كوالالمبور (وكالات)

أخبار ذات صلة أوامر الإخلاء الإسرائيلية تطال 250 ألف شخص في جنوب غزة عشرات المستوطنين المتطرفين يقتحمون باحات المسجد الأقصى

أعلن رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم، استعداد بلاده لإرسال قوات حفظ سلام لضمان وقف إطلاق النار بقطاع غزة في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية.
وقال أنور، في بيان أمس، إنه أجرى محادثة هاتفية مع الرئيس الإندونيسي المنتخب برابوو سوبيانتو، والذي يتولى منصبه في أكتوبر المقبل.


وأوضح أنهما ناقشا الهجمات على فلسطين، مضيفاً أنهم على استعداد لإرسال قوات حفظ سلام إلى غزة بالتعاون مع إندونيسيا إذا طلبت الأمم المتحدة ذلك.
وأشار إلى «أنهما تناولا تعزيز التعاون بين البلدين وفي نطاق رابطة دول جنوب شرق آسيا، آسيان».
وكان الرئيس الإندونيسي المنتخب أعلن في يونيو استعداد بلاده لإرسال قوات حفظ السلام لضمان وقف إطلاق النار في غزة.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، أمس، ارتفاع عدد ضحايا الحرب على القطاع إلى 37 ألفاً و925، والمصابين إلى 87 ألفاً و141، منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وأضافت الوزارة، في بيان يومي، أن الغارات الإسرائيلية على غزة قتلت 25 شخصاً خلال 24 ساعة، فيما أصيب 81 آخرون.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: ماليزيا غزة فلسطين قطاع غزة إسرائيل حرب غزة الحرب في غزة قوات حفظ السلام أنور إبراهيم لإرسال قوات حفظ

إقرأ أيضاً:

إصابة فلسطيني وقنص مستوطن وحملة اعتقالات واسعة بالضفة

أصيب شاب برصاص الاحتلال فيما تم قنص مستوطنة جنوب مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة، ووقعت اشتباكات بين مقاومين وقوات الاحتلال عند اقتحامها لمدينة نابلس، في شأن ذي صلة كشفت القناة الـ12 الإسرائيلية أن عدد المعتقلين في سجنون الاحتلال أعلى من الأرقام المعلنه.

فقد أصيب شاب فلسطيني بالرصاص إثر مواجهات مع جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحام الأخير مدينة نابلس.

وقال الهلال الأحمر الفلسطيني إن طواقمه تعاملت مع "إصابة بالرصاص الحي في القدم لشاب خلال مواجهات في شارع القدس في مدينة نابلس".

وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن مقاومين أطلقوا النار تجاه قوات الاحتلال بعد اقتحام شارع القدس في المدينة. كما اقتحمت قوات الاحتلال قرية أوصرين جنوب نابلس.

تزامنت تلك الاقتحامات مع اغلاق قوات الاحتلال كافة الحواجز المحيطة بمدينة نابلس، بالتزامن مع اقتحام شارع القدس ومحيط مخيم بلاطة.

قنص مستوطن

وجاءت تلك الاقتحامات في أعقاب إطلاق نار استهدف محيط مستوطنة هار براخا الإسرائيلية جنوب المدينة.

وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن مستوطنا أصيب بعد إطلاق النار على مستوطنة هار براخا، فيما ذكرت صحيفة إسرائيل اليوم أن المستوطن أصيب برصاص قناص من مسافة بعيدة.

وشهد شمال الضفة الغربية في الأسابيع الأخيرة العديد من عمليات إطلاق النار واشتباكات مع الجيش الإسرائيلي، تزامنا مع موجة تصعيد في مدن وبلدات الضفة.

ففي 20 من يونيو/ حزيران الماضي قتل مستوطن في قلقيلية بعد مهاجمته من قبل شبان فلسطينيين. وبعدها بيومين قتل مستوطن آخر في قلقيلية أيضا بعملية اطلاق نار.

وقبل نهاية الشهر الماضي هاجم شبان مستوطن في مخيم قلنديا بالقدس المحتلة وأضرموا بسيارته النار.

وفي سياق متصل ذكرت مصادر فلسطينية أن الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية قامت بتفجير عبوات ناسفة بعد أن عثرت عليها في حي الجسر بمدينة طوباس، وتعود العبوات لمقاومين.

كما اقتحمت الأجهزة الأمنية للسلطة منزل المطارد عمر بشارات في بلدة طمون جنوب طوباس.

في ظروف قاهرة وغير إنسانية.. #صورة متداولة لأسرى من #غزة في معتقل "سدي تيمان" الإسرائيلي تظهر وضعهم داخل أقفاص وإرغامهم على وضعية جلوس ثابتة معصوبي الأعين ومقيدي الأيدي pic.twitter.com/s6WivBcHKQ

— الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) July 2, 2024

اعتقالات وهدم منشآت

كشفت القناة الـ 12 الإسرائيلية عن رسالة من رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) رونين بار، تفيد بأن الاحتلال يحتجز 21000 أسير فلسطيني.

وهو رقم أعلى بكثير من العدد الرسمي الإسرائيلي المعلن والذي كان بحلول 31 مارس/آذار 8600.

في سياق متصل اعتقلت قوات الاحتلال 22 فلسطينيا على الأقل بينهم أسرى مفرج عنهم وطفل منذ مساء أمس وحتى صباح اليوم.

وأفاد بيان لهيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير أن "عمليات الاعتقال تركزت في محافظة بيت لحم، فيما توزعت بقيتها على محافظات رام الله، جنين، الخليل، نابلس، طوباس، والقدس، رافقها تنفيذ عمليات اقتحام واسعة، واعتداءات بالضرب المبرح، وتهديدات بحق المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب تدمير وتخريب منازل المواطنين".

وذكر البيان أن "حصيلة الاعتقالات بعد السابع من أكتوبر، بلغت نحو 9490".

في شأن ذي صلة قالت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان إن إسرائيل هدمت 318 منشأة بالضفة الغربية المحتلة خلال النصف الأول من عام 2024، ووزعت إخطارات لهدم 359 منشأة أخرى، كما اقتلعت نحو 10 آلاف شجرة.

وعادة تطال عمليات الهدم منازل ومنشآت زراعية أو صناعية، وقد يتم هدم عدة منشآت في عملية واحدة، بذريعة "عدم الحصول على تراخيص من السلطات الإسرائيلية".

وتمنع السلطات الإسرائيلية البناء أو استصلاح الأراضي في المناطق المصنفة ج دون تراخيص، والتي يُعد من شبه المستحيل الحصول عليها، حسبما يقول الفلسطينيون.

وبالتزامن مع حربه على قطاع غزة، صعد المستوطنون اعتداءاتهم فيما وسع الجيش من عملياته في الضفة، بما فيها القدس الشرقية مخلفا 556 قتيلا و5 آلاف و300 مصابا، ووفق معطيات وزارة الصحة الفلسطينية.

مقالات مشابهة

  • مسؤول كبير بجيش الاحتلال: مستعدون لقبول أي صفقة بأي ثمن
  • شابتان تكتشفان أنهما توأم مفترق منذ الولادة عبر تيك توك
  • قوات الاحتلال تشرع بهدم 7 منازل بقرية بيرين شرق الخليل
  • بيراميدز يوضح شرطه لإرسال لاعبيه لقائمة المنتخب في أولمبياد باريس
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: مستعدون لاتخاذ أي إجراء ضد حزب الله لكننا نفضل التفاوض
  • ‏إعلام فلسطيني: الطائرات الإسرائيلية تشن غارة على حي الشجاعية شرقي غزة
  • إصابة فلسطيني وقنص مستوطن وحملة اعتقالات واسعة بالضفة
  • ‏الأمم المتحدة: 250 ألف شخص تأثروا بأوامر الإخلاء الإسرائيلية الأخيرة بجنوبي غزة
  • ‏القناة 14 الإسرائيلية: الجيش يقترب من إنهاء الحرب على قطاع غزة