RT Arabic:
2025-02-02@04:35:25 GMT

هل تهدد هزيمة ماكرون استقرار أوروبا؟

تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT

اتهمت زعيمة الكتلة البرلمانية لحزب التجمع الوطني الفرنسي مارين لوبان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالتحضير لتنفيذ انقلاب إداري في الهياكل الحكومية

لمنع التيار السياسي اليميني من حكم البلاد حال فوزه بالجولة الثانية من الانتخابات التشريعية المقررة الأحد المقبل.
يأتي ذلك فيما يستمر الانسحاب المتبادل للمرشحين من اليسار ومعسكر الرئيس إيمانويل ماكرون بهداف الحيلولة دون فوز مرشحي اليمين المتطرف خلال الجولة الثانية.


فما هي مخاوف اليسار والجمهوريين من وصول اليمين القومي إلى السلطة؟ وهل تفلح مساعي حصار اليمين القومي في فرنسا أم أنه بات وقعا سياسيا لا يمكن تجاوزه؟

Your browser does not support audio tag.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: إيمانويل ماكرون الاتحاد الأوروبي انتخابات مارين لوبان

إقرأ أيضاً:

برقية ولي العهد إلى الرئيس السوري الجديد.. خطوة إستراتيجية نحو استقرار المنطقة

تأتي البرقية التي بعث بها ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، للرئيس السوري أحمد الشرع بمناسبة توليه رئاسة الجمهورية العربية السورية في المرحلة الانتقالية، لتؤكد على التزام المملكة بدعم الدول العربية الشقيقة، وخاصة في أوقات التحولات السياسية الحرجة، حيث تعكس الأهمية الخاصة التي توليها السعودية لقضايا المنطقة، وتأتي في وقت تحتاج فيه سورية إلى الدعم العربي والإقليمي.

الدعم السعودي:

تجسد البرقية دعم السعودية القوي للرئيس الجديد، حيث كُتبت بأطيب التمنيات وتحفيزات إيجابية تجاه العملية الانتقالية في سورية. تشير العبارات المستخدمة في البرقية، مثل «أصدق التهاني وأطيب التمنيات»، إلى رغبة المملكة في تعزيز العلاقات الثنائية مع سورية، مما يعكس إستراتيجية السعودية في بذل الجهود لتحقيق الاستقرار في الدول العربية.

خطوة إستراتيجية:

يقول الخبير في الشؤون العربية والدولية المستشار عيد العيد، إن البرقية تمثل خطوة إستراتيجية مدروسة من قِبل الرياض حيث تبرز أهمية سورية كدولة مركزية في التوازن الإقليمي، ويشير إلى أن هذه الرسالة تعكس إيمان السعودية بضرورة تكامل الدول العربية وتأخذ في اعتبارها خصوصيات كل بلد.

الدعم العربي:

إن الإشارة إلى «الشعب السوري الشقيق» تكشف عن موقف عربي موحد يحتاج إلى تعزيز مستمر، فالسعودية تلعب دورًا محوريًا في دعم الجهود العربية لتحقيق الاستقرار في المنطقة، حيث تعتبر البرقية، وفقًا لمحللين سياسيين، بمثابة دعوة لتوحيد الصف العربي إزاء التحديات المشتركة.

السعودية من زاوية تاريخية:

في هذا السياق، يضيف العيد أنه يجب تحليل موقف السعودية من زاوية تاريخية، إذ إنها لطالما دعمت قضايا الدول العربية، وهو ما قد يساهم في إعادة رسم الخريطة السياسية في المنطقة مع أفكار جديدة لرؤية الحوكمة وتعزيز التعاون بين الدول العربية.

الوقوف مع سورية وشعبها:

يضيف العيد: «التأكيد على أهمية «تحقيق آماله وطموحاته» يعكس التزام المملكة بدعم تطلعات الشعب السوري في بناء مستقبل أفضل». وهذا المبدأ يشير إلى ضرورة أن يكون هناك إستراتيجية شاملة تدعم إعادة الإعمار والتنمية في سورية، واستعادة الثقة بين الحكومة والشعب. ويتوقع الخبراء، بما فيهم عيد العيد، أن هذه البرقية قد تفتح آفاقًا جديدة للعلاقات السورية - الخليجية، التي شهدت تراجعًا في السنوات الأخيرة.

مقالات مشابهة

  • بعد 483 يوماً من جحيم لا يمكن تصوره..ماكرون: أتقاسم الفرح مع أقارب الرهينة الإسرائيلي الفرنسي
  • إيمانويل ماكرون: نبذل كل ما في وسعنا لإطلاق سراح محتجز يحمل الجنسية الفرنسية
  • نقيب الأشراف من بورسعيد: نقف صفا واحدا خلف الرئيس السيسي
  • باحثة: الرئيس السيسي أكد أن تهجير الفلسطينيين مساس بالأمن القومي
  • باحثة بالمركز المصري للفكر والدراسات: تهجير الفلسطينيين يمس الأمن القومي العربي
  • أكانجي: مانشستر سيتي قادر على هزيمة أي فريق في أوروبا
  • برقية ولي العهد إلى الرئيس السوري الجديد.. خطوة إستراتيجية نحو استقرار المنطقة
  • رئيس البرلمان العربي: استقرار ليبيا جزء لا يتجزأ من أمنّنا القومي
  • 17 ألف دولار في الثانية.. الفرنسي أوغستين أغلى صفقة في تاريخ كرة القدم
  • تحذيرات إسرائيلية من 5 عوامل تهدد تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق في غزة