«الناس لبعضهم».. محافظ أسوان يطبق المبادرة بكراسي متحركة وسداد ديون الغارمات
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
سلم اللواء أشرف عطية محافظ أسوان 50 مروحة بستاند، و10 كراسى متحركة لذوى الهمم ، فضلاً عن حالات التمكين الاقتصادى وسداد ديون الغارمات لعدد 14 سيدة وذلك برعاية مبادرة "الناس لبعضهم"، وبالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدنى والجمعيات الأهلية بمبالغ مالية وصلت لنحو 3.5 مليون جنيه لرسم الفرحة والبسمة على قلوب الفئات الغير قادرة من هذه الحالات الإنسانية المختلفة وذلك فى حضور الدكتور عز الصادق المنسق العام للمبادرة .
جاء ذلك تنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى بتوفير أوجه الرعاية للأسر الأكثر إحتياجاً والبسطاء ومحدودى الدخل.
ومن جانبه أكد اللواء أشرف عطية على أن هذه الحالات تقوم بعرض شكواها ومطالبها على المحافظ شخصياً سواء أثناء اللقاء الجماهيرى الأسبوعى أو عبر التواصل المباشر بالواتس آب الخاص به أو خلال الجولات الميدانية .
لافتاً إلى أن مبادرة الناس لبعضهم أصبحت مظلة إنسانية ومجتمعية هادفة لرعاية البسطاء والأسر الأكثر إحتياجاً منذ إطلاقها فى مارس 2020 ، لتقديم الدعم اللازم من حيث توفير المستلزمات والأدوية والكراسى المتحركة ، بجانب تقديم الدعم المادى والنفسى لأسر ذوى الإحتياجات الخاصة وذلك تواكباً مع ما تقدمه المبادرة الرئاسية " حياة كريمة " من محاور عديدة منها التمكين الإقتصادى وتقديم كافة أوجه الرعاية المتنوعة لمحدودى الدخل بما يساهم فى تحقيق التكافل الاجتماعي بمعناه الشامل بين شرائح المجتمع والوصول إلى التنمية الشاملة فى كافة المجالات الحياتية .
IMG-20240702-WA0012المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اللواء أشرف عطية محافظ أسوان مبادرة الناس لبعضهم الغارمات
إقرأ أيضاً:
عقيل: تعاون الدبيبة مع البنك الدولي يغرق ليبيا في ديون مضاعفة لا تنتهي
أعرب عز الدين عقيل، الكاتب والمحلل السياسي الليبي عن بالغ الاستياء من افتتاح مكتب للبنك الدولي في طرابلس.
كتب قائلًا على فيسبوك “الدبيبة سعيد بافتتاح البنك الدولي سيء السمعة مكتب في طرابلس، ويتكلم عن تعاون مع البنك الدولي، التعاون لا يعني إلا دخول ليبيا على الاقتراض وإغراقها في ديون مضاعفة لا تنتهي”.
وتابع قائلًا “الدبيبة المحتاج للأموال من أجل أن ينهبها في مشاريع الوهم واحتفالات العهر، لا يهمه أن تغرق ليبيا في الديون فسوف يطفش منها كما طفش سابقاً إلى حيث الملاذ الآمن”.