عاجل - أسماء السيدات في التشكيل الحكومي الجديد.. كم سيدة تولت منصب؟
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
كشفت مصادر مطلعة عن أسماء الوزراء في التشكيل الوزاري الجديد، حيث برزت أسماء ثلاث سيدات متميزات تولين مناصب وزارية هامة، وهن: رانيا المشاط، ومايا مرسي، وياسمين فؤاد.
وفي هذا التقرير المقدم من بوابة "الفجر" سنرصد لكم من هن الوزيرات في حكومة مدبولي الجديدة.
وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي رانيا المشاط
وزيرة التعاون الدولي منذ ديسمبر 2019.
أول وزيرة سياحة في مصر (2018-2019).خبرة دولية لأكثر من 20 عامًا في المؤسسات المالية والبنوك المركزية.شغلت مناصب في صندوق النقد الدولي، بما في ذلك مستشار كبير اقتصادي.وكيلة محافظ البنك المركزي المصري للسياسة النقدية (2005-2016).عضوة في مجالس إدارة مؤسسات مالية وهيئات وبنوك.محافظ مصر لدى مجموعة البنك الدولي والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية.عضوة في مراكز الفكر والأبحاث العالمية.تعتبر من بين 50 سيدة الأكثر تأثيرًا في الاقتصاد المصري.تعتبر من بين 100 شخصية قيادية شابة في إفريقيا (2014 و2015).حاصلة على دكتوراه في الاقتصاد من جامعة ميرلاند.الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن
مايا مرسي
رئيسة المجلس القومي للمرأة منذ عام 2016.مديرة المكتب الوطني لهيئة الأمم المتحدة للمرأة في مصر (2000-2013).منسقة مشاريع صندوق الأمم المتحدة للمرأة في مصر (1999-2000).رئيسة فريق العمل الإقليمي لبرامج وسياسات تمكين المرأة في مركز مصر (1999-2000).رئيسة فريق العمل الإقليمي للدول العربية في برنامج الأمم المتحدة (2013).أستاذة في قسم الإدارة العامة والإتصال في جامعة سيتي (1997-1998).صممت مسيرًا أكاديميًا لقسم الإدارة العامة في جامعة سيتي.ساهمت في إعداد الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة في مصر 2030.صممت ونفذت مبادرات وبرامج إقليمية لتمكين المرأة.شاركت في عضوية مؤسسات دولية ولجان ومجالس إدارات مؤسسات حكومية.لها العديد من المؤلفات والدراسات حول قضايا المرأة. الدكتورة ياسمين فؤاد
وزير البيئة
ياسمين فؤاد
وزيرة البيئة منذ يونيو 2018.مساعدة وزير البيئة (2014-2018).حاصلة على ماجستير في العلوم البيئية ودكتوراه في العلوم السياسية.
خبرة أكثر من 20 عامًا في مجالات البيئة والتعاون الدولي.شغلت مناصب في الحكومة المصرية ومنظمات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية والجامعات.قادت إعداد واصدار قانون إدارة المخلفات (2020).طورت استراتيجية وطنية لإدارة المخلفات.ساهمت في إعداد أول سندات حكومية خضراء في مصر والشرق الأوسط.دمجت إبعاد الاستدامة البيئية في خطط الاستثمار القومية.حسنت نوعية هواء القاهرة الكبرى.
دعمت بناء البنية التحتية لإدارة المخلفات.أطلقت مبادرات لزيادة الوعي البيئي ومشاركة الشباب.لعبت دورًا حاسمًا في اتفاقية التنوع البيولوجي (CBD COP14).أعدت المبادرة المصرية لضمان التآزر بين اتفاقيات ريو الثلاث.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سيدة التشكيل الوزاري التشكيل الوزاري الجديد الأمم المتحدة فی مصر
إقرأ أيضاً:
الوزير الشيباني يرفع علم سوريا الجديد أمام مقر الأمم المتحدة
نيويورك-سانا
رفع وزير الخارجية والمغتربين السيد أسعد الشيباني، اليوم، علم سوريا الجديد أمام مقر الأمم المتحدة في نيويورك.
