محلل سياسي: بايدن انهار في مناظرة ترامب.. وميشيل أوباما قد تكون البديل
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
قال توفيق حميد، المحلل السياسي، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن سيواجه ضغطا كبيرا بعد مناظرته السابقة أمام دونالد ترامب، للتنحي عن خوض الانتخابات الأمريكية لعدة أسباب، حيث ظهر بصورة منهارة كما يعرف الجميع.
هل يفكر بايدن في الخروج من انتخابات الرئاسة الأمريكية؟وأضاف حميد، خلال مداخلة على قناة القاهرة الإخبارية، «إذا قرر بايدن الخروج من السباق، فإن أموال تبرعات حملته لن تذهب بدون تفكير للطرف الآخر، لذا هناك صراع ضخم للغاية، حيث أبرمت الشركات تعاقدات مع الرئيس بايدن لإدارة حملته، وقد لا يقبلها الطرف الجديد».
وتابع: «أعتقد أن السيناريو الأقرب حدوثه، أنه سيتم اختيار شخصية مشهورة وجاهزة مثل ميشيل أوباما، فهي مشهورة بسبب زوجها الرئيس الأسبق باراك أوباما، والذي يتمتع بكاريزما قوية يمكن أن تساعدها، بجانب أنه مرتبط في ذهن العقلية الأمريكية في مرحلة ما قبل كورونا، وهي مرحلة أقل قسوة أو أكثر رحمة من وقت الجائحة وما بعدها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بايدن اوباما امريكا الولايات المتحدة الأمريكية
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: الاحتلال يسعى لتنفيذ خطة الجنرالات لإخلاء المنطقة الشمالية من الفلسطينيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور شفيق التلولي، المحلل السياسي، إنّ المجزرة الإسرائيلية في بيت لاهيا ومواصلة تدمير المباني تعد عملية جديدة تُضاف إلى سجل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الحافل بالمجازر، موضحا أنّ هذا يؤكد أن نتنياهو وجيشه مازالا شهيتهم منفتحة على قتل الفلسطينيين والارتواء بدمائهم بهذا المستوى غير المسبوق على مدار تاريخ البشرة.
وأضاف «التلولي»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي رعد عبدالمجيد، المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ الاحتلال الإسرائيلي يسعى إلى تنفيذ خطة الجنرالات في شمال قطاع غزة وتحديدا في جباليا، بهدف إخلاء المنطقة الشمالية من المواطنين الفلسطينيين وإقامة منطقة عازلة تُضاف إلى الخطط التي ينفذها نتنياهو على مستوى القطاع بدءا من محور نتساريم وعدة محاور أخرى سينفذها لفرض وقائع جديدة على الأرض في قطاع غزة.
وتابع: «المجزرة الإسرائيلية في بيت لاهيا أسفرت حتى اللحظة عما يزيد عن 100 شهيد، فضلا عن مئات الجرحى والمصابين، كما يوجد مواطنين لم يُعرف مصيرهم موجودين تحت الأنقاض في محيط مستشفى كمال عدوان وجباليا».