والدة أحد مستفيدي برنامج«سمع» لزراعة القوقعة: ابني ولد من جديد بفضل قيادة المملكة
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
أبدت والدة أحد مستفيدي برنامج "سمع" لزراعة القوقعة والتأهيل السمعي، سعادتها بشفاء ابنها.
وتابعت السيدة السورية "أم براء"، خلال لقائها المذاع على قناة الإخبارية، إنني أحلم بلقاء خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وحبا له سأغير اسم ابني من البراء إلى "سلمان".
وأضافت والدة الطفل السوري، إن ابني ولد من جديد بفضل قيادة المملكة العربية السعودية، وقد أتت لابني حياة جديدة.
وكان المستشار بالديوان الملكي، المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، دشن في ولاية غازي عنتاب التركية، برنامج (سمع) السعودي التطوعي للتأهيل السمعي وزراعة القوقعة (يشمل 24 برنامج زراعة قوقعة) وستة برامج تطوعية أخرى لمتضرري الزلزال في سوريا وتركيا.
فيديو | "أحلم بلقاء خادم الحرمين الشريفين، وحبا له سأغير اسم ابني من البراء إلى سلمان"
والدة أحد مستفيدي برنامج "سمع" لزراعة القوقعة والتأهيل السمعي: ابني ولد من جديد بفضل قيادة المملكة #عين_الخامسة#الإخبارية pic.twitter.com/FoB7KZe4MI
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
رابطة العالم الإسلامي تثمِّن تأكيد المملكة موقفها الثابت والراسخ من قيام دولة فلسطين
ثَمَّنت رابطة العالم الإسلامي عاليًا تأكيد المملكة العربية السعودية، موقفها الثابت والراسخ من حتمية قيام دولة فلسطين وعاصمتها “القدس الشرقية”.
وفي بيانٍ للأمانة العامة، أكّد معالي الأمين العام، رئيس هيئة علماء المسلمين، فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، أنَّ موقفَ المملكة العربية السعودية من القضية الفلسطينية يمثّل قيَمَها ومبادئَها الثابتة والراسخة.
وعَبَّر فضيلتُه عن امتنان الشعوب الإسلامية قاطبةً لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله-، على تأكيدهما لهذا الموقف التاريخيّ الراسِخ في خِضَمِّ مستجِدّات الأحداث ومختلف سياقاتها، وأنه ليس محلًا للتفاوُض والمزايدات.
اقرأ أيضاًالمملكةوزير الخارجية يستقبل نظيره المالديفي
وأكد أنّ هذا الموقفَ ينطلق من قِيَم المملكة العربية السعودية المتأصِّلة في وجدانها النقيّ والقويّ؛ اضطلاعًا بمسؤوليتها التاريخية من مركز ثقلها العربي والإسلامي والدولي، والتطلُّع “الكبير” و “المُستحَقّ” نحو نصرتها للقضية الفلسطينية؛ انطلاقًا من مبادئها التي ترسَّخت قِيَمُها الرفيعة على ثوابتها التاريخية.
وسأل فضيلتُه المولى جل وعلا أن يجزيَ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين خيرَ الجزاء على تأكيدهم الدائم والثابت على حق الشعب الفلسطيني في العيش داخل دولةٍ مستقِلَّةٍ ذات سيادةٍ تامة عاصمتُها القدس الشرقية، ورفْضهم قيامَ علاقاتٍ دبلوماسيةٍ مع إسرائيل دونَ ذلك.