توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين جامعتي مدينة السادات و الإسكندرية فى مجال الاستشارات الهندسية
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
تحت رعاية الدكتور محمد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وقعت اليوم الثلاثاء الدكتوره شادن معاويه، رئيس جامعة مدينة السادات، والدكتور عبد العزيز قنصوه، رئيس جامعة الإسكندرية، بروتوكول تعاون مشترك بين جامعة مدينة السادات وجامعة الإسكندرية، في مجال الإستشارات الهندسية والإشراف على المنشآت الهندسيه بالجامعه، تم عقد مراسم البروتوكول وبحضور اللواء عمرو علام، الوكيل الدائم لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، ووكيل جهاز المخابرات العامه، وممثل شركه كير للمقاولات ومندوب جهاز الخدمه الوطنيه، والدكتور سعيد علام، نائب رئيس جامعة الإسكندرية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور شريف محمد على، نائب رئيس جامعة مدينة السادات لشئون التعليم والطلاب، والدكتور عصام وهبه، عميد كلية الهندسة بجامعة الإسكندرية، والدكتور وليد عبد العظيم، وكيل كلية الهندسة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة الإسكندرية، والدكتور عماد زكريا، أمين عام الجامعة، ولفيف من القيادات الشعبية والتنفيذية.
كما شهدت الزيارة وتوقيع البروتوكول جوله تفقديه للمشروعات الجديدة والمنشآت الجديدة بمقر الجامعة الجديد، حيث شملت مبنى المعامل المركزية ومبنى المدرجات، ومبنى إدارة الجامعة الجديد، ومقر كلية الهندسة.
ومن جانبه أشاد الدكتور عبد العزيز قنصوه، رئيس جامعة الإسكندرية بمجمع الكليات الجديد وبالطفره التى تشهدها جامعة مدينة السادات من تطور وإنشاءات جديدة متمنيا مزيداً من التقدم والتميز والازدهار.
ومن جانبها فقد كما قامت الدكتورة شادن معاويه، والدكتور عبد العزيز قنصوة، واللواء عمرو علام، بوضع حجر الاساس لبناء أول مسجد بمقر الحرم الجامعي الجديد والذي يقام على مساحه 500 متر، والذي يقوم بتصميمه الدكتور خالد حيزه، المستشار الهندسى لرئيس الجامعة، كتبرع واهداء لجامعة مدينة السادات، وكذلك سوف يقوم بالاشراف على المسجد حتى الانتهاء من بنائه وسوف يتم تنفيذ المسجد بالجهود الذاتيه والتبرعات العينية والمالية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: توقيع بروتوكول تعاون مشترك جامعة الأسكندرية جامعة مدينة السادات جامعة مدینة السادات جامعة الإسکندریة رئیس جامعة
إقرأ أيضاً:
جامعة المنوفية تحقق المركز الـ 13 في تصنيف AD Scientific Index
أعلن الدكتور أحمد القاصد رئيس جامعة المنوفية حصول الجامعة علي المركز الـ13 على مستوى الجامعات المصرية في تصنيف AD Scientific Index لعام 2025، بينما احتلت الجامعة المركز الـ 31 علي مستوى قارة أفريقيا و 1512علي مستوى العالم، مشيرا إلى أن هذا التصنيف الذي يعتمد علي البحث العلمي أظهر 75 جامعة ومركز ابحاث مصري.
وأضاف القاصد أن هذا الإنجاز الجديد يعكس التميز البحثي والأكاديمي للجامعة، ومخرجاتها البحثية من المجالات الأكاديمية، موجهاً التهنئة لعلماء وباحثى الجامعة لتحقيقهم هذا الانجاز الذى يعكس جودة إنتاجهم العلمي، متمنياً لهم تحقيق المزيد من التقدم طوال مسيرتهم العملية.
وأعلن رئيس الجامعة ان الجامعة حققت مراكز في جميع التخصصات العلمية حيث جاء ترتيبها ال 13 في مجال الهندسة و التكنولوجيا من بين 87 جامعة مصرية، بينما حصلت على المركز 32 من بين 76 جامعة في المجال الطبي وحصلت على الترتيب الـ 5 في مجال الإدارة من بين 57 جامعة و الـ 6 في مجال الإقتصاد من ضمن 50 جامعة، وفي مجال العماره والتصميم حصلت جامعة المنوفية علي الترتيب 17 من اجمالي 50 جامعة وفي مجال الزراعه والغابات حصلت علي الترتيب 17 من إجمالى الجامعات المصنفة البالغ عددها 44، وفي الإقتصاد والإقتصاد القياسي حققت الترتيب الـ 6 من إجمالي الجامعات المصنفة وعددها 50 وفي مجال التربية حصلت على ال 20 من إجمالى الجامعات المصنفه ال 38 وفي
العلوم الإجتماعية حصلت علي الترتيب على 27 من إجمالى الجامعات المصنفة ال 55 وفي التاريخ والفلسفة جاء الترتيب على مصر ال 18 من إجمالي الجامعات المصنفة الـ 22 وفي مجال القانون جاءت الجامعة في الترتيب الـ 13 من إجمالي التصنيفات وفي العلوم الإنسانية واللغات جاء الترتيب على مصر 13 من اجمالي الجامعات المصنفة الـ 79، والآداب والانسانيات الترتيب على مصر ال25 من إجمالي الجامعات المصرية المصنفة 45.
وأوضح الدكتور حاتم سيد أحمد عميد كلية الحاسبات والمعلومات والمشرف علي مركز المعلومات بالجامعة ان تصنيف AD Scientific Index يُعد واحدًا من التصنيفات الدولية المرموقة، حيث يعتمد على الأداء البحثي للعلماء والباحثين في مختلف الجامعات، استنادًا إلى مؤشرات الاستشهادات العلمية والإنتاج البحثي والتأثير الأكاديمي.
وهو تصنيف يعكس مدى جودة البحث العلمي وتأثيره على المستوى المحلي والدولي، مشيرا أن تقدم الجامعة يعكس الجهود المبذولة من أعضاء هيئة التدريس والباحثين في الجامعة، ويؤكد مكانتها المتقدمة بين الجامعات المصرية في مجال البحث العلمي.