وقال الوزير الشيباني في تغريدات عبر منصة اكس: باسم الجمهورية العربية السورية، أقف اليوم في لحظة تاريخية تفيض بالكرامة، لأرفع علمنا السوري الجديد في هذا الصرح الأممي، للمرة الأولى، بعد أن طوينا صفحة أليمة من تاريخنا.
وأضاف الوزير الشيباني: إن هذا العلم الذي يرفرف اليوم في سماء الأمم المتحدة، لا يرمز فقط إلى دولة، بل إلى إرادة شعب صمد وناضل، ورفض الاستسلام، وآمن بأن الحرية والعدالة ليستا رفاهية، بل حق يُنتزع.
وأوضح وزير الخارجية والمغتربين في تصريحات لقناة الجزيرة، عقب رفعه العلم، أن السوريين انتظروا هذه الخطوة طوال 14 عاماً، وهي ليست رمزية، بل تحيي ذاكرة الشعب السوري، وتتوج انتصاره.
وقال الوزير الشيباني: لم تكن يدي فقط التي رفعت هذا العلم، بل كان هناك مليون شهيد سوري ساعدوني برفعه، و15 مليون نازح ولاجئ كانوا إلى جانبي، وكانت هناك أصوات الأمهات وأمهات الشهداء والمفقودين، كلهم يشهدون هذه اللحظة التاريخية.
وبين الوزير الشيباني أن هذه اللحظة ميلاد جديد في مستقبل سوريا وفي تاريخ المنطقة، سيعزز دور سوريا وحضورها الدولي، حيث تتم اليوم إعادة صورة سوريا التي حرمت منها لسنين طويلة، لأنها تستحق هذه المكانة وتستحق أن يُمثّل شعبها بطريقة لائقة، وأن يصل صوته إلى الأمم المتحدة.
وأشار الوزير الشيباني إلى أن العالم بحاجة إلى سماع متطلبات الشعب السوري، بعد أن كان يتم تمثيله بطريقة خاطئة، فاليوم هناك سوريا جديدة وفرصة جديدة تصنع في المنطقة العربية، متوجها بالشكر إلى جميع الدول وكل أحرار العالم الذين وقفوا إلى جانب الشعب السوري في محنته التي عاشها.
ولفت وزير الخارجية والمغتربين إلى أن الشعب السوري يحتاج، بالدرجة الأولى، رفع العقوبات الاقتصادية التي فرضت في السابق، نتيجة جرائم النظام بحقه، ومع زوال السبب فلا مبرر لبقائها، لأنها تشكل عائقاً أمام عودة اللاجئين واستقرار الأمن والاستثمارات وإحياء البنية التحتية التي دمرها النظام البائد، وتستهدف حياة الشعب السوري يومياً باحتياجاته الرئيسة.
وأوضح الوزير الشيباني أن السوريين في الداخل والخارج لديهم الكثير من الطموحات والآمال بأن يبدؤوا بناء بلدهم وإعادة إعماره، وأن الشعب السوري يستحق أن يُعطى ثقة، وهو محل لها، مشيراً إلى أن هناك الكثير من الدول التي تقف اليوم إلى جانب سوريا المنفتحة على العالم أجمع والتي تمد يدها إلى المجتمع الدولي، الذي تحتاج منه المعاملة بالمثل.
وأكد الوزير الشيباني أن سوريا، منذ اليوم الأول للإدارة الجديدة، مدت يدها إلى جميع الشركاء الإقليميين، وخاصة دول الجوار، وترغب في أن تكون إلى جانب دول المنطقة، وخاصة لبنان والعراق والأردن وتركيا، كدول متجانسة يجمعها التعاون والاحترام وأيضا المستقبل المشرق.