إلتزام المحلات التجارية بالبحيرة بقرار الغلق في العاشرة مساءًا
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
نظمت الوحدات لمحلية بمحافظة البحيرة ،حملات التفتيشية للوقوف على مدى الالتزام بالمواعيد المقررة لغلق المحال التجارية، وذلك فى اليوم الثاني لتطبيق القرار رقم 247 لسنة 2024 بشأن مواعيد فتح وغلق المحال التجارية .
بالإضافة إلي تخفيض إضاءة الإعلانات بالشوارع، وإتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال المخالفين بكل حسم دون تقاعس أو تهاون.
يأتي ذلك تنفيذ لقرار رئيس مجلس الوزراء بغلق المحال التجارية ،في تمام الساعة العاشرة مساءً اعتبارًا من يوم الإثنين الموافق الأول من يوليو وحتى الخميس الأخير من سبتمبر المقبل ماعدا يومى الخميس والجمعة وأيام الاجازات والاعياد الرسمية، حيث سيتم الغلق فى تمام الحادية عشرة مساءً، وفقاً لقرار وزير التنمية المحلية ورئيس اللجنة العليا لتراخيص المحال العامة، باستثناء الصيدليات والسوبر ماركت والمطاعم.
حيث تم التشديد على رؤساء الوحدات المحلية وكافة الأجهزة المعنية بالمتابعة الدورية لقرار الغلق الجديد، للوقوف على الأنشطة المستهدفة من القرار، ومراعاة الأنشطة المستثناة، وتهيب محافظة البحيرة بقيام مؤسسات المجتمع المدنى ودور العبادة بدورها الوطنى فى زيادة وعى المواطنين بأهمية الاستخدام الأمثل والترشيد للطاقة والحد من استهلاك الكهرباء خاصةً مع الإرتفاع غير المسبوق فى درجات الحرارة هذا العام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اليوم الثاني إلتزام المحلات التجارية بالبحيرة بقرار الغلق
إقرأ أيضاً:
والدة الطفل ياسين: جعلت ابني يرتدي قناع «سبايدرمان» لحمايته نفسياً
كشفت والدة الطالب ياسين، ضحية واقعة دمنهور، عن سبب ارتداء نجلها قناع شخصية "سبايدر مان" خلال جلسة المحاكمة، مؤكدة أنها لجأت إلى هذا الحل بهدف إخفاء ملامحه وتوفير الحماية النفسية له أثناء تواجده في القاعة.
وقالت في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "90 دقيقة" المذاع عبر قناة "المحور"، إنها فكرت طويلاً في وسيلة تساعد نجلها على الشعور بالراحة وعدم التوتر، خاصة مع رفضه ارتداء قبعة أو نظارة شمسية لفترة طويلة، فقررت أن يرتدي قناعاً يغطي وجهه بالكامل عدا عينيه.
وأضافت: "خطرت في بالي فكرة قناع سبايدرمان، لأنه يغطي وجهه تمامًا، وفي نفس الوقت فيه جانب مرح يساعده على تقبل الوضع، في البداية كان القناع يضايقه، لكني أقنعته إنه زي البطل سبايدر مان، وإنه قوي وشجاع".
وأوضحت الأم أن ابنها كان يحمل مسدسًا لعبة ضمن ألعابه التي وضعها في حقيبته، وكان يدرك تمامًا أن هذه ستكون آخر مرة يحضر فيها جلسة تخص الواقعة، وآخر مرة يروي فيها ما حدث.
وأكدت أن هدفها الأساسي من هذه الخطوة كان الحفاظ على نفسية نجلها ومنحه شعورًا بالأمان في لحظة صعبة قد تترك أثرًا طويل الأمد في نفسه.