لقب بمطرب العمال واشتهر بكتاب حياتي يا عين.. تعرف على أبرز المحطات في حياة حسن الأسمر
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
يصادف اليوم الإثنين7 أغسطس، ذكرى رحيل المطرب حسن الأسمر، الذي يعتبر واحد من أبرز نجوم الأغنية الشعبية، وفي السطور التالية يرصد “الفجر الفني” أبرز المعلومات عنه.
ولد حسن الأسمر يوم 21 أكتوبر عام 1959، في حي العباسية بالقاهرة، ورحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 2011، عن عمر يناهز الـ51 عامًا، ويعتبر من أصول صعيدية فكان يتحلى بصفات المتميزة، فأسرته من محافظة قنا وجاءت إلى مصر بحثًا عن الرزق والاستقرار بحي العباسية.
ويعتبر حسن الأسمر أحد أهم مطربي الغناء الشعبي في مصر، ووصل بصوته إلى كل طبقات الشعب المصري ليصبح واحدًا منهم حتى أُطلق عليه مطرب العمال.
ما سر اختفاء حسن الأسمر؟
اختفى الأسمر عن الأنظار 3 أعوام حتى عاد في إعلان تليفزيوني لإحدى شركات المحمول، حيث استعانت الشركة بصوته على لحن أغنيته الأشهر "كتاب حياتي يا عين"، وتوفى حسن الأسمر إثر أزمة قلبية مفاجئة في يوم 7 أغسطس عام 2011.
ما الذي كان يحلم به حسن الأسمر؟
كان حلمه هو أن يكون ممثلًا وليس مغنيًا، ودخل مجال التمثيل في منتصف الثمانينات وذاع صيته في اللون الشعبي بعد أن اختفى الفنان أحمد عدوية عن الأنظار لتعرضه لحادث.
وشارك حسن الأسمر في العديد من الأعمال المتنوعة، ومن أشهرها مسرحية "بالو بالو" و"حمري جمري" و"جحا المصري"، ومسلسلات "أرابيسك" و"معاش مبكر" و"الزنكلوني"، وأفلام مثل "ليلة ساخنة" و"زيارة السيد الرئيس"، وغيرها من الأعمال.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
اليوم.. استكمال محاكمة 4 متهمين بإنهاء حياة طبيب التجمع الخامس
تنظر اليوم الثلاثاء محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بالتجمع الخامس، محاكمة 4 متهمين بقتل طبيب بالتجمع الخامس لسرقته.
وكشف أمر إحالة المتهمين أنهم بدائرة قسم التجمع الخامس بمحافظة القاهرة،أن 2 من المتهمين، "سيدتين" قتلا المجني عليه عمداً بغير سبق إصرار أو ترصد، بأن نسجوا له مخططا محكما أهدوه سلفًا مع المتهمين الأخيرين، ضامرتين الشر في نفسيهما لسلب مالي ضحيتهم، فكمنت الأولى خارجه و خَلَت به الثانية و راودته عن نفسه.
أضاف أمر الإحالة أنه وما أن انطلت عَلَيْهِ حيلتها تجرد من ثيابه، فهمت في تكبيله فسبر غور حيلتها فقاومها، فهرعت لتمكن الأولى من دلوف مسكنه، فعاونتها و أبرحتاه ضربا بأنحاء متفرقة من جسده حتى خارت قواه واستبد به الردى ففرغت طاقته، فوثقتا يديه وقدميه، وكمموا فاء بأدوات أعدنا إياها سلفًا وهي قفزان ولاصق طبي وسلك كهربائي النقطتاء من مسرح الواقعة، لشل مقاومته و الحول دون استغاثته، وقامتا بخنقه مُستخدمتين في ذلك أدوات أوشحة آت وصفها قاصدتين من ذلك إزهاق روحه، فأحدثنا به إصابته المبينة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات.