البرازيلي ماريو جورجي مدربًا للأخضر تحت 17 عامًا
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
ماجد محمد
أعلن الاتحاد السعودي لكرة القدم مساء اليوم ، تعاقده مع المدرب البرازيلي ماريو جورجي ليتولى مهمة تدريب المنتخب الوطني تحت 17 عام ، وذلك حتى عام 2026 .
وسبق للمدرب البرازيلي ، الذي يحمل رخصة التدريب (PRO) ، العمل مدربًا لنادي فلامينغو البرازيلي منذ عام 2016 في الفئات العمرية تحت 20 و 17 و 15 ، وكذلك تدريب فريق تحت 15 عامًا بنادي فاسكو دا غاما البرازيلي ، إضافة إلى فريق تحت 15 عامًا بنادي أوداكس ريو البرازيلي.
وحقق البرازيلي ماريو جورجي العديد من المنجزات مع نادي فلامينغو البرازيلي أثناء عمله مدربًا للفئات السنية، أبرزها كأس ليبرتادوريس تحت 20 عام 2024، والدوري البرازيلي تحت 20 عام 2023، وكذلك الدوري البرازيلي تحت 17 عام 2021، وكأس السوبر البرازيلي 2021، وأيضًا كأس البرازيل تحت 17 عام 2021.
الجدير بالذكر أن منتخب السعودية تحت 17 عامًا ينتظر عدة استحقاقات مهمة في الفترة المقبلة ، أبرزها كأس آسيا تحت 17 عامًا 2025 في السعودية والمؤهلة لكأس العالم تحت 17 عام 2025، إضافة إلى البطولات الإقليمية مثل كأس العرب، وكأس اتحاد غرب آسيا .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخضر تحت 17 عام مدرب برازيلي تحت 17 عام
إقرأ أيضاً:
محمية الأمير محمد بن سلمان تكتشف نوعًا جديدًا من الخفافيش .. صور
الرياض
سجلت محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية اكتشاف علمي جديد يتمثل في وجود نوع من الخفافيش يُعرف بـ”Vansonia rueppellii” أو “خفاش روبيل”، ليصبح إضافة فريدة لقائمة الخفافيش التي تعيش في المملكة.
وتأتي أهمية هذا الاكتشاف، الذي يُعد الأول من نوعه في المملكة، نتيجة تعاون علمي مع المنارة للتطوير في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست).
يُعرف خفاش روبيل بانتشاره في دول مثل مصر والسودان واليمن والعراق، ولكنه لم يُسجل سابقًا ضمن التنوع البيئي في السعودية.
من جانبه، أكد الرئيس التنفيذي للمحمية، أندرو زالوميس، أن “إضافة هذا النوع يعكس الجهود الناجحة في استعادة الأنظمة البيئية وتعزيز التنوع الحيوي، فالمحمية تحتضن الآن 18 نوعًا من أصل 32 نوعًا معروفًا في السعودية، ما يمثل 56% من إجمالي الأنواع”.
والجدير بالذكر أن الخفافيش تلعب دورًا محوريًا في البيئة، إذ تستهلك يوميًا ما يصل إلى 40% من وزنها من الحشرات، بما في ذلك البعوض، مما يجعلها أداة طبيعية فعالة في مكافحة الآفات ومنع انتشار الأمراض، وتسهم الأنواع التي تتغذى على الفواكه في تلقيح النباتات ونثر البذور، وهو أمر أساسي لاستعادة التوازن البيئي.