أكثر حراس المرمى في تاريخ كرة القدم تصديا لركلات الجزاء والترجيح
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
لعب حارس منتخب البرتغال ديوغو كوستا دور البطولة في فوز بلاده على سلوفينيا 3-0، أمس الاثنين، بعد تصديه لـ3 ركلات ترجيح قادت "برازيل أوروبا" للدور ربع النهائي من بطولة يورو 2024 لكرة القدم.
واحتكم المنتخبان إلى ركلات الترجيح، بعد انتهاء الوقت الأصلي والشوطين الإضافيين بالتعادل السلبي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2غلطة سراي يضم المغربي زياش من تشلسي بشكل نهائيlist 2 of 2ماركا: فيفا يرغب في إقامة نهائي مونديال 2030 في البرنابيوend of listونفذ لاعبو البرتغال 3 ركلات ترجيح بنجاح، في حين تصدى الحارس كوستا لـ3 ركلات سلوفينية متتالية، مانحا البرتغال بطاقة التأهل لدور الثمانية.
طبقت ركلات الترجيح كوسيلة فاصلة في البطولات الكبرى عام 1970، وشكّلت التصديات الحاسمة لحارس المرمى الفارق في العديد من المناسبات، وكانت وراء صعود أنديتهم ومنتخباتهم لمنصات التتويج.
ويطلق قانون كرة القدم على الركلات التي تحتسب كعقوبة للفريق المدافع على خطأ ارتكبه داخل منطقة جزائه "ركلة جزاء"، أما الركلات التي ترجح كفة فريق على الآخر بعد المباراة فتُسمى "ركلات ترجيح".
يعد سمير هاندانوفيتش حارس مرمى فريق إنتر ميلان أنجح الحراس في صد ركلات الجزاء والترجيح، حيث تمكن من صد 38 ركلة في مسيرته حتى الآن، وهو أكبر عدد من التصديات في التاريخ.
يأتي بعده حارس وقائد منتخب إيطاليا ويوفنتوس السابق جيانلويجي بوفون الذي نجح في صد 30 ركلة جزاء.
وفيما يلي أفضل الحراس بتاريخ كرة القدم في صد ركلات الجزاء والترجيح بناء على المعايير التالية:عدد التصديات. أهمية المباراة. الألقاب.
1- السلوفيني سمير هاندانوفيتش: تصدى لـ38 ركلة جزاء (دومزالي، زاجوري، أودينيزي، تريفيزو، ريميني، إنتر ميلان).
View this post on InstagramA post shared by Samir Handanovic (@samirhandanovic)
2- الإيطالي جيانلويجي بوفون: تصدى لـ30 ركلة جزاء (بارما، يوفنتوس، باريس سان جيرمان).
View this post on InstagramA post shared by Juventus (@juventus)
3- البرازيلي دييغو ألفيس: تصدى لـ26 ركلة جزاء (أتلتيكو مينيرو، ألميريا، فالنسيا، فلامنغو).
View this post on InstagramA post shared by Diego Alves ???? (@diegoalves)
4- الألماني مانويل نوير: تصدى لـ25 ركلة جزاء (شالكه، بايرن ميونخ).
View this post on InstagramA post shared by Manuel Neuer (@manuelneuer)
5- الإيطالي أندريا كونسيلي: تصدى لـ21 ركلة جزاء (أتالانتا، سامبينيديتسي، ريميني، ساسولو).
View this post on InstagramA post shared by Andrea Consigli (@andreaconsigli47)
6- الفرنسي ميكائيل لاندرو: تصدى لـ21 ركلة جزاء(نانت، باريس سان جيرمان، ليل، باستيا).
8 décembre 2002, PSG-Nantes, demi-finale de la coupe de la Ligue. Menés 3-2, les Parisiens obtiennent un penalty à la 82ème minute. Ronaldinho se présente devant Mickaël Landreau qui va alors tenter un coup de bluff … pic.twitter.com/uEvjdfIDnt
— Le Corner (@Le_Corner_) February 26, 2022
7- التشيكي بيتر تشيك: تصدى لـ21 ركلة جزاء (تشميل بلساني، سبارتا براغ، رين، تشيلسي، أرسنال).
View this post on InstagramA post shared by The Obi One Podcast (@obionepodcast)
8- الإسباني إيكر كاسياس: تصدى لـ20 ركلة جزاء (ريال مدريد، بورتو).
View this post on InstagramA post shared by Iker Casillas (@ikercasillas)
9- الفرنسي بينوا كوستيل: تصدى لـ20 ركلة جزاء (كاين، فان، سيدان، رين، بوردو).
View this post on InstagramA post shared by Benoit Costil ️️️️ (@bencostil)
10- الألماني فرانك روست: تصدى لـ20 ركلة جزاء (فيردر بريمن، شالكه، هامبورج، نيويورك ريد بولز).
#OnThisDay vor 18 Jahren:
Der #S04 zieht mit einem 5:4 im Elfmeterschießen gegen Werder Bremen ins DFB-Pokalfinale ein.
Frank Rost hält und hält und hält und verwandelt dann selbst dat entscheidende Ding ???????? pic.twitter.com/PC3F7FGIpX
— FC Schalke 04 (@s04) April 19, 2023
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات رکلة جزاء
إقرأ أيضاً:
ميلان يعود إلى «النتائج السلبية» في «الكالشيو»!
ميلانو (رويترز)
ظل ميلان أمام مهمة صعبة لتقليص الفارق الذي يفصله عن الصدارة، إذ تعادل على ملعبه 1-1 أمام كالياري، في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم، وذلك في أول مباراة بالدوري لسيرجيو كونسيساو المدرب الجديد لميلان.
وانتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي، ثم افتتح المهاجم الإسباني ألفارو موراتا التسجيل لميلان في الدقيقة 51 بتسديدة من مسافة قريبة.
ووجه كالياري صدمة لميلان بعدها بأربع دقائق، عندما أدرك التعادل، إثر هجمة مرتدة، إذ سدد المدافع نادر زورتيا كرة منخفضة من خارج منطقة الجزاء وجدت طريقها إلى داخل الشباك.
وكان كونسيساو، الذي عُين مدرباً لميلان في 30 ديسمبر الماضي، بعد إقالة باولو فونسيكا، قاد الفريق يوم الاثنين الماضي لإحراز كأس السوبر الإيطالية، بالفوز على إنتر ميلان في النهائي.
وكان كونسيساو المدرب الذي يحتاج للفوز بأقل عدد من المباريات، ليفوز بأول لقب له مع ميلان منذ موسم 1929-1930، إذ احتاج للفوز بمباراتي قبل نهائي ونهائي كأس السوبر ليحرز اللقب.
لكن المدرب البرتغالي لم يتمكن بعد من تصحيح مسار الفريق في الدوري الذي شهد انتصاراً واحداً خلال آخر خمس مباريات لميلان.
ورفع ميلان رصيده إلى 28 نقطة في المركز الثامن بفارق ثماني نقاط خلف لاتسيو صاحب المركز الرابع، وتتبقى له مباراتان مؤجلتان، كما رفع كالياري رصيده إلى 18 نقطة في المركز 18.
وفرض ميلان سيطرته على مجريات اللعب طوال المباراة، وكاد أن يتقدم بعد 20 دقيقة من البداية عن طريق لاعب الوسط تيجاني ريندرز الذي سدد كرة منخفضة، لكن حارس مرمى كالياري إيليا كابريلي تصدى لها.
وأنقذ الحارس مايك مينيان شباك ميلان قبل نهاية الشوط الأول، إذ تألق في التصدي لكرة عالية سددها ماتيا فيليتشي من حدود منطقة الجزاء، رغم أنها كانت تنحرف باتجاه القائم الأيمن.
وحقق ميلان بداية أفضل في الشوط الثاني، وكاد كريستيان بوليسيتش أن يسجل بتسديدة من حدود منطقة الجزاء، لكن العارضة تصدت للكرة، كما سدد موراتا كرة في الشباك من الخارج، قبل أن يفتتح التسجيل في الدقيقة 51.
ومرر تيو هرنانديز عرضية متقنة إلى بوليسيتش داخل منطقة الجزاء ليسدد لكن كابريلي تصدى للكرة وارتطمت بالقائم ثم ارتدت إلى موراتا الذي تابعها بتسديدة في الشباك.
لكن زورتيا (25 عاماً) أدرك التعادل لكالياري خلال أربع دقائق فقط، ليكون الهدف الرابع له في الدوري.
وواصل ميلان سيطرته على المباراة، وأتيحت فرصة ثمينة أمام بوليسيتش لحسم المواجهة بعد مرور ساعة من بدايتها لكن كابريلي أحبط محاولته، ثم سدد هرنانديز كرة قوية مرت فوق العارضة.
وبعدها تصدى كابريلي «23 عاماً» ببراعة لتسديدات من تامي أبراهام وهرنانديز، قبل أن يتصدى لركلة حرة من هرنانديز في الوقت بدل الضائع للشوط الثاني.