قنوات عالمية تعلق على بكاء رونالدو .. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
ماجد محمد
وجّه جيسون كوندي ، انتقادات لنجم منتخب البرتغال كريستيانو رونالدو ونادي النصر على بكائه بعد إضاعته ركلة جزاء أمام سلوفينيا، في ثمن نهائي كأس الأمم الأوروبية “يورو 2024″، وقال كوندي، في حديثه لاحدى القنوات العالمية، “لم اكن متفاجىء من بكائه هذا مايفعله مؤخرا ولكن هل رأيت قائد يبكي”، وأضاف متسائلا: “كيف ستكون ردة فعل الصغار معه في المنتخب”.
وأهدر رونالدو ركلة جزاء لمنتخب البرتغال، في الوقت الإضافي ليستمر التعادل السلبي مع سلوفينيا حتى النهاية، لكنه سدد ركلة الترجيح الأولى بنجاح، وتصدى زميله الحارس ديوجو كوستا لجميع ركلات الترجيح الثلاث التي نفذتها سلوفينيا، لتنتزع البرتغال بطاقة التأهل.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/Tz46kshJdRjrYCU_.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر رونالدو منتخب البرتغال
إقرأ أيضاً:
ميجان ماركل تدخل في نوبة بكاء ..ما السبب؟
في لقاء نادر ومليء بالمشاعر، دخلت دوقة ساسكس، ميجان ماركل، في نوبة بكاء خلال ظهورها في حلقة جديدة من بودكاست The Jamie Kern Lima Show، حيث فتحت قلبها للمرة الأولى بهذا العمق منذ فترة، متحدثة عن الضغوط النفسية والنقد اللاذع الذي تعرضت له على مدار السنوات الخمس الماضية.
وقالت ميجان، البالغة من العمر 43 عاماً، وهي تحبس دموعها: “الناس لا يحبونني. هم لا يعرفونني،كل ما تريده هو أن تكون محبوباً، أن تُرى بناءً على القيم التي تمثلك.”
وتابعت: “خلف هذه الصورة المصقولة هناك ألم حقيقي، هناك صراع لا يراه الآخرون. وأقوى الأشخاص هم من يملكون الشجاعة لطلب المساعدة.”
ورغم أنها لم تذكر العائلة المالكة البريطانية بشكل مباشر، إلا أن حديثها عن “الوحشية” التي واجهتها وسعيها لحماية سلامها الداخلي عكس بوضوح حجم المعاناة التي مرت بها خلال السنوات الماضية.
“رسالتي الأهم هي أطفالي”خصصت ميجان جزءاً كبيراً من المقابلة للحديث عن طفليها الأمير آرتشي (5 سنوات) والأميرة ليليبيت (3 سنوات)، مشيرة إلى أن تربيتهما على القيم والخير هو أعظم إنجاز في حياتها.
كما كشفت عن عادة يومية مؤثرة، حيث ترسل لهما بريداً إلكترونياً كل ليلة، يُعد بمثابة “كبسولة زمنية” يمكنهما قراءتها في المستقبل.
أما اللحظة التي أبكتها فعليًا، فكانت عندما قرأت مقدّمة البرنامج رسالة مؤثرة من طفليها أرسلها الأمير هاري نيابةً عنهما، قالا فيها:
“نحب طبخك. نحب فطائرك. ونحب، نحب، نحب عناقك. أنتِ أفضل أم في العالم ونحن نحبك.”
“أشعر أنني أبدأ للتو”
في ختام المقابلة، عبرت ميجان عن رغبتها في إعادة اكتشاف ذاتها بعيداً عن الألقاب الملكية وصخب الإعلام، قائلة:
“تصل إلى مرحلة تقول فيها: ما الذي أؤمن به فعلاً؟ ليس ما يُطلب مني أن أؤمن به، ولا ما يقوله الناس عني، بل ما أعرفه حقاً عن نفسي.”
وأكدت: “بطريقة ما، أشعر أنني أبدأ للتو… ولا يزال هناك الكثير الذي أرغب في إنجازه.”