تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن أسطول المحيط الهادئ الروسي، اليوم الثلاثاء، عن دخول سفينتين تابعتين له إلى ميناء في فنزويلا.

وأوضح أسطول المحيط الهادئ الروسي، في بيان له، أن الفرقاطة "الأميرال جورشكوف" والناقلة "أكاديميك باشين"، وصلتا إلى ميناء لا جويرا بفنزويلا في زيارة تستغرق عدة أيام، وفقا لوكالة أنباء /تاس/ الروسية.

وأشار البيان إلى أن زيارة السفن الروسية إلى الميناء الفنزويلي تأتي في إطار تعزيز التعاون بين موسكو وكاراكاس، وبعد ذلك، سيواصل بحارة الأسطول الشمالي تنفيذ مهامهم في مياه المحيط الأطلنطي.

وتعد فنزويلا حليفة رئيسية لموسكو، وقد أعرب الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو في أكثر من مناسبة عن دعمه لروسيا وللرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قبل وبعد غزو أوكرانيا.

من جانبها، دعمت موسكو كراكاس في مواجهة العقوبات الأمريكية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: فنزويلا أسطول المحيط الهادئ

إقرأ أيضاً:

مَنْ يحرج الآخر بترشيح جوزيف عون؟

تتقدم حظوظ قائد الجيش العماد جوزيف عون في المعركة الرئاسية في ظل تبني قوى سياسية جديدة له، وهذا الامر يضع الاستحقاق الرئاسي امام منعطف جدي قد يؤدي الى تحويل جلسة الانتخاب المقررة في ٩ كانون الثاني الى جلسة يصل بعدها رئيس الى قصر بعبدا، اذ لن تعود هذه الجلسة شكلية وربما لن يتمكن اي طرف من تعطيل مسارها الايجابي.

تؤيد العماد جوزيف عون كتل نيابية كثيرة، ابرزها قوى المعارضة بإستثناء "القوات اللبنانية" التي لا تزال تلتف على تبني ترشيحه لغايات مختلفة، اضافة الى الحزب "التقدمي الاشتراكي"، كما لا يمانع وصوله معظم نواب التغيير على اختلاف انتماءاتهم ومواقفهم، اضافة الى عدد لا بأس به من النواب السنة، الامر الذي يعطي الرجل دفعاً قوياً وحظوظا وافرة.

مشكلة عون الاساسية انه يحتاج الى ثلثي عدد النواب لكي يتم تعديل الدستور ليصل الى الرئاسة، ومشكلته الثانية انه في حال رفض "الثنائي الشيعي" وصوله فإنه سيعاني من ازمة ميثاقية اضافة الى ازمة الثلثين، لكن هذه المشاكل يمكن حلها اذ لا يبدو ان الثنائي قد اغلق الباب كليا على القبول بعون، بل يناور من اجل تحسين شروطه الرئاسية او غير الرئاسية.

على المقلب الاخر، يحاول "الثنائي المسيحي" تجنب وصول عون الى قصر بعبدا فالتيار ورئيسه جبران باسيل لديه موقف علني وواضح وحازم من دعم عون في الوقت الذي تسعى فيه "القوات اللبنانية" الى الهروب من تجرع هذه الكأس، وعليه هل اصبحت الكرة في ملعب "حزب الله" وحركة امل؟

في حال وافق الحزب على ترشيح عون فإن موقف باسيل لن يتغير لكن القوات ستكون امام موقف بالغ الاحراج، اذ لن تتمكن من رفض عون الذي كان رئيسها سمير جعجع اول من طرح اسمه، خصوصا ان عون لديه شعبية لافتة على الساحة المسيحية. لا يزال المشهد السياسي معقدا لكن القبول بعون من اطراف كالقوات او الثنائي سيحسم وصوله الى بعبدا لان "الشيعة" لن يجدوا اي مصلحة في عرقلة الاستحقاق الرئاسي مجدداً بل قد يعقدوا تسوية جدية تدعم وصول عون في مقابل بعض الضمانات.

يقول البعض انه من مصلحة "حزب الله" ايصال عون للرئاسة، اولا لانه سيكون قادرا على الحد من الخروقات الاسرائيلية، لان نجاحه ستكون مصلحة اميركية، ولان الرغبة الدولية تكمن في وصول قائد الجيش وتعزيز قوة المؤسسة العسكرية في ظل المخاطر المستجدة في الساحة السورية وعليه ستكون الايام المقبلة حاسمة رئاسيا.
  المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • أسطول مكافحة الثلوج والجليد.. مطار إسطنبول يستعد للشتاء
  • عبد العاطي يتابع مع نظيره الروسي آخر مستجدات المنطقة الصناعية الروسية بـ «اقتصادية قناة السويس»
  • بالفيديو.. وصول جنبلاط والوفد المرافق إلى دمشق
  • زلزال عنيف يهز فاناتو بالمحيط الهادئ
  • عاجل.. زلزال بقوة 6.1 ريختر يضرب فانواتو بالمحيط الهادئ
  • أسطول من باصات النقل العام يدخل الخدمة في ذي قار
  • أسلحة خاصة وتقنيات متطورة.. إيران تكشف عن «مفاجأة غير متوقعة»
  • شاي الأعشاب.. حل طبيعي لتخفيف التوتر والنوم الهادئ
  • مَنْ يحرج الآخر بترشيح جوزيف عون؟
  • أستراليا تعزز دعمها الشرطي لجزر سليمان وسط المنافسة مع الصين