ارتفعت حصيلة ضحايا حادث التدافع في ولاية "أوتار براديش" إلى 100 قتيل على الأقل، إضافة إلى إصابة العشرات.
وبينت السلطات الهندية، اليوم الثلاثاء، أن التدافع وقع خلال تجمع بإحدى قرى مدينة "هاثراس" بسبب التكدس والزحام الشديد.
أخبار متعلقة مصرع 27 شخصًا نتيجة تدافع في الهندهجوم على السوريين في ولاية قيصري التركية.

. ما القصة؟وأضافت أن رئيس وزراء البلاد ناريندرا مودي ورئيسة البلاد دروبادي مورمو أعربا عن تعازيهما لأسر القتلى، ووجها بضرورة تقديم المساعدات اللازمة لحكومة الولاية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس نيودلهي الهند حادث تدافع السلطات الهندية

إقرأ أيضاً:

الهند: عام 2024 كان الأعلى حرارة منذ 1901

أعلنت إدارة الأرصاد الجوية الهندية، الأربعاء، أن العام 2024 كان الأكثر حرا منذ سنة 1901، في ظل ظروف الطقس الحادة التي يشهدها العالم ويغذيها التغير المناخي.

وقال المدير العام لإدارة الأرصاد الجوية الهندية مروتيونغاي موهاباترا للصحفيين إن "2024 كان العام الأكثر حرا الذي يتم تسجيله منذ سنة 1901"، مضيفا أن "المعدل السنوي لحرارة الجو فوق اليابسة في أنحاء الهند عام 2024 كان أعلى بـ0,65 درجة مئوية عن المعدل على الأمد الطويل، الفترة بين 1991 و2020".

وأفادت الأمم المتحدة الشهر الماضي بأن العام 2024 سيكون الأكثر حرا الذي تم تسجيله على الإطلاق، بعد عقد من ارتفاع درجات الحرارة بشكل غير مسبوق.

وأدى تغير المناخ إلى ظروف طقس حادة وارتفاع درجات الحرارة العالمية في 2024 وهو ما غذى بدوره الكوارث الطبيعية التي خلّفت أضرارا تقدّر كلفتها بمليارات الدولارات.

وشهدت الهند أطول موجة حر في تاريخها العام الماضي، إذ تجاوزت درجات الحرارة 45 درجة مئوية.

وخلال موجة حر ضربت نيودلهي في مايو، بلغت الحرارة 49,2 درجة مئوية، وهو رقم قياسي سبق أن سجلته العاصمة العام 2022.

وتعد الهند ثالث أكبر متسبب بانبعاثات غازات الدفيئة في العالم، لكنها تعهّدت الوصول إلى اقتصاد قائم على صافي صفر انبعاثات بحلول العام 2070، أي بعد عقدين على التاريخ الذي حددته غالبية بلدان الغرب الصناعية.

وحاليا، تعتمد الهند الدولة التي تضم أكبر عدد من السكان في العالم بشكل كبير على الفحم كمصدر للطاقة.

لا يقتصر الاحترار العالمي الناتج إلى حد كبير من إحراق مصادر الوقود الأحفوري على ارتفاع درجات الحرارة، بل يؤدي إلى ارتفاع درجات حرارة الجو والبحار.

يحبس الهواء الأعلى حرارة كمّا أكبر من البخار فيما ارتفاع درجة حرارة المحيطات يعني مزيدا من التبخر، وهو ما يؤدي إلى هطول الأمطار الغزيرة والعواصف القوية.

أما التداعيات فتكون مميتة ومكلفة وتلحق أضرارا بالممتلكات وتدمر المحاصيل.

مقالات مشابهة

  • تسجيل ارتفاع قياسي في عدد المصابين جراء الألعاب النارية ليلة رأس السنة بإيطاليا
  • ارتفاع عدد ضحايا حادث الهجوم المسلح بالجبل الأسود لـ 10 أشخاص ومقتل المهاجم
  • أمريكا.. ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم نيو أورليانز إلى 15 قتيلًا
  • تبسة.. قتيل وجريحان في اصطدام بين سيارتين
  • 5 قتلى وعشرات المصابين بسبب ألعاب نارية في ألمانيا
  • ارتفاع عدد المصابين بحادث دهس نيو أورلينز الأمريكية إلى 35 مصابا
  • المسيلة.. قتيل وجريح في حادث انهيار سقف بناية
  • الهند: عام 2024 كان الأعلى حرارة منذ 1901
  •  البيض.. قتيل وجريحان في حادث اصطدام بين سيارتين
  •  البيض.. قتيل وجريحان في حادث إصطدام بين سيارتين