عضوان يعودان لتحالف تقدم ويوجهان دعوة لآخرين
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
أعلن النائب، عادل خميس المحلاوي، وعضو مجلس محافظة الانبار، أكرم خميس المحلاوي، اليوم الثلاثاء، عودتهما الى تقدم، فيما وجها دعوة الى الذين أعلنوا تركهم العمل ضمن صفوف الحزب بالعودة الى طاولة الحوار والاتفاق على نقاط الخلاف. وذكر بيان عن مكتب المحلاوي ورد لـ السومرية نيوز، انه "اهلنا وجماهيرنا الاكارم في محافظاتنا كما عودناكم على الصدق والامانة واشراككم في قراراتنا كونكم المصدر الرئيسي للسلطات، نعلن لكم عودتنا للعمل ضمن قيادة حزب تقدم الحزب الذي عملنا على تأسيسه منذ انبثاقه ضمن فريق سياسي برئاسة الاخ الحلبوسي ومنهاجه الدفاع عن حقوق بلدنا وسيادته وحقوق من نمثلهم وحسب ما نص عليه الدستور".
وأضاف البيان، انه "لا يخفى على الجميع باننا كنا قد أعلنا انسحابنا سابقاً من حزب تقدم لملاحظات عدة ولعدم وجود شراكة حقيقية في اتخاذ القرار ولشعورنا بأننا أصبحنا عاجزين عن جلب حقوق من نمثلهم".
وتابع، انه "اليوم بعد كلما حدث وبعد جلسات حوارية عديدة مع رئيس الحزب لتصحيح الهفوات التي حدثت في الماضي ورسم مسار جديد ووضع الية وخطة عمل جديدة واعادة هيكلة قيادة الحزب وتوزيع المهام بالشكل الذي يضمن حق الجميع وابعاد من كان لهم دور في تشويه مسيرة الحزب واهدافه ولتفويت الفرصة على من يريد التربص بنا وببلدنا ومحافظاتنا قررنا العودة لحزب تقدم لاسترجاع حق المكون ولأننا نؤمن بان رئيس الحزب لا يساوم على حقوق اهله ، توجب علينا ان ننئ بأنفسنا عن تلك الخلافات وان نضع قضية اهلنا نصب اعيننا كوننا اقسمنا للدفاع عن حقوقهم بكل تفانٍ وإخلاص".
ودعا النائب وعضو مجلس محافظة الانبار، بحسب البيان، الاخرين الذين أعلنوا تركهم العمل ضمن صفوف حزب تقدم الى "طاولة الحوار والاتفاق على نقاط الخلاف خاصة وأننا نمر بظرف خاص يتطلب منا تكاتف الجميع واهلنا يتطلعون لموقف جاد لتنفيذ بنود ورقة الاتفاق السياسي وأبرزها قانون العفو العام وعودة النازحين الى مناطقهم".
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
هل تساءلت يوما عن الفاكهة التي تتصدر القائمة باعتبارها "الأكثر صحة"، قد يتبادر إلى ذهنك البرتقال بسبب احتوائه على فيتامين سي، أو ربما الرمان بفوائده المضادة للأكسدة والالتهابات.
ومع ذلك، هناك فاكهة أقل شهرة حصلت على لقب "أكثر الأطعمة المغذية في العالم" في قائمة "بي بي سي"، حيث حصلت على درجة غذائية رائعة بلغت 96 من 100.
شيريمويا
الفاكهة الأعلى تصنيفا ولا يتفوق عليها سوى اللوز الذي حصل على 97 نقطة. تشتهر بأنها غنية بالسكر وفيتامينات "إيه" و"سي" و"ب 1" و"ب 2" والبوتاسيوم. يشار إليها غالبا باسم "تفاحة الكاسترد" بسبب قوامها الكريمي. من الخارج، تبدو وكأنها فاكهة خضراء مخروطية الشكل ذات سطح خارجي خشن، ولكن من الداخل، تخفي طعما كريميا حلوا. مليئة بمضادات الأكسدة وغنية بالألياف والفيتامينات والمعادن، مما يشير إلى أنها قد تكون داعمة للمناعة وتسهم في تقليل الالتهابات وتعزز صحة العينين والقلب. مفيدة جدًا للهضم والحفاظ على صحة الأمعاء. تحتوي على مركبات الفلافونويد ذات الخصائص المضادة للسرطان.