«سيؤدي إلى فوضى».. أنباء عن انسحاب بايدن من سباق الرئاسة الأمريكية
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
عرض برنامج «مطروح للنقاش»، الذي تقدمه الإعلامية إيمان الحويزي، على قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تليفزيونيا بعنوان: «سيؤدي إلى فوضى.. أنباء عن انسحاب بايدن من السباق الرئاسي الأمريكي».
وذكر التقرير: «هل ينسحب بايدن من الانتخابات الرئاسية الأمريكية؟ في حين يترقب العالم إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية في نوفمبر المقبل نهاية العام الجاري، والتي تشهد تنافسا بين الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن وسلفه دونالد ترامب في ظل اشتعال المنافسة وحرب التصريحات بين المعسكرين الديمقراطي والجمهوري خصوصا بعد المناظرة بين الرجلين».
وأضاف: «أقاويل تتردد حول انسحاب بايدن من السباق الانتخابي بين الرموز الفاعلة في المعسكر الديمقراطي، في ظل انعكاسات مباشرة ستلقي بظلالها على الرأي العام الأمريكي، فضلا عن تأثيرات على المحيطين الإقليمي والدولي».
سيناريوهات البحث عن بديل بايدنوتابع: «سيناريوهات عدة بشأن البحث عن بديل لبايدن، حال انسحابه، في الوقت الذي يحقق فيه دونالد ترامب انتصارات شعبوية عبر تصريحات تكتسب مساحات شعبية تدريجيا، مستفيدا من تذبذب أسهم منافسه بايدن والملاحقات القانونية لنجله هانتر بايدن».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بايدن الانتخابات الأمريكية ترامب بایدن من
إقرأ أيضاً:
وزير ألماني سابق يحذر من المليارديرات في دائرة ترامب
حذر وزير الخارجية الألماني الأسبق زيجمار جابريل، من الخطر الذي يشكله مليارديرات في دائرة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وقال جابريل، الذي يترأس جمعية "جسور الأطلسي"، في تصريحات لصحيفة "راينيشه بوست" الألمانية، إن "السيناريو الأسوأ بالنسبة له هو أن يتمكن المليارديرات في دائرة ترامب، من تشكيل السياسة بأنفسهم بصفة مستمرة، على الرغم من أنهم لم ينتخبوا مطلقاً".
„Nützlicher Idiot“ – Gabriel warnt vor Milliardären in Trumps Umfeld https://t.co/TYmHOF8NKQ pic.twitter.com/LO7cYXM0ow
— WELT (@welt) March 24, 2025وأضاف أن "ترامب بالنسبة لرؤساء شركات التكنولوجيا مجرد أحمق مفيد"، وتابع: "من المفترض أن يفكك لهم المؤسسات الديمقراطية، ويزيل الحواجز أمام الأعمال التجارية"، واعتبر أنهم "أكثر خطورة بكثير من دونالد ترامب نفسه".
وعندما سئل عن أفراد محددين، قال جابريل: "بالطبع، إيلون ماسك أولهم، وكذلك الملياردير المولود في ألمانيا بيتر ثيل، إنهما ينتميان إلى تيار فكري يميني متطرف تحرري، يسعى إلى القضاء على المبادئ الديمقراطية".