الجامع الأزهر يواصل اختبارات نهاية المستوى برواق العلوم الشرعية والعربية.. صور
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
لليوم التاسع على التوالي، واصل الجامع الأزهر وفروع الرواق الأزهري بجميع محافظات الجمهورية، اختبارات نهاية المستوى برواق العلوم الشرعية والعربية، حيث أدى دارسو المرحلتين المتوسطة والتخصصية الاختبارات في مواد؛ الحديث التحليلي وعلوم القرآن والتفسير الموضوعي وتفسير آيات الأحكام، وذلك وفقاً لتوجيهات الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر.
وقد تفقد الدكتور عبد المنعم فؤاد، المشرف العام على الأنشطة العلمية للرواق الأزهري بالجامع الأزهر، والدكتور هاني عودة، مدير عام الجامع الأزهر، مقر الاختبارات بكلية أصول الدين بالقاهرة، حيث يؤدي ٣٦٠٠ دارس الاختبارات موزعين على ٩٣ لجنة، في حين يؤدي أكثر من ١٨ ألف دارس الاختبارات بجميع فروع الرواق الأزهري بجميع محافظات الجمهورية، تم توزيعهم جغرافيا على المناطق الأقرب لهم وذلك تيسيرًأ عليهم.
تلقي العلم الشرعي من مصدره الصحيحووجه الدارسون الشكر لفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، وذلك لتوفير الفرصة لهم لتلقي العلم الشرعي من مصدره الصحيح الذي يقوم علي الوسطية دون تعصب أو مغالاة.
يأتي ذلك وفق توجيهات الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، وباعتماد الدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر، وبإشراف الدكتور عبد المنعم فؤاد المشرف العام على الأنشطة العلمية للرواق الأزهري بالجامع الأزهر، والدكتور هاني عودة مدير عام الجامع الأزهر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجامع الأزهر الرواق الأزهري رواق العلوم الشرعية علوم القرآن شيخ الأزهر الجامع الأزهر شیخ الأزهر
إقرأ أيضاً:
صلاة العشاء والتراويح من الجامع الأزهر في ليلة 12 رمضان| بث مباشر
أقبل المصلون على الجامع الأزهر في أجواء إيمانية خلال الليلة الثانية عشرة من شهر رمضان لأداء صلاة العشاء والتراويح في إحدى ليالي الشهر الفضيل.
ويقدم لكم موقع "صدى البلد" بثًا مباشرًا لأداء صلاة العشاء والتراويح من الجامع الأزهر.
وكان علي جمعة بين كم عدد ركعات صلاة التراويح، قائلاً "ما صلى من أكثر من 11 و13 في رمضان ولا في غيره، 8 + 3 وتر، 10 + 3 وتر"، هذا ما فعل النبي، لافتاً إلى أن سنة النبي صلى الله عليه وسلم، وما تبعه من خلفاء المسلمين الذين نحن مطالبون بأن نسير على سننهم.
وتابع: كان سيدنا عمر يقول نعمة بدعته ومن نام عنها فهو أفضل، مضيفاً أن الأعمال بالنيات، وأن من صلى 20 ركعة أفضل من 8 بحكم أنه صلى أكثر.
وشدد على أن الصلاة في المسجد وإن كانت بدعة في نظر البعض فهي نعمة البدعة، موضحاً أن سبب الزيادة في التراويح أن أهل مكة كانوا يصلون 4 ثم يطوفون، فتنافس أهل المدينة معهم فأفتى لهم الإمام مالك بأن يصلوا 18.