بينها 6 عربية.. الخارجية الأميركية تذكر بتحذيرات السفر إلى 19 دولة
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
أصدرت وزارة الخارجية الأميركية، الثلاثاء، تذكيرا بقائمة الدول التي تحذر المواطنين الأميركيين من السفر إليها، وتصنفها ضمن المستوى الرابع.
وتضم القائمة 19 دولة بينها 6 دول عربية هي العراق، والسودان، وسوريا، واليمن، وليبيا والصومال.
وتصدر الولايات المتحدة تحذيرات السفر على 4 مستويات،والرابع هو الأعلى خطورة بسبب وجود مخاطر تهدد الحياة.
We issue Travel Advisories with Levels 1 – 4. Level 4 means do not travel. This is the highest advisory level due to greater likelihood of life-threatening risks. Before making travel plans, look up the Travel Advisory for your intended destination(s).
The Travel Advisories for… pic.twitter.com/0Ce9pBYw1g
كما تضم القائمة أيضا أفغانستان، بيلاروس، بوركينا فاسو، بورما (ماينمار)، جمهورية أفريقيا الوسطى، هايتي، إيران، مالي، كوريا الشمالية، روسيا، جنوب السودان، أوكرانيا وفنزويلا.
ويأتي نشر الخارجية الأميركية لهذا التذكير بالتزامن مع موسم العطلة الصيفية التي يزيد فيها الإقبال على السفر الخارجي.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
أزمة غير متوقعة في دولة عربية بسبب إناث الأبقار
شمسان بوست / متابعات:
أثار قرار حظر ذبح إناث الأبقار والماشية، الذي أعلنت عنه وزارة الفلاحة في المغرب، العديد من ردود الفعل المتباينة من طرف مهنيي قطاع اللحوم الحمراء.
فبينما استحسن البعض المبادرة واعتبروها خطوة هامة للحفاظ على الثروة الحيوانية، فقد أكد آخرون أن نجاح هذه السياسة لا يتوقف فقط على حظر ذبح الإناث من الأبقار والغنم، بل يستدعي تبني مجموعة من الإجراءات المكملة والضرورية.
وحسبما أفادت تقارير مغربية، أوضح جواد مهال، رئيس جمعية بيع اللحوم بالجملة والتقسيط، أن الحظر المفروض على ذبح إناث الأبقار والماشية هو قرار إيجابي ولاقى ترحيبا من قبل المهنيين، لكنه شدد على أن فعالية هذا القرار ستظل مرهونة بتنفيذ مجموعة من التدابير المصاحبة.
وأشار المسؤول المغربي إلى أن من بين هذه الإجراءات ضرورة فرض رقابة صارمة ودقيقة على رؤوس القطيع، سواء قبل عملية الذبح أو بعدها.
كما دعا إلى ضرورة إلغاء نظام توحيد الأختام الذي يُستخدم حاليا في المجازر لتوثيق اللحوم.
وتأمل الحكومة المغربية من هذه الخطوة بأنها قد تسهم في زيادة عدد قطعان الأبقار والأغنام المنتجة للألبان واللحوم، وبالتالي تحسين التوازن بين العرض والطلب في السوق.
بالإضافة إلى الاهتمام بمجالات أخرى مثل تحسين الرعاية الصحية للقطيع وتنمية قدرات المربين في مختلف مناطق البلاد.