خبير صناعي يحدد أبرز التحديات التي تنتظر الحكومة الجديدة
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المهندس كريم إسماعيل الخبير الصناعي وعضو مجلس إدارة جمعية رجال الأعمال المصريين الأفارقة، إن التحديات الرئيسية التي ستواجهها الحكومة الجديدة في ملف تحسين الصناعة الوطنية، هي تحديات جسام، ونحن منتظرين الحكومة الجديدة بأولويات وأجندة واضحة.
وأضاف إسماعيل، اليوم الثلاثاء، خلال لقاء ببرنامج "مال وأعمال"، المُذاع عبر قناة "إكسترا نيوز"، أنه كان لدى القيادة السياسية رؤية في تغيير الحكومة من نبض الشارع ونبض المصنعين ونبض المجتمع بشكل كبير جدا الفترة الأخيرة، مشيرًا إلى أنه كان هناك تغيير توجيهات بأولويات محددة منها الاقتصاد وبناء الإنسان والصناعة بشكل كبير لأنا نعيش في أزمات وتحديات كبيرة جدا الفترة الأخيرة من صدمات متتالية.
وأوضح أن المنطقة أو نصيب مصر أو حظ مصر للأسف من وجود محيطها الجيوسياسي به مشاكل متواجدة طوال الوقت، مؤكدًا أننا بحاجة إلى حلول واضحة على الأرض وتحديات كبيرة جدا منها الصادرات والتصنيع والإنتاج المحلي بشكل واضح.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأفارقة الاقتصاد التصنيع والإنتاج الحكومة الجديدة الصناعة الوطنية المصريين الأفارقة تحديات كبيرة جمعية رجال الأعمال المصريين الأفارقة رجال الأعمال المصريين نبض الشارع
إقرأ أيضاً:
خبير بالشأن الإسرائيلي: سارة تهيمن على مكتب نتنياهو بشكل مباشر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال عصمت منصور، خبير الشؤون الإسرائيلية، إن سارة نتنياهو لها تاريخ طويل من التدخلات، ولا توجد فترة أو حقبة تولى فيها بنيامين نتنياهو الحكم إلا وكان لها بصمة في تشكيل الائتلاف، وأحيانًا في اختيار الجنرالات وقادة الجيش وغيرهم من المرشحين، موضحًا أنها تتدخل بشكل مباشر في تشكيل مكتب نتنياهو والموظفين فيه، حيث يعمل جزء منهم معها مباشرة، وأحيانًا يتجسسون على نتنياهو لصالحها، هذه القصص قد كُشِف عنها كثيرًا.
وأضاف "منصور"، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن سارة تعد الزوجة الثانية أو الثالثة لنتنياهو، حيث سبق أن تزوج قبلها، كما هي تزوجت لمدة 7 سنوات قبله، ولكن هو خانها، وعندما عادوا للعلاقة وقعوا عقدًا يلزمه بأن يستشيرها في كل شيء، كما أنها شخصية مهيمنة على نتنياهو بشكل كبير.
ولفت إلى أن الخطر في هذه التدخلات، فيتمثل في أنه في السابق كانت هناك تدخلات، لكن المؤسسات كانت وقوية، وكان القضاء والشرطة قويين، إلا أنه في السنوات الأخيرة، نرى أن نتنياهو وأحزاب اليمين يعيدون صياغة المؤسسات ودورها، ويضعفونها.