بعد توليها وزارة التضامن الاجتماعي في التشكيل الوزاري 2024.. اعرف من هي مايا مرسي
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
كشف مصدر حكومي مطلع، أنه سيتم تكليف مايا مرسي، وزيرةً للتضامن الاجتماعي في التشكيل الوزاري الجديد 2024 والذي يأتي تحت رئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء.
وزيرة التضامن الاجتماعي مايا مرسي من هي مايا مرسي؟مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي الجديدة، من مواليد عام 1973م، حاصلة على بكالوريوس العلوم السياسية من الجامعة الأمريكية، ماجيستير الإدارة العامة وماجيستير إدارة الأعمال من جامعة سياتل بالولايات المتحدة الامريكية، دكتوراه السياسات العامة والأمن الإنساني للمرأة العربية من معهد الدراسات والبحوث العربية.
• شاركت في عضوية مؤسسات دولية ولجان ومجالس إدارات مؤسسات حكومية (اللجنة الوطنية للحوكمة في إطار الآلية الأفريقية لمراجعة النظراء - مجلس إدارة هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات - عضو هيئة تدريس في الحلقات الدراسية سالزبورغ" العالمية).
• لها العديد من المؤلفات والدراسات عن مختلف قضايا النهوض بالمرأة في مصر والمنطقة العربية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي التشكيل الوزاري الجديد 2024 من هي مايا مرسي الحكومة الجديدة 2024 التشکیل الوزاری خلال الفترة من مایا مرسی المرأة فی فی مصر
إقرأ أيضاً:
«التضامن الاجتماعي» تطلق حملة «أصحابي» لمواجهة العنف بين الأطفال في سن الدراسة
تطلق وزارة التضامن الاجتماعي بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم والمجلس القومي للطفولة والامومة الهلال الأحمر المصري ومبادرة أطفال مفقودة ومركز healing House ومنصة welmnt،؛ حملة "أصحابي" وهي حملة وطنية شاملة تستهدف الأطفال في سن الدراسة من 6 سنوات وحتى 18 سنة.
وتستهدف الحملة الحد من العنف بين الأطفال في سن الدراسة، وتعزيز الوعي بالصحة النفسية في المؤسسات التعليمية والرياضية والساحات العامه وأماكن تواجد الاطفال والمراهقين وابناء دور الرعاية، وتأتي استجابة للزيادة الملحوظة في حالات العنف التي انتشرت مؤخرًا، وما يترتب عليها من آثار جسدية ونفسية طويلة الأمد على الأطفال.
وقالت وزيرة التضامن الاجتماعي إن الحملة تركز على تحقيق مجموعة من الأهداف الاستراتيجية، منها زيادة الوعي بمخاطر العنف بين الاطفال في سن الدراسة، من خلال تسليط الضوء على تأثيراته النفسية والاجتماعية على المجتمع، وتعزيز ثقافة السلام والتسامح عبر توفير أدوات فعّالة للكشف المبكر عن السلوكيات الخطرة، وغرس قيم التسامح والتفاهم .
كما تهدف الحملة إلى تقديم حلول عملية ومستدامة، تشمل تدريب المعلمين والمدربين وأولياء الأمور على التعامل مع المشكلات بفعالية، ودعم الصحة النفسية باستخدام تقنيات مبتكرة مثل الذكاء الاصطناعي لرصد السلوكيات العنيفة.
وتشمل الحملة تعاوناً مع الهلال الأحمر المصري، الذي يساهم في تقديم خدمات الدعم النفسي الميداني، ونشر الوعي من خلال المتطوعين، وصفحة أطفال مفقودة التي تسهم في توسيع نطاق الحملة من خلال منصاتها الرقمية.
وتتضمن الحملة مجموعة متنوعة من الأنشطة التوعوية والتفاعلية؛ حيث يتم تنظيم ورش عمل تدريبية تستهدف المعلمين والإداريين لتزويدهم بمهارات احتواء النزاعات والتدخل السريع، كما يتم تنظيم أنشطة تفاعلية للأبناء تركز على بناء الذكاء العاطفي وتشجيع ثقافة اللاعنف.
ويصاحب هذه الأنشطة حملة إعلامية مكثفة تسلط الضوء على قصص نجاح ونماذج إيجابية لتشجيع السلوكيات السليمة.
ومن المتوقع أن تسهم الحملة في تقليل معدلات العنف، وتحسين البيئة التعليمية، وتعزيز وعي الطلاب وأولياء الأمور والمعلمين بالصحة النفسية وآليات الوقاية من العنف.
وتدعو وزارة التضامن الاجتماعي وشركاء الحملة كافة المؤسسات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص والموسسات التعليمية والرياضية للانضمام للحملة من خلال التسجيل اللينك المرفق.
https://forms.gle/2fGGNXWBFR8m9XZT8