عظة هولي بابا تسبب مقتل 116 هندوسيا.. تفاصيل جديدة عن حادث تدافع الهند
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
أدى تدافع في تجمع ديني هندوسي لصلاة خاصة لأتباع ما يسمى «الإله شيفا»، إلى مقتل أكثر من 116 شخصا اليوم، حيث اختنق المصلون حتى الموت، وتكدست الجثث فوق بعضها، في أسوأ مأساة من نوعها في السنوات الأخيرة.
الحادث وقع بسبب التدافع أثناء تجمع ديني مزدحمبحسب صحيفة «تايمز أوف إنديا» الهندية الناطقة باللغة الإنجليزية، فإن الحادث وقع بسبب التدافع أثناء تجمع ديني مزدحم، ما أدى إلى الفوضى وعدد كبير من الضحايا، حيث اجتمع «بهول بابا»، وهو رجل دين نصب نفسه في قرية صغيرة في هاثراس بولاية أوتار براديش، للصلاة بأتباعه قبل انصرافهم من الصلاة، بدأ الجميع في الخروج بعد انتهاء الحدث، وكان الطريق غير مستوٍ بالخارج، حيث تم بناء الطريق على ارتفاع مع وجود مصرف تحته، وبدأ الناس في السقوط فيه، وتعرض بعض الناس للسحق بسبب التدافع.
هولي بابا شخص خدم سابقًا كمخبر في شرطة أوتار براديش، وبعد 17 عامًا من الخدمة، استقال من وظيفته، ليشرع في رحلة روحية كواعظ، وغالبًا ما يُرى وهو يلقي دروسًا مرتديًا بدلة بيضاء وربطة عنق.
ووصل عدد القتلى في حادث التدافع في الهند إلى 116 حتى الأن، بما في ذلك سبعة أطفال وتوصلت السلطات إلى هوية 72 جثة حتى الآن، وتتواصل الجهود لدعم المصابين وضمان إعادة المتوفين إلى أسرهم في أسرع وقت ممكن، حسب بيان إدارة الولاية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الهند تدافع حادث التدافع الهنود هندوس
إقرأ أيضاً:
خلافات مالية.. تفاصيل مقتل شاب على يد خاله بطلق ناري في الوراق
تباشر النيابة العامة، بشمال الجيزة، التحقيق مع المتهم ويدعى "أحمد.س" في عقده الثالث من العمر، بقتل ابن شقيقته ويدعى "أحمد" 18 عاما، بطلق ناري بسبب خلافات مالية في الوراق
الخال أنهى حياه ابن أختهوكشفت التحقيقات، أن المتهم وابن شقيقته بينهما خلافات مالية قديمة، وفي يوم الواقعة ذهب الضحية لمعاتبه الخال على تلك الخلافات، فحدثت بينهما مشادة كلامية، على اثرها استل الخال سلاحه، وأطلق النار فأصيب بطلقة في الظهر أنهت حياته
خال يقتل ابن شقيقتهوتلقى اللواء أحمد الوتيدي نائب مدير أمن الجيزة، إشارة من اللواء هاني الشعراوي مدير المباحث الجنائية، تفيد بورود إخطار من العميد محمد ربيع رئيس قطاع الغرب، بتلقي المقدم محمد طارق عبدالعظيم رئيس مباحث قسم شرطة الوراق، بلاغًا من المستشفى بوصول شاب جثة هامدة إثر إصابته بطلق ناري في منطقة الظهر.
وبإجراء التحريات وسؤال ذوي المتوفى، تبين أن وراء ارتكاب الواقعة خال المتوفى، بسبب خلافات أسرية سابقة بينهم على الأموال، وخلال ذهاب المتوفى إلى خاله برفقة شقيقه عبدالله وصديقه شعبان، لمعاتبته، حدثت بينهم مشادة كلامية وأطلق النيران على نجل شقيقته وأسقطه جثة هامدة.