ماكرون يدعو نتنياهو لتجنب التصعيد مع حزب الله وعدم إطلاق عملية جديدة في غزة
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
شدد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال اتصال هاتفي، مع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على منع اتساع الصراع على الحدود اللبنانية، ومنع اندلاع حرب ضد حزب الله، وذلك وفق بيان صادر عن قصر الإليزيه.
ماكرون يعرب عن قلقه من التصعيد بين إسرائيل وحزب اللهوأعرب «ماكرون»، عن قلقه من التصعيد بين حزب الله وإسرائيل، مشددًا على أن اشتعال الحرب سيلحق أضرارًا بالغة بإسرائيل ولبنان، وسيشكل خطورة على الشرق الأوسط.
كما أضاف «الإليزيه»، أن «ماكرون» دعا «نتنياهو» إلى عدم إطلاق عملية جديدة قرب خان يونس ورفح الفلسطينية في قطاع غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس الفرنسي ماكرون حزب الله لبنان إسرائيل رفح الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء إسبانيا يدعو للاعتراف بدولة فلسطين وإنهاء الاحتلال
دعا رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، اليوم، دول العالم للاعتراف بدولة فلسطين والعمل على منحها عضوية كاملة بالأمم المتحدة وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد سانشيز، خلال مشاركته في اجتماع مؤتمر الاشتراكية الدولية، بالعاصمة المغربية الرباط، أهمية "تحقيق سلام عادل وشامل في منطقة الشرق الأوسط".
وشدد على ضرورة "تضافر الجهود لمواجهة الأزمات المتفاقمة في مناطق مختلفة من العالم وخاصة في فلسطين".
وقال سانشيز: "يجب إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتمكين الشعب الفلسطيني من إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، في إطار حل الدولتين".
وأضاف: "علينا أن ننهي معاناة الفلسطينيين ونضع حداً للحصار والتضييق على حياة المدنيين".
وفي مايو الماضي، اعترفت إسبانيا وأيرلندا والنرويج رسميا بدولة فلسطين. وقال سانشيز من أمام مقر رئاسة الوزراء في مدريد، في خطاب متلفز: "هذا قرار تاريخي له هدف وحيد، وهو مساعدة الإسرائيليين والفلسطينيين على تحقيق السلام".
وأضاف أن الاعتراف بدولة فلسطين "قرار لا نتبناه ضد أي طرف، خاصة إسرائيل، وهو شعب ودود نكن له احتراما وتقديرا، ونرغب في أفضل علاقة ممكنة معه".
ودعا سانشيز إلى وقف إطلاق نار دائم، وإلى زيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة، وإلى إطلاق سراح الرهائن، الذين تحتجزهم حماس منذ 7 أكتوبر.
كما كشف أن بلاده ستعترف بدولة فلسطينية "تشمل قطاع غزة والضفة الغربية وموحدة تحت إدارة السلطة الوطنية الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية".
وأشار إلى أن إسبانيا "لن تعترف بأي تغييرات على الحدود الفلسطينية بعد عام 1967 ما لم يتفق على ذلك جميع الأطراف".