أعلنت شركة الاتحاد للتأمين التعاوني، عن توصية مجلس الإدارة بزيادة رأس مال الشركة عن طريق منح أسهم.

وأوضحت شركة الاتحاد للتأمين التعاوني (في بيان بموقع تداول السعودية)، أن مجلس إدارة الشركة قرر بالتوصية للجمعية العامة غير العادية، بزيادة رأس مال الشركة بنسبة (11.11%) عن طريق منح أسهم للمساهمين، وذلك برسملة (50) مليون ريال من الأرباح المبقاة ومنح سهم واحد لكل تسعة أسهم يملكها المساهمون وقت الاستحقاق.

وأضافت الشركة أن المنحة تعتبر مشروطة بأخذ موافقة الجهات النظامية والجمعية العامة غير العادية، على زيادة رأس المال وعدد الأسهم الممنوحة.

وأشارت شركة الاتحاد للتأمين التعاوني، إلى أن رأس المال قبل الزيادة (450,000,000) ريال، ورأس المال بعد الزيادة (500,000,000) ريال، وعدد الأسهم قبل الزيادة       (45000000) سهم، وعدد الأسهم بعد الزيادة (50000000) سهم.

وذكرت الشركة أن أسباب الزيادة هو دعم وتقوية القاعدة الرأسمالية والنشاطات المستقبلية للشركة، وستتم الزيادة من خلال رسملة (50,000,000) ريال من الأرباح المبقاة.

وتكون الأحقية للمساهمين المالكين للأسهم يوم الاستحقاق المقيدين في سجل مساهمي المصدر لدى مركز الإيداع، في نهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ الاستحقاق.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: رأس المال

إقرأ أيضاً:

مخاوف على مهلة الـ 60 يوماً... فماذا عن الاستحقاق الرئاسي؟

كتب جورج شاهين في" الجمهورية": التقت مراجع ديبلوماسية وعسكرية على التعبير عن مخاوفها من حجم العراقيل التي تعوق تنفيذ المراحل المقرّرة لإنهاء الاحتلال الاسرائيلي لعشرات القرى الحدودية ونشر الجيش فيها إلى جانب قوات «اليونيفيل » على رغم من انطلاق عمل اللجنة الخماسية المكلّفة الإشراف على تنفيذ الاتفاق الذي تمّ التوصل اليه في 27 تشرين الثاني من ضمن المهلة التي حدّدت ب 60 يوماً . 
وردّت مصادر قريبة من عمل لجنة الإشراف والمراقبة، انّ الجانب الاسرائيلي وإن تصرّف بغطرسة وبعنجهية المنتصر، فإنّ لتصرفاته وجهاً آخر يشكّل محاولة مكشوفة ليس لتحدّي اللبنانيين فحسب، إنما ليطاول مهمّة أعضاء اللجنة وهيبتهم، بمن فيهم رئيسها الاميركي الذي تعهّد في الاجتماع الثاني في 18 كانون الاول الجاري بوقف هذه العمليات ومعه مساعده الفرنسي للغاية عينها.  وفي المعلومات انّ الجانب الإسرائيلي يشكّك في نيات سحب مسلحي «حزب الله » واسلحتهم إلى شمال مجرى نهر الليطاني، وهي عملية لم تتمّ بعد سوى من قرى
محدودة تسلّمت فيها وحدات الجيش مواقعهم بما تحتها من أنفاق ومخابئ كانوا يحتفظون بها سراً حتى عملية الانتشار.  
وتوقفت المراجع المعنية امام تردّد الجيش في تأمين القوة الكافية للانتشار جنوباً، بعدما اضطر إلى استخدام وحدات احتياطية على الحدود الشرقية والشمالية مع سوريا عقب انهيار النظام السوري، بدلاً من ان تكون للجنوب، وهو امر لم يدم طويلاً بدليل انّ الجيش عاد مستعداً لملء الفراغ بالقوة الكافية.  
اما على المستوى الدستوري، فإنّ المهلة قصرت امام جلسة انتخاب الرئيس، وسط عدد من الاسئلة عن إمكان العبور بالاستحقاق اياً كانت العِقَد المتوقعة، ليكون للبنان رئيس في العاشر من كانون الثاني المقبل. فهل تنجح العملية لتقليص مهلة خلو سدّة الرئاسة من شاغلها ليكتمل عقد الاستحقاق الدستوري على رغم من تعثر نظيره العسكري، فتتغيّر معطيات كثيرة قد تحميه من هزات ارتدادية لبنان بغنى عنها.

مقالات مشابهة

  • هل تواجه تركيا أزمة جديدة؟ تحذيرات من تأثير الزيادة في الأجور على التضخم
  • نشاط أسواق المال العربية| تباين في أداء البورصات.. والمصرية تغلق على ارتفاع
  • أرني سلوت يمنح إدارة ليفربول الضوء الاخضر لضم نجم ريال مدريد
  • 24.8 مليار ريال إجمالي السيولة المحلية في سلطنة عمان بنهاية أكتوبر
  • عاجل| إهدار المال العام أم سوء إدارة؟ تساؤلات حول إعادة تدوير مواسير الزهر في مدينة 15 مايو
  • مؤشر بورصة مسقط يفقد 7 نقاط.. وقيمة التداول عند 3 ملايين ريال
  • مخاوف على مهلة الـ 60 يوماً... فماذا عن الاستحقاق الرئاسي؟
  • وزير مالية الدبيبة يشعل أزمة “الاتحاد العربي للمقاولات” مجددًا.. وعناصر مسلحة تقتحم مقر الشركة
  • منظمة الهجرة: 787 ألف مهاجر غير شرعي في ليبيا مع استمرار الزيادة الطفيفة
  • بورصة مسقط تسجل ارتفاعا بـ4.4 نقطة .. والقيمة السوقية 27.3 مليار ريال