لبنان ٢٤:
2024-07-05@09:42:27 GMT

مُغتربون لبنانيون يدعمون هذا المرفق

تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT

مُغتربون لبنانيون يدعمون هذا المرفق

على أهبة الإستعداد، لا يزال عدد من المغتربين يصرّون على دعم أهاليهم في مناطق عدة في لبنان، وسط شبح الحرب التي تخيم على البلاد.

من هنا، أفادت مصادر وزارة الصحة لـ"لبنان24" بأن كمية من الأدوية قدّمت لعدد من المستشفيات مصدرها  مغتربين في الولايات المتحدة الاميركية مخصصة لمساندة المستشفيات في حال تأزمت الأمور أكثر واندلعت الحرب الشاملة.



وحسب مصادر في سلطات محلية مختلفة فقد أخذت مجموعة من المغتربين على عاتقها دعم المستوصفات المحلية، ولا يشمل ذلك القرى الحدودية فقط، إنّما مختلف البلدات حول لبنان، من خلال تأمين صيانة المستوصفات، والادوية والالات الطبية اللازمة.

وتلفت المصادر إلى أن هذه المشاريع كان قد تم البدء بها منذ جائحة كورونا وأخذت المجموعات على عاتقها الاستمرار بتنفيذها.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

ما الذي يُطَمْئِن حزب الله؟

كتب طوني عيسى في" الجمهورية":الذين يتواصلون مع "حزب الله" هذه الأيام يستنتجون أنه ليس قلقاً. بل إن القلق الذي أصابه في فترات سابقة من حرب الجنوب انقلب اطمئناناً بدأ ينعكس على مقاربته للملفات الداخلية أيضاً. إستنتج «الحزب» أن إسرائيل، بمقدار ما هي ترفع سقف تهديداتها العلنية بتوسيع الحرب، إنما تتجنّب خيار التوسيع وتطلب من الوسطاء إقناع الحزب» بالانخراط في تسوية سلمية تكفل إنشاء منطقة آمنة على الحدود. حزب الله» يتعامل مع تهديدات إسرائيل
بتوسيع الحرب باعتبارها فقاعات صوتية فارغة. فهي تخشى أن تتحوّل أي حرب واسعة مع لبنان إلى حرب إقليمية يصعب التحكم بمسارها وضبط حدودها وحصر تداعياتها.
يدرك «الحزب أن إسرائيل لا تمتلك القدرة على شن حرب واسعة على لبنان لضرورات سياسية وعسكرية، إلا إذا وصلت إلى الحائط المسدود واضطرت إلى القيام بذلك كخيار وحيد. وهذا الأمر لن يحصل في المدى المنظور، لأن الوسطاء يملأون الفراغ بتدوير الزوايا، ما يمنع انفجار الحرب الواسعة.
هذا المناخ المطمئن يسمح لـ «حزب الله» بالاستدارة أيضاً إلى الداخل وإظهار قوته. وهذا الأمر سيبرز على الأرجح في مقاربته العديد من الملفات الساخنة، وفي استعداده للرد على الخصوم بمستوى أعلى من الحدة، خصوصاً أنه تمكن من ترميم علاقاته مع العديد من القوى داخل الطوائف سنياً ومسيحياً ودرزياً.

مقالات مشابهة

  • السعودية تبدي قلقها من خطر توسع الحرب في لبنان
  • مواعيد قطارات المصيف من القاهرة إلى الإسكندرية ومرسى مطروح
  • الحرية المصري: الحكومة الجديدة يقع على عاتقها أولويات مهمة لمواجهة التحديات الخارجية
  • الابيض: قريبا ستدفع الأموال للمستشفيات وسينعكس هذا ايجابا على موضوع التغطية الاستشفائية
  • أبو نعمة ناصر.. غارة الاحتلال تغتال قائد عسكري بحزب الله جنوب لبنان
  • ما الذي يُطَمْئِن حزب الله؟
  • أثرياء لبنانيون يريدون تهريب أموالهم من هذا البلد
  • طهران: سنقف مع حزب الله عند اندلاع الحرب
  • وفاة مغترب يمني بحادث مروري في السعودية