبقى من المشاريع.. مشيداً بدور وحدة التدخلات المركزية التنموية في دعم المبادرات المجتمعية في المناطق الريفية.
وأشار حاميم إلى أن تكاتف أبناء القبيطة، وإسهامهم في مساندة برامج الحكومة في دعم وتمويل المشاريع التنموية والخدمية، يُعززان عوامل الصمود والثبات في وجه العدوان.