الرياض – مباشر: أعلنت وزارة الخارجية السعودية، بالتعاون مع وزارتي (الداخلية والسياحة)، عن إضافة 8 دول إلى قائمة الدول المشمولة بالتأشيرة السياحية الإلكترونية.

وكشفت الخارجية، عبر حسابها في "تويتر"، أن الدول الجديدة المشمولة بالتأشيرة السياحية الإلكترونية تضم كلاً من: جمهورية المالديف، جمهورية أوزباكستان، وجمهورية أذربيجان، والجمهورية القرغيزية، وجمهورية طاجيكستان، وجمهورية ألبانيا، وجمهورية جورجيا، بالإضافة جمهورية جنوب إفريقيا.

وأوضحت الخارجية، أن التأشيرة تسمح لمواطني تلك الدول بصلاحية سنة واحدة ولعدة سفرات وبمدة إضافة تصل إلى 3 أشهر خلال العام.

ولفتت الخارجية، إلى أن التأشيرة السياحية الإلكترونية تصدر بشكل فوري من السفارة السعودية الرقمية في المنصة الوطنية الموجدة للتأشيرات بوزارة الخارجية.

للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا

المصدر: معلومات مباشر

إقرأ أيضاً:

الخارجية: اجتماع القاهرة بحث عودة المهجرين في غزة لمنازلهم بأمان

الرياض

أكدت وزارة الخارجية أن اجتماع السداسية العربية التشاوري الذي عقد في القاهرة بدعوة من مصر، ناقش إيصال مزيد من المساعدات إلى قطاع غزة، كما بحث فرص عودة المهجرين في غزة إلى منازلهم بشكل آمن.

وقالت الخارجية في بيان إن اجتماع القاهرة ناقش تمكين السلطة الفلسطينية من القيام بمهامها، كما بحث إدامة وقف النار في غزة، وشاركت في اجتماع السداسية العربية: الأردن، والإمارات، والسعودية، وقطر، ومصر إضافة إلى أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عن دولة فلسطين وأمين عام جامعة الدول العربية.

وخلصت الأطراف السداسية إلى الترحيب بالتوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الرهائن والمحتجزين، والإشادة بالجهود التي قامت بها كل من جمهورية مصر العربية ودولة قطر في هذا الصدد، والتأكيد على الدور المهم والمقدر للولايات المتحدة في انجاز هذا الاتفاق، والتطلع للعمل مع إدارة الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” لتحقيق السلام العادل والشامل في الشرق الأوسط، وفقاً لحل الدولتين، والعمل على إخلاء المنطقة من النزاعات

وأكدوا دعم الجهود المبذولة من قبل الدول الثلاثة لضمان تنفيذ الاتفاق بكامل مراحله وبنوده، وصولاً للتهدئة الكاملة، والتأكيد على أهمية استدامة وقف إطلاق النار، بما يضمن نفاذ الدعم الإنساني إلى جميع أنحاء قطاع غزة وإزالة جميع العقبات أمام دخول كافة المساعدات الإنسانية والإيوائية ومتطلبات التعافي وإعادة التأهيل، بشكل ملائم وآمن.

وبجانب انسحاب القوات الإسرائيلية بالكامل والرفض التام لأي محاولات لتقسيم قطاع غزة، والعمل على تمكين السلطة الفلسطينية لتولي مهامها في قطاع غزة باعتباره جزءاً من الأرض الفلسطينية المحتلة إلى جانب الضفة الغربية والقدس الشرقية، وبما يسمح للمجتمع الدولي بمعالجة الكارثة الإنسانية التي تعرض لها القطاع بسبب العدوان الإسرائيلي.

وأكدوا أيضاً الدول السداسية على الدور المحوري الذي لا يمكن الاستغناء عنه وغير القابل للاستبدال لوكالة غوث وتشغيل لاجئي فلسطين “الأونروا”، والرفض القاطع لأية محاولات لتجاوزها أو تحجيم دورها، وطبقاً لبيان اجتماع السداسية العربية التشاوري فإنهم شددوا في هذا الصدد أهمية تضافر جهود المجتمع الدولي للتخطيط وتنفيذ عملية شاملة لإعادة الإعمار في قطاع غزة، بأسرع وقت ممكن، وبشكل يضمن بقاء الفلسطينيين على أرضهم، خاصةً في ضوء ما أظهره الشعب الفلسطيني من صمود وتشبث كامل بأرضه، وبما يُسهم في تحسين الحياة اليومية للفلسطينيين من سكان القطاع على أرضهم، ويعالج مشكلات النزوح الداخلي، وحتى الانتهاء من عملية إعادة الإعمار.

مقالات مشابهة

  • تعزيز الاستثمارات السياحية عبر تفعيل الشراكات العربية
  • الحكومة الروسية توسع قائمة الدول المسموح لها بدخول سوق العملات لـ40 بلدا
  • وزير الخارجية يتسلم أوراق اعتماد سفير جمهورية روندا
  • وصول الرئيس الشرع ووزير الخارجية إلى العاصمة السعودية الرياض
  • الرئيس السوري الانتقالي ووزير الخارجية يصلان إلى السعودية في أول زيارة رسمية
  • برلماني: بيان وزراء الخارجية يعكس حرص الدول العربية على دعم الشعب الفلسطيني
  • وزير الخارجية: العلاقات المصرية - الأمريكية قائمة على المصالح المشتركة والاحترام المتبادل
  • الخارجية: اجتماع القاهرة بحث عودة المهجرين في غزة لمنازلهم بأمان
  • الخارجية الروسية: عملية رفع طالبان من قائمة المنظمات الإرهابية جارية
  • الخارجية الروسية: إجراءات شطب "طالبان" من قائمة الإرهاب مستمرة