الوطنية للنفط ترد على صحيفة التايمز: لم نتورط في تهريب معدات عسكرية
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
نفت المؤسسة الوطنية للنفط، في بيان رسمي، ما ورد في تقرير صحيفة “تايمز” البريطانية بشأن تورطها في عمليات توريد معدات عسكرية تم اعتراضها في إيطاليا.
وأكدت المؤسسة أن جميع عملياتها مع شركائها من شركات النفط العالمية تخضع للمراجعة والتدقيق من قبل الأجهزة الرقابية الليبية مثل ديوان المحاسبة وهيئة الرقابة الإدارية.
وأعربت المؤسسة عن استغرابها من محاولات التشويش على عملها وسمعتها، وعن استنكارها لتضمينها في مثل هذه المواد الإعلامية، مؤكدة احتفاظها بحقها في الرد واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة داخل وخارج ليبيا ضد الجهات الإعلامية المحلية والدولية التي تنشر وتتناقل أخبار مجهولة المصدر.
وقال تقرير “التايمز” قبل أيام إن السلطات الإيطالية صادرت طائرات عسكرية صينية بدون طيار من نوع “وينغ لونغ”، كانت متجهة إلى قوات خليفة حفتر، مقابل شحنات من النفط الليبي.
المصدر: المؤسسة الوطنية للنفط
إيطالياالمؤسسة الوطنية للنفطتايمزرئيسيطائرات وينغ لونغ Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف إيطاليا المؤسسة الوطنية للنفط تايمز رئيسي
إقرأ أيضاً:
معروف: لم يدخل إلى غزة حتى اللحظة أية كرفانات أو معدات ثقيلة
قال رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة سلامة معروف، اليوم الجمعة، إنه لم يدخل إلى قطاع غزة حتى اللحظة أية كرفانات أو معدات وآليات ثقيلة من المتواجدة على الجانب المصري من معبر رفح .
وأضاف معروف في تصريح صحفي وصل وكالة سوا الإخبارية، "نأمل أن تدخل خلال الساعات القادمة بحسب تطمينات الأطراف ذات العلاقة".
وفيما يلي نص التصريح كما وصل وكالة سوا:
تصريح صحفي:
لم يدخل إلى قطاع غزة حتى اللحظة أية كرفانات أو معدات وآليات ثقيلة من المتواجدة على الجانب المصري من معبر رفح، ونأمل أن تدخل خلال الساعات القادمة بحسب تطمينات الأطراف ذات العلاقة.
نتابع سلوك الاحتلال ونضع الوسطاء في صورة خروقاته يوميا، وننتظر التزامه بتعهداته في إتفاق وقف إطلاق النار، وبدء إدخال كل المستلزمات الواردة ضمن البروتوكول الإنساني بالأصناف والكميات المحددة والمواعيد المقرة لذلك.
الواقع الإنساني والمعيشي الكارثي الذي يعانيه أبناء شعبنا في قطاع غزة جراء حرب الإبادة والتطهير العرقي التي شنها الاحتلال خلال ١٥ شهرا، لا يحتمل المماطلة والتسويف في إدخال مستلزمات الإيواء والاحتياجات الأخرى كالوقود والمعدات الثقيلة والأجهزة والمعدات الطبية ومواد ترميم البنى التحتية، حيث أن قرابة مليون ونصف إنسان اصبحوا بلا مأوى بعد تدمير منازلهم، في حين يعاني جميع سكان قطاع غزة وتعدادهم ٢،٤ مليون إنسان، يعانوا من عدم توفر أبسط الخدمات الحياتية الأساسية وانعدام البنى التحتية.
سلامة معروف
رئيس المكتب الإعلامي الحكومي
غزة_فلسطين
١٤ فبراير ٢٠٢٥م
جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025