على خط الحرب الدائرة على الجبهة الجنوبية في لبنان، حذّر الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون إسرائيل من تدهور الأوضاع هناك.   وحسب بيان صدر عن الإليزيه، حضّ ماكرون رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال اتصال على "منع اشتعال الوضع بين إسرائيل وحزب الله".   وأعرب ماكرون مجدّداً عن قلقه إزاء تصاعد التوترات بين حزب الله وإسرائيل على طول الخط الأزرق، وشدد ماكرون على أن الحرب ستسبب ضرراً بمصالح كل من لبنان وإسرائيل، وستؤثر بشكل خاص على الاستقرار الإقليمي.



كما دعا ماكرون نتنياهو إلى عدم إطلاق "عملية جديدة" قرب خان يونس ورفح.
 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الديهي: انعقاد قمة القاهرة غدا قد يسيل لعاب نتنياهو وسنكون أمام 3 سيناريوهات

قال الإعلامي نشأت الديهي، إن القمة العربية الطارئة التي ستعقد غدًا في القاهرة، تعيد إلى الأذهان قمة أنشاص التي عقدت عام 1946 أي منذ 79 سنة وكانت لمنع هجرة اليهود إلى فلسطين.

وأضاف "الديهي" خلال تقديم برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء اليوم الاثنين، "وغدًا سيكون لدينا قمة طارئة من أجل منع تنفيذ مخطط التهجير أيضًا ولكن هذه المرة لمنع هجرة الفلسطينيين من بلادهم إلى خارجها".

إعادة إعمار قطاع غزة

وتابع "نحن على مشارف مرحلة لا يعترف فيها إلا بالوضعية السياسية، ما قمنا به على مدار 80 عامًا يُعاد غدًا من أجل عرض خطة القاهرة لإعادة إعمار قطاع غزة".

واستطرد "انعقاد القمة غدًا قد يسيل لعاب نتنياهو بأن يقوم بشيء ما، وسنكون أمام ثلاث سيناريوهات إما حرب جديدة على غزة أو الموافقة على تمديد المرحلة الأولى وتسليم المزيد من الأسرى أو تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق وهذا أنا استبعده".

مقالات مشابهة

  • الديهي: انعقاد قمة القاهرة غدا قد يسيل لعاب نتنياهو وسنكون أمام 3 سيناريوهات
  • خبير استراتيجى: الوضع بين إسرائيل وحماس وصل مرحلة حرجة
  • أردوغان: نتنياهو يماطل وإسرائيل غير ملتزمة.. وتطورات بشأن المفاوضات
  • التطبيع بين لبنان وإسرائيل... مُجرّد حلم أميركيّ
  • هل اقترب التطبيع بين لبنان وإسرائيل؟
  • ماكرون: ما لم يلجم بوتين سيهاجم مولدافيا وربما رومانيا
  • إعلام إسرائيلي: نتنياهو يدرس خيارين لتطورات الوضع في غزة
  • عن التطبيع بين لبنان وإسرائيل.. ماذا يُقال في تل أبيب؟
  • حماس وإسرائيل.. هل تستأنف المفاوضات أم الحرب؟
  • إسرائيل تهدّد مجدداً... وسلام في الجنوب: ملتزمون اعادة الاعمار وتأمين العودة