أحمد موسى عن التشكيل الوزاري: حكومة جديدة لتحقيق مطالب الرأي العام
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
كشف الإعلامي أحمد موسى، تفاصيل ملامح التشكيل الوزاري الجديد بحكومة الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، قائلاً: «حكومة جديدة لتحقيق مطالب الرأي العام».
وأضاف أحمد موسى خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة صدى البلد، أنه عندما تم تقديم استقالة الحكومة وتكليف الدكتور مصطفى مدبولي بتشكيل الحكومة الجديدة، تحدث حينها عن رؤية الشارع المصري ومحددات الدولة الاستراتيجية.
وتابع: أنا كنت أول من يتوقع تغييرات الحكومة الجديدة، وكتبت على صفحتي الشخصية بموقع إكس، يوم 3 يونيو الماضي، بأننا أمام حكومة جديدة واسعة وليس تعديلاً وزاريًا محدودًا بل حكومة ستشمل الكثير والكثير من الحقائب الوزارية، وأنه لدينا حقائب جديدة في المجموعة الاقتصادية والخدمية بشكل رئيسي.
وأوضح أحمد موسى: «نحن أمام حكومة جديدة، بأطر وأفكار الرئيس عبد الفتاح السيسي، وكان من الأهمية التجاوب مع مطالب الرأي العام، ونريد بأن يرى المواطنون تغييرًا حقيقيًا على أرض الواقع ليس فقط في الوزارات ولكن في السياسات».
وأكمل: كل مسؤول بيقدم خدمة جليلة للوطن، وأحيي كل الوزراء الذين غادروا الحكومة، فالحكومة الجديدة ستكون مهمتها تحقيق طموحات المواطن المصري، لأن الناس كانت بتشتكي من الأسعار والتضخم.
وأردف الإعلامي أحمد موسى: «الفريق كامل الوزير سيكون نائبًا لرئيس الوزراء، وسيتم انضمام وزارة الصناعة إلى النقل أيضًا، وقد نجد مهام جديدة له في الحكومة الجديدة بجانب تعيينه نائبًا لرئيس الوزراء ووزيرًا للنقل والصناعة»، مختتمًا: «غدًا سنرى كل شيء، وربما يكون هناك اثنان أو ثلاثة من الوزراء، نائبين لرئيس الوزراء بجانب كامل الوزير».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مجلس الوزراء أحمد موسى الحكومة الجديدة التشكيل الوزاري الجديد موعد أداء اليمين الدستورية الحکومة الجدیدة حکومة جدیدة أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
حزب طالباني:الحديث عن المناصب في حكومة الإقليم الجديدة ما زال مبكراً
آخر تحديث: 18 يناير 2025 - 11:32 ص السليمانيةم شبكة أخبار العراق- نفى القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني، غياث سورجي، السبت، وجود اتفاق بين حزبه والديمقراطي الكردستاني على تقاسم المناصب.وقال سورجي في حديث صحفي، إن “الاجتماعات ماتزال متواصلة واللجان التفاوضية تواصل عملها، ولم نتوصل حتى الآن لشكل الحكومة القادمة، وأيدولوجيتها، وتفاصيلها العامة”.وأضاف، أن “الحديث عن المناصب مازال مبكرا، والاتحاد الوطني ليس طالبا للمناصب، وحملته الانتخابية كانت تحث على تقديم الخدمات للمواطنين، وإنهاء الأزمات التي يعاني منها الشعب الكردي، وهذه التفاصيل تأتي في مقدمة المفاوضات، وبعدها تأتي المناصب”.