عبدالله بن زايد: الإمارات تدعم المساعي الأمريكية للتوصل إلى وقف مستدام لإطلاق النار بغزة
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
أبوظبي - وام
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية خلال اتصال هاتفي مع أنتوني بلينكن وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية آخر المستجدات في منطقة الشرق الأوسط والجهود المبذولة للتوصل إلى وقف شامل ومستدام لإطلاق النار وتعزيز الاستجابة الإنسانية لاحتياجات المدنيين في قطاع غزة.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان خلال الاتصال الهاتفي، دعم دولة الإمارات للمساعي الأمريكية المبذولة بالتعاون مع الأطراف الفاعلة في المجتمع الدولي للتوصل إلى وقف مستدام لإطلاق النار بما يسهم في حماية أرواح كافة المدنيين.
وأشار سموه إلى أن تفاقم المعاناة الإنسانية للمدنيين في قطاع غزة يحتم ضرورة العمل بوتيرة متسارعة ومنسقة ومستدامة لتلبية احتياجاتهم العاجلة وتوفير المساعدات الإنسانية اللازمة لهم.
وأكد سموه أهمية إنهاء التوتر والتطرف والعنف المتصاعد في المنطقة والسعي نحو إيجاد أفق سياسي جاد لإعادة المفاوضات بهدف تحقيق السلام الشامل القائم على أساس حل الدولتين.
كما تطرق سموه خلال الاتصال الهاتفي إلى تطورات الأوضاع في السودان وتداعياتها الإنسانية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان
إقرأ أيضاً:
محمد بن راشد في «آيدكس»: برؤية محمد بن زايد.. الإمارات تعيش عصرها الذهبي
زار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، الثلاثاء، معرض الدفاع الدولي آيدكس بالعاصمة أبوظبي.
وقال سموه في تغريدة عبر منصة «إكس»: أثناء زيارة معرض الدفاع الدولي آيدكس بالعاصمة أبوظبي والذي تستعرض فيه أكثر من 1500 شركة من 65 دولة أحدث التقنيات في مجالات الأنظمة العسكرية والدفاع الجوي والبري والأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي وغيرها.
وأضاف سموه: فخرنا كبير بمشاركة شركاتنا الوطنية للصناعات العسكرية والدفاعية أحدث أنظمتها ضمن المعرض.. حيث أطلقت شركة إيدج أكثر من 46 نظاماً جديداً خلال المعرض.. الشركة تضم أكثر من 14 ألف موظف.. وتنتشر عملياتها في 91 دولة حول العالم.. وتبلغ مبيعاتها السنوية أكثر من 5 مليار دولار.. وتصنف ضمن أكبر 25 شركة عسكرية عالمياً.
وتابع سموه: برؤية أخي رئيس الدولة حفظه الله تعيش بلادنا عصرها الذهبي.. وتفوقنا هدفه الحفاظ على مكتسباتنا.. وتعزيز اقتصادنا.. وترسيخ ثروتنا المعرفية الوطنية في التخصصات التقنية المتقدمة